:: آخر الأخبار ::
الأخبار الرافدين يطلق المرحلة الثانية من مشروع ريادة بتمويل قياسي (التاريخ: ١٢ / مايو / ٢٠٢٥ م ٠٥:١٢ م) الأخبار العراق بين الدول الأرخص عالميًا في أسعار الكهرباء (التاريخ: ١٢ / مايو / ٢٠٢٥ م ٠٤:٠٢ م) الأخبار الاتفاق الأميركي الصيني.. كيف ينعكس على الأسواق؟ (التاريخ: ١٢ / مايو / ٢٠٢٥ م ٠٣:٣٣ م) الأخبار موانئ العراق تستقبل ٢٠٧ ناقلات نفطية في ٣ أشهر (التاريخ: ١٢ / مايو / ٢٠٢٥ م ٠٣:٠٦ م) الأخبار الهند تستأنف تشغيل ٣٢ مطارًا بعد أزمة مع باكستان (التاريخ: ١٢ / مايو / ٢٠٢٥ م ٠٢:٢٦ م) الأخبار بعد ٤٠ عامًا من الصراع.. حزب العمال الكردستاني يعلن إنهاء النزاع المسلح ضد تركيا (التاريخ: ١٢ / مايو / ٢٠٢٥ م ٠٢:٠٦ م) الأخبار اليونيسيف تطلق مشروعًا لإنشاء أكبر مركز للقاحات في بغداد (التاريخ: ١٢ / مايو / ٢٠٢٥ م ١١:٤٩ ص) الأخبار اللحوم الأسترالية تتصدر قائمة الاستيراد العراقية بقيمة ٤٥ مليون دولار (التاريخ: ١٢ / مايو / ٢٠٢٥ م ١٠:٥٤ ص) الأخبار أسعار النفط تواصل ارتفاعها وخام البصرة يسجل ٦٤ دولارًا (التاريخ: ١٢ / مايو / ٢٠٢٥ م ٠٩:٣٩ ص) الأخبار الحشد الشعبي والقوات الأمنية يعتقلان ٥ إرهابيين في الأنبار (التاريخ: ١١ / مايو / ٢٠٢٥ م ٠٦:٠٦ م)
 :: جديد المقالات ::
المقالات اعتراف ترامب..شهادة أمريكية بشجاعة الحوثيين وصلابة اليمنيين..! (التاريخ: ٨ / مايو / ٢٠٢٥ م) المقالات هدنة غير معلنة: اتفاق غير مباشر بين الحوثيين وواشنطن بوساطة عمانية (التاريخ: ٨ / مايو / ٢٠٢٥ م) المقالات “شبح الحرب في جنوب آسيا: هل تقترب الهند وباكستان من مواجهة جديدة؟” (التاريخ: ٧ / مايو / ٢٠٢٥ م) المقالات *إستراتيجية البَقاء والتمدُّد, داعش إنموذجاً* (التاريخ: ٤ / مايو / ٢٠٢٥ م) المقالات أخطر الأشياء على الشيعة..! (التاريخ: ١ / مايو / ٢٠٢٥ م) المقالات ما هو التمكين..ولماذا الصلاة..وهل الغرب “مُتمكِّن” أم “مُستدرَج ؟! (التاريخ: ٣٠ / أبريل / ٢٠٢٥ م) المقالات خميس الخنجر يبدا حملته الانتخابية المبكرة ....... بالاساءة الى شيعة العراق ؟ (التاريخ: ٣٠ / أبريل / ٢٠٢٥ م) المقالات خبر وتعليق.. ترمب: ستسمعون أنباء جيّدة جدّاً عن الشرق الأوسط قريباً..! (التاريخ: ٣٠ / أبريل / ٢٠٢٥ م) المقالات في ذكرى الامام الصادق (ع) من أعظم الحوارات في التأريخ..! (التاريخ: ٢٤ / أبريل / ٢٠٢٥ م) المقالات المواجهة بين الحق كله..وبين الباطل كله..! (التاريخ: ٢٣ / أبريل / ٢٠٢٥ م)
 القائمة الرئيسية
 البحث في الموقع
 التأريخ
١٤ / ذو القعدة / ١٤٤٦ هـ.ق
٢٣ / اردیبهشت / ١٤٠٤ هـ.ش
١٢ / مايو / ٢٠٢٥ م
 الإحصائيات:
عدد المتواجدون حالياً: ١١٨
عدد زيارات اليوم: ٥٩,٦٥٠
عدد زيارات اليوم الماضي: ٣٧,٠٢١
أكثر عدد زيارات: ٢٨٧,٠٨١ (٧ / أغسطس / ٢٠١٤ م)
عدد الزيارات الكلية: ١٩٣,٠٠٦,٦٥٣
عدد جميع الطلبات: ١٨٨,٨٦٥,٨٤٩

الأقسام: ٣٤
المقالات: ١١,٣٣٠
الأخبار: ٣٩,٢٨٠
الملفات: ١٥,٦٣٤
الأشخاص: ١,٠٦٤
التعليقات: ٤,٠١٢
 
 ::: تواصل معنا :::
 المقالات

المقالات خارطة مسار المرحلة القادمة

القسم القسم: المقالات الشخص الكاتب: حميد الموسوي التاريخ التاريخ: ١٠ / نوفمبر / ٢٠١٣ م المشاهدات المشاهدات: ٤٢١٠ التعليقات التعليقات: ٠

العراق الذي تعاقبت عليه سلطات الحاكم المطلق وآلية الحزب الواحد والقائد الضرورة تشترك الآن في ادارته حركات وقوى سياسية متعددة تمثل جميع الاتجاهات والمذاهب الفكرية والعرقية والأثنية، تعمل ضمن مضمار استوعبها دون تهميش برغم ما طفى على سطح تفاعلها من خلافات وتباين في الرؤى، وهذه العلامة سجلت لوحدها تساؤلا واستغرابا لدى أكثر دول المحيط الجغرافي وبلدان العالم الثالث والتي أصيبت بالدهشة وهي ترى العراق الذي كان مأزوما بتعدد أطيافه، والمحكوم بسلطة الحديد والنار تتناوب على حكمه ثلاث حكومات ومثلها من البرلمانات المنتخبة، تتخللها أكثر من مائة شخصية وزارية تنتمي الى اتجاهات شتى. وكل ذلك تحقق خلال بضعة سنوات -بعد سقوط السلطة الجائرة- برغم ما صاحبها من إرهاب واضطراب.

لا شك أن التطور الذي يصاحب كل تجربة جديدة يشهدها عراق ما بعد التغيير، يتأتى من حرص جميع الأطراف المشتركة بالعملية السياسية واصرارها على تثبيت قواعد الحكومة الدستورية، مستمدة الدعم والاسناد من قواعدها الجماهيرية وخبرات أبنائها في المجالات كافة سواءا الدستورية والقانونية أو نظم الحكم. وهذا الهاجس هو الذي سيرسم الخريطة الأساسية للمراحل المقبلة خاصة وأن الفترة المقبلة ستمتد لأربع سنوات وفق استحقاقات دستورية ووطنية مستنبطة من تجربتين سابقتين، حيث لن تكون -وفق هذا المنظور الناضج- جهة مهمشة أو طرف خاسر فالكل مساهمون في وضع القرار السياسي.. والكل مسؤولون عن تطبيقه، وانجاحه بعدما قبرت المعادلات الظالمة المفروضة بلغة البطش والرعب والتشريد. فنجاح التجربة المتمثلة بنجاح العراق -دولة وجماهير- تهون دونها المطامح الشخصية والفئوية، على أن يستمر العمل بتفان ونزاهة وبأساليب حضارية لانضاج المسيرة الجديدة. وبشهادة جميع قوى الخير في العالم الحر فإن انجاز العراقيين يعد قفزة نوعية وطفرة حضارية للكثير من شعوب المنطقة والعالم لكون العراق ينهض للتو متعافيا من حصار طويل وعزلة سياسية عالمية وحروب مستمرة منهكة كانت هي الأعنف خلال نهاية القرن الماضي تسببت باشعالها سلطة جائرة وسياسات خرقاء. وها هي العملية السياسية قد تخطت مراحل الانتقالي والمؤقت وتسيير الأعمال لتضع أولى الخطوات على مسار المرحلة الأهم وهي مرحلة تجاوز الاخطاء والعثرات .
المشاورات المكثفة والحوارات المتواصلة المبنية على روح التفاهم بغية حلحلة الأمور وابداء بعض التنازلات حفاظا على الوحدة الوطنية والتوصل الى نتائج مرضية كلها تنم عن حالة صحية مؤكدة أن هذا الإسلوب سيكون نهجا دائما حتى في الفترة التي تعقب تشكيل البرلمان الجديد والحكومة وهذا ما عبرت عنه أجواء المشاورات. ولما كانت الكتل السياسية المشاركة في العملية السياسية قد تفاهمت بعد مشاورات وحوارات مطلوبة ونجحت في الاتفاق على اقامة الانتخابات في موعدها فهذا يعني أن المرحلة المقبلة ستشهد الكثير من المستجدات، وهذا بدوره ينسحب على القوانين والفقرات الدستورية مثار الجدل والنقاش حيث سيتم معالجتها بنفس الروحية التي سادت أجواء المراحل السابقة  أما من ناحية وجود كتلة معارضة أو أكثر في البرلمان فهذا لا يشكل سابقة في النظم الدستورية بل على العكس من ذلك فالحكومة القوية تحتاج معارضة قوية تراقب حركاتها وسكناتها وتجعلها في حالة حذر دائمة خوف الوقوع في أخطاء تتمسك بها المعارضة وتلوح بها في كل جلسة برلمانية. كما أن ذلك لا يقلل من أهمية تلك الكتل أو الكيانات كونها جزء من الدولة والحكومة بل قد تكون الجزء الأهم وبمثابة النائب العام الذي تقع على عاتقه مهمة الدفاع عن حقوق الجماهير. من كل ما مر يتضح أن العملية السياسية بثوبها الجديد اسلوبا وطرحا ومعالجات  ستستمر في نهجها تسييرا لمهام الحكومة المقبلة وستظل ساحة البرلمان العراقي -وفق هذا النضوج السياسي- مضمارا للتشاور والتحاور والنقاش، وربما الجدل والاحتدام في سبيل إعادة  بناء العراق الجديد وتوفير العيش الكريم لشعبه الصابر. هذا الشعب الذي استبشر بالتغيير وساند مشاركا ومساهما وداعما للعملية السياسية وفي كل مراحلها وعبر مهرجانين انتخابيين واستفتاء على أول عملية دستورية حقيقية متحديا كل التهديدات والتفجيرات ومخيبا أحلام أعداء الحرية ممن يحاولون إعادة عقارب الساعة الى الوراء وها هو يتطلع اليوم الى برلمان جديد و تشكيلة حكومية جديدة علها تحمل شيئا من همومه المزمنة وترفع عنه بعضا من الظلامات التي لازمته طيلة حقب حكومات الاستبداد والتسلط الدكتاتوري الشوفيني.
فالمواطن العراقي الذي حلقت به بشائر سقوط الصنم، ورسمت له أحداث زوال أعتى دكتاتورية شهدها القرن العشرين مستقبلا مشرقا، عاد بتطلعاته محبطا يبحث ويسعى للحصول على أضعف الايمان.. فبعدما كان مرعوبا بفقده للحرية والأمن بات مرعوبا من الفوضى وفقدان الأمان وبعدما كان محاصرا بسبب سياسات البعث الهوجاء صار محاصرا بامتداده المتمثل بالارهاب والمتعاونيين معه والممولين له، وبعدما كان محاربا بلقمة عيشه خابت أحلامه بالحصول على العيش الرغيد في وطن يفيض خيرات وثروات وعطاء.. واستمرت دائرة الحاجة والفاقة والعوز وزادتها عتمة حالة البطالة التي تفشت بشكل خطير بسبب تزايد أفواج العاطلين والتي تضاف سنويا للأفواج السابقة التي شغلها اللانظام السابق في الحروب والخدمة العسكرية التي لا تنتهي، وغير هذا وذلك فالمواطن يتوسم في الحكومة الدستورية الدائمة مزيدا من العزم من اجل تحقيق أبسط احتياجاته في مكافحة الارهاب وبسط النظام، واعادة الخدمات، وتحسين الأوضاع الاجتماعية.
إن الشارع العراقي يتطلع بعد صبره الطويل ومعاناته الأزلية يتطلع بشغف الى قيام حكومة وطنية منسجمة تعمل بتفان واخلاص بروح الخلية الواحدة من اجل معالجة الملفات التي تغص بها دوائر الحكومة كافة ولم تعالج طيلة الفترات التي أعقبت عملية سقوط البعث، وبسبب قصر الفترات واضطراب الأوضاع والفساد الاداري.
فإذا كان للفترات السابقة معاذيرها وإذا كان للظروف استحقاقاتها.. فقد استوفت المرحلة الحالية جميع المعاذير واستغرقت كل الاستحقاقات مستفيدة من سابقاتها موعظة واعتبارا ومن جماهيرها الدعم والاصرار للوصول بالعملية الديمقراطية الى بر الأمان.

التقييم التقييم:
  ٠ / ٠.٠
 التعليقات
لا توجد تعليقات

الإسم: *
الدولة:
البريد الإلكتروني:
النص: *
 
المقالات اعتراف ترامب..شهادة أمريكية بشجاعة الحوثيين وصلابة اليمنيين..!

المقالات هدنة غير معلنة: اتفاق غير مباشر بين الحوثيين وواشنطن بوساطة عمانية

المقالات “شبح الحرب في جنوب آسيا: هل تقترب الهند وباكستان من مواجهة جديدة؟”

المقالات *إستراتيجية البَقاء والتمدُّد, داعش إنموذجاً*

المقالات أخطر الأشياء على الشيعة..!

المقالات ما هو التمكين..ولماذا الصلاة..وهل الغرب “مُتمكِّن” أم “مُستدرَج ؟!

المقالات خميس الخنجر يبدا حملته الانتخابية المبكرة ....... بالاساءة الى شيعة العراق ؟

المقالات خبر وتعليق.. ترمب: ستسمعون أنباء جيّدة جدّاً عن الشرق الأوسط قريباً..!

المقالات في ذكرى الامام الصادق (ع) من أعظم الحوارات في التأريخ..!

المقالات المواجهة بين الحق كله..وبين الباطل كله..!

المقالات ما السر في شد المقاومين قبضتهم على سلاحهم؟!

المقالات ( يُؤتىٰ الحَذر مِن مَأمَنه )

المقالات الحُقوقُ تُؤخَذ ولا تُعطىٰ

المقالات كِيدوا كيدَكُم

المقالات إسرائيل، ومعضلة السردية الفلسطينية في دول الغرب..

المقالات كيف تقرأ (ايران) فوز (ترامب) برئاسة الولايات المتحدة؟

المقالات دولة اسرائيل الكبرى.. الحلقة الثانية

المقالات كيف نقرأ فوز ترامب برئاسة الولايات المتحدة

المقالات من يحكم اميركا .. أي فردة من الحذاء (اجلكم)

المقالات حَربُ العَقيدة وَعَقيدةُ الحَرب

المقالات سَننتصِر نُقطة، راس سَطر ✋

المقالات ما سر (قلق) الشعب الاميركي من الانتخابات التي ستجري يوم الثلاثاء المقبل؟

المقالات كيف نقرأ فوز محمود المشهداني برئاسة البرلمان؟

المقالات كيف ستنتهي (معركة طوفان الأقصى)

المقالات المؤلف والمخرج والاول والآخر هو الله..!

المقالات ما أخفاه الكيان الإرهابي، يظهر على السطح ...

المقالات وإنكشف المستور...

المقالات ملامح الأنحطاط في الإعلام العربي..!

المقالات مسؤولية الجميع؛ الوعي والتضامن والدعم..!

المقالات واشنطن وتَل أبيب يهاجمان لبنان..أغبياؤنا يشاركون بمهارة..!

المقالات بوتين على خط الصراع، هل تستفيد المقاومة من ذلك..!

المقالات الى شعب المقاومة العزيز...

المقالات أغتيال إسماعيل هنية في طهران، ما هي الرسالة، وكيف الرد..!

المقالات علاقة العراق بالهجوم على لبنان..!

المقالات يوم الغدير يوم مرجعية الأمة..!

المقالات نتنياهو وملك الأردن أنقذونا.. وقبرص لا شأن لنا بالحرب..!

المقالات العراق بين مطرقة الصراع الداخلي السياسي وسندان الاحتلال

المقالات المندلاوي: تزامن استشهاد الصدر مع ذكرى سقوط الدكتاتور رسخ في الأذهان حقيقة انتصار الدم على السيف

المقالات الحاشية..!

المقالات انتفاضة ١٩٩١م الانتفاضة الشعبانية..!

المقالات والاخبار المنشورة لاتمثل بالضرورة رأي الشبكة كما إن الشبكة تهيب ببعض ممن يرسلون مشاركاتهم تحري الدقة في النقل ومراعاة جهود الآخرين عند الكتابة

 
شبكة المحسن عليه السلام لخدمات التصميم شبكة جنة الحسين عليه السلام للانتاج الفني