:: آخر الأخبار ::
الأخبار السوداني يوجه بصرف القروض الصناعية خلال شهرين لدعم النمو الاقتصادي (التاريخ: ٥ / مايو / ٢٠٢٥ م ٠٥:٣٦ م) الأخبار وزارة النفط: توقف تصدير نفط كردستان يسبب خسارة يومية قدرها ٣٠٠ ألف برميل (التاريخ: ٥ / مايو / ٢٠٢٥ م ٠٥:٠٩ م) الأخبار وزارة المالية: الاقتصاد غير النفطي يحقق نموًا بنسبة ٥%.. وعجز الموازنة في نطاق مستقر (التاريخ: ٥ / مايو / ٢٠٢٥ م ٠٤:٠٨ م) الأخبار رئيس الجمهورية يثمن دعم الصين ويؤكد أهمية تعزيز العلاقات الثنائية (التاريخ: ٥ / مايو / ٢٠٢٥ م ٠٣:١٠ م) الأخبار وزارة الاعمار اطلاق قروض إسكانية بقيمة تريليون دينار لدعم المواطنين (التاريخ: ٥ / مايو / ٢٠٢٥ م ٠٢:٠٣ م) الأخبار الحوثيون يوسّعون نطاق هجماتهم ويفرضون حصار جوي على اسرائيل (التاريخ: ٤ / مايو / ٢٠٢٥ م ١٠:٤٥ م) الأخبار "العراق يقترب من إنهاء استيراد البنزين وتعزيز استثمار الغاز (التاريخ: ٤ / مايو / ٢٠٢٥ م ٠٥:١٥ م) الأخبار "العراق يعزز دفاعاته الجوية بمنظومات حديثة لحماية السيادة (التاريخ: ٤ / مايو / ٢٠٢٥ م ٠٤:٤٤ م) الأخبار الإطاحة بمطلوبين وضبط مواد شعوذة خلال حملة أمنية في بابل (التاريخ: ٤ / مايو / ٢٠٢٥ م ٠٤:١٦ م) الأخبار "العراق يحافظ على موقعه بين كبار مصدري النفط إلى أمريكا خلال الأسبوع" (التاريخ: ٤ / مايو / ٢٠٢٥ م ٠٣:٣٥ م)
 :: جديد المقالات ::
المقالات *إستراتيجية البَقاء والتمدُّد, داعش إنموذجاً* (التاريخ: ٤ / مايو / ٢٠٢٥ م) المقالات أخطر الأشياء على الشيعة..! (التاريخ: ١ / مايو / ٢٠٢٥ م) المقالات ما هو التمكين..ولماذا الصلاة..وهل الغرب “مُتمكِّن” أم “مُستدرَج ؟! (التاريخ: ٣٠ / أبريل / ٢٠٢٥ م) المقالات خميس الخنجر يبدا حملته الانتخابية المبكرة ....... بالاساءة الى شيعة العراق ؟ (التاريخ: ٣٠ / أبريل / ٢٠٢٥ م) المقالات خبر وتعليق.. ترمب: ستسمعون أنباء جيّدة جدّاً عن الشرق الأوسط قريباً..! (التاريخ: ٣٠ / أبريل / ٢٠٢٥ م) المقالات في ذكرى الامام الصادق (ع) من أعظم الحوارات في التأريخ..! (التاريخ: ٢٤ / أبريل / ٢٠٢٥ م) المقالات المواجهة بين الحق كله..وبين الباطل كله..! (التاريخ: ٢٣ / أبريل / ٢٠٢٥ م) المقالات ما السر في شد المقاومين قبضتهم على سلاحهم؟! (التاريخ: ٢٢ / أبريل / ٢٠٢٥ م) المقالات ( يُؤتىٰ الحَذر مِن مَأمَنه ) (التاريخ: ١٥ / ديسمبر / ٢٠٢٤ م) المقالات الحُقوقُ تُؤخَذ ولا تُعطىٰ (التاريخ: ٤ / ديسمبر / ٢٠٢٤ م)
 القائمة الرئيسية
 البحث في الموقع
 التأريخ
٧ / ذو القعدة / ١٤٤٦ هـ.ق
١٦ / اردیبهشت / ١٤٠٤ هـ.ش
٥ / مايو / ٢٠٢٥ م
 الإحصائيات:
عدد المتواجدون حالياً: ١٦٢
عدد زيارات اليوم: ٢٨,٦٢٢
عدد زيارات اليوم الماضي: ٣٦,٥٥٧
أكثر عدد زيارات: ٢٨٧,٠٨١ (٧ / أغسطس / ٢٠١٤ م)
عدد الزيارات الكلية: ١٩٢,٦٩٤,٧٢٤
عدد جميع الطلبات: ١٨٨,٥٦٨,٢٢٨

الأقسام: ٣٤
المقالات: ١١,٣٢٧
الأخبار: ٣٩,٢٣١
الملفات: ١٥,٥٧٥
الأشخاص: ١,٠٦٣
التعليقات: ٤,٠١٢
 
 ::: تواصل معنا :::
 أخبار العراق

الأخبار الحكيم: الارهاب لن يستثني احدا وسيندم الجميع كلما تاخروا في مواجهته

القسم القسم: أخبار العراق التاريخ التاريخ: ٢٩ / يوليو / ٢٠١٤ م ١٢:٠٢ م المشاهدات المشاهدات: ١٢٩٩ التعليقات التعليقات: ٠

قال رئيس المجلس الاعلى الاسلامي العراقي السيد عمار الحكيم ان على الجميع ان يعرف حدود مسؤولياته والمهام الملقاة على عاتقه تجاه النازحين، مبينا ان" التصلّب بالمواقف لن يؤدي الا الى مزيد من التفكك والنزاع"، ومشيرا الى ان" الارهاب لا يستثني احداً وسيندم الجميع عاجلا ام آجلا كلما تأخروا في مواجهته والتصدي له".

وقال السيد عمار الحكيم خلال صلاة عيد الفطر المبارك التي اقيمت في مكتب سماحته ببغداد اليوم انه" يمر علينا عيد الفطر السعيد في هذا العام وبلادنا تشهد ظروفاً استثنائية وشعبنا يواجه تحديات ضخمة وهناك اعداد كبيرة من المواطنين قد نزحوا من مناطقهم ويعيشون ظروفا انسانية قاهرة ويحرمون من اداء طقوس العيد والاستمتاع بأجوائه في هذا الظرف العصيب".

واضاف" اننا نقف في هذا اليوم المبارك وقلوبنا تعتصر الماً على كل عائلة نازحة وكل طفلٍ مشرد وكل عراقي ينظر الى مستقبل وطنه بحيرة وقلق ، وانها لمسؤولية عظيمة امام الله وامام الشعب وامام التاريخ لكل من يتقدم الصفوف ويتصدى للعمل في كل مجالات الحياة السياسية والاجتماعية والمهنية والاقتصادية، وعلى الجميع ان يعرف حدود مسؤولياته والمهام الملقاة على عاتقه"، مبينا ان" المسؤولية التزام وليست الزاماً فحسب، وفي هذه المرحلة الحرجة من حاضر الامة فاننا جميعا نواجه مسؤولياتنا بوضوح وواقعية دون مواربة أو تبرير".

واشار الى " انها لحظات يجب ان تسود فيها الحقيقة والصراحة ، فعندما تكون الامة في مواجهة مصيرها لايعود مجال للمجاملات والحسابات الضيقة، وعندما يقف الوطن امام مفترق طرق لا يمكنناالقبول بانصاف الحلول، وعندما يكون مصير الاجيال القادمة على المحك فلايمكنناالتضحية بمصير اجيال قادمة بسبب اخطاء جيل حاضر ".

وزاد رئيس المجلس الاعلى الاسلامي العراقي ان" هذا الشعب الطيب الصابر المظلوم المحروم قد تحمل الكثير وقدم الدماء والتضحيات العظيمة،وتنازل من اجل عقيدته ووطنه عن الكثير من مغريات الحياة وراحتها ودعتها"، متسائلا" متى نقابل هذه التضحية بتضحية !؟، ومتى نقابل هذا التنازل بتنازل؟!"، موضحا ان" التصلّب بالمواقف لن يؤدي الا الى مزيد من التفكك والنزاع وان الامة ومستقبلها اكبر من كل المسميات واقدس من كل المناصب واعلى من كل القامات، ونحن اليوم نقف على اعتاب التاريخ كي نسجل موقفاً ستذكره الاجيال القادمة، فلنحرص على ان يكون موقف عز وفخر وان لا يكون موقف عناد و تشبث".

وتابع قائلا" اليوم نحن امام تحدٍ مصيري لايمكننا تجاوزه بحلول ترقيعية وخطوات صغيرة وبطيئة، وانما علينا التحلي بالشجاعة والمضيبخطوات كبيرة وواثقة الى الامام و عدم الوقوف امام بعض المسميات التي مهما كبرت تبقى صغيرة امام عظمة هذا الشعب وهذه الامة، واننا متفائلون بأمكانية تشكيل حكومة تحظى بالمقبولية الوطنية الواسعة وتمثل منطلقاً جديداً للعملية السياسية وضمن المدد الدستورية المقرة".

واكد ان" وحدة العراق هي مشروعنا وقرارنا المصيري والاستراتيجي ولن نحيد عنه ولن نتساهلفيه ولن نساوم عليه، ولن نسمح لاحد ان يسجل في تاريخنا المشرق {الناصع البياض} تهاوناً بمصير هذا الوطن ما دام فينا عرق ينبض"، مبينا ان" العراق كله لنا نحن العراقيون لان العراق عراقنا وليس عراق الغرباء الادعياء الظلاميين، والعراق كل العراق لنا نحن المحرومون المظلومون الذين روينا ارض هذا الوطن بدمائنا منذ مئات السنين، والعراق كل العراق لنا من موصله الحدباء الى بصرته الفيحاء وليذهب الداعشيون الى قاع الجحيم غير مأسوف عليهم، وسيبقى العراق موحدا صامدا عزيزا رغم كل الجراح وكل الاهات وكل محطات اليأس والاخفاق والتخاذل، فالعراق وطن الانبياء ووطن الائمة، كبير بما يكفي ليكون اكبر من كل من يحاول ان يجد لنفسه مكاناً في تاريخ هذا الوطن المقدس، والعراق عظيم بما يكفي لتتحطم على صخور عظمته كل النرجسيات والنزوات وكل الافكار المنحرفة من اي مكان اتت وبأي اسم تسمت".

ووجه السيد عمار الحكيم رسالة لابناء شهيد المحراب وعزيز العراق قائلا" ايها الصادقون في زمن عزَّ به الصدق والنقاء، ايها المبدئيون في زمن اصبحت الشعارات الزائفة هي العملة الرائجة، لقد اثبتم للعالم انكم الاوفياء، وانكم الصادقون الغيارى، وانكم رجال الكلمة والموقف، لقد نلتم احترام شعبكم بسياسة المصداقية، فلا تتخلواعن مصداقيتكم لانها اصبحت سمة وميزة وعنوان لكم، لقد تقربتم الى شعبكم فتقرب الشعب اليكم واحتظنكم ومنح ثقته لكم، فعززوا هذه الثقة وارفعوا رايات مصداقيتكم عاليا ولتكونوا انتم دائما الصادقون الاوفياء، ومع مصداقيتكم عبرتم عن اقوى معاني الارادة، ومتى ما اجتمعت المصداقية والارادة فان طريقكم يكون دائما محفوفاًبالنصر بأذن االله، ومثلما رفعتم رايات الاخوة والمحبة والسلام بيد .. فانكم رفعتم سيوف الدفاع عن الحق والوطن والعقيدة باليد الاخرى فكنتم رجالاً تذودون عن الحق وسيوفاً مشرعة بيد المرجعية".

واضاف " فذوبوا في المرجعية، وتمسكوا بالمرجعية، فانها الملجأ وانها الحصن الحصين وانها الطريق الموصل للهدف المقدس وهو رضا الله تعالى وانها المجسدة للحق والمدافعة عن الحق، ذوبوا في المرجعية وتمسكوا بها ودافعوا عنها بالغالي والنفيس، ولتكن ارواحكم رخيصة في هذا الطريق، ذوبوا في المرجعية لتتذقوا حلاوة الايمان والعقيدة وتنفتح ارواحكم على ابواب الحكمة وتكونوا اقرب الى ربكم وشعبكم ووطنكم".

وعن ارهاب الافكار وارهاب المغتصبين قال رئيس المجلس الاعلى الاسلامي العراقي انه" من عمق جراحنا النازفة نتلمس جراحات اخوتنا في العروبة والاسلام، ومن انين صرخات الموصل المغتصبة نتلوى على صرخات غزة المغتصبة، فالارهاب مصدره واحد والعقل المدبر له واحد وان اختلفت الاسماء والعناوين، واليوم توحّد الباطل في شره وعدوانه، واصبحنا نرى بوضوح خيوط المؤامرة الارهابية الظلامية وقد اكتمل نسيجها، حيث يتبادل الارهابيون الادوار، فهنا ارهاب باسم الدين وادعيائه وهناك ارهاب صهيوني باسم شعب الله المختار ، وهنا يعلنون ان منهجهم هو الوحيد الذي يوصل الى الله وهناك يعلنون ان شعبهم هو الوحيد شعب الله المختار ".

وبين ان" هذا التشابه ليس وليد الصدفة وانما هو ولادة واحدة من رحم واحد، وان الارهاب الاسود الظلامي الذي يحاول ان يعيد صياغة حدود المنطقة ويتلاعب بمصير شعوبها سوف لا يستثني احداً وسيندم الجميع عاجلا ام آجلا كلما تأخروا في مواجهته والتصدي له، وسيعلم الذين ظلموا اي منقلب ينقلبون".

التقييم التقييم:
  ٠ / ٠.٠
 التعليقات
لا توجد تعليقات

الإسم: *
الدولة:
البريد الإلكتروني:
النص: *
 
المقالات *إستراتيجية البَقاء والتمدُّد, داعش إنموذجاً*

المقالات أخطر الأشياء على الشيعة..!

المقالات ما هو التمكين..ولماذا الصلاة..وهل الغرب “مُتمكِّن” أم “مُستدرَج ؟!

المقالات خميس الخنجر يبدا حملته الانتخابية المبكرة ....... بالاساءة الى شيعة العراق ؟

المقالات خبر وتعليق.. ترمب: ستسمعون أنباء جيّدة جدّاً عن الشرق الأوسط قريباً..!

المقالات في ذكرى الامام الصادق (ع) من أعظم الحوارات في التأريخ..!

المقالات المواجهة بين الحق كله..وبين الباطل كله..!

المقالات ما السر في شد المقاومين قبضتهم على سلاحهم؟!

المقالات ( يُؤتىٰ الحَذر مِن مَأمَنه )

المقالات الحُقوقُ تُؤخَذ ولا تُعطىٰ

المقالات كِيدوا كيدَكُم

المقالات إسرائيل، ومعضلة السردية الفلسطينية في دول الغرب..

المقالات كيف تقرأ (ايران) فوز (ترامب) برئاسة الولايات المتحدة؟

المقالات دولة اسرائيل الكبرى.. الحلقة الثانية

المقالات كيف نقرأ فوز ترامب برئاسة الولايات المتحدة

المقالات من يحكم اميركا .. أي فردة من الحذاء (اجلكم)

المقالات حَربُ العَقيدة وَعَقيدةُ الحَرب

المقالات سَننتصِر نُقطة، راس سَطر ✋

المقالات ما سر (قلق) الشعب الاميركي من الانتخابات التي ستجري يوم الثلاثاء المقبل؟

المقالات كيف نقرأ فوز محمود المشهداني برئاسة البرلمان؟

المقالات كيف ستنتهي (معركة طوفان الأقصى)

المقالات المؤلف والمخرج والاول والآخر هو الله..!

المقالات ما أخفاه الكيان الإرهابي، يظهر على السطح ...

المقالات وإنكشف المستور...

المقالات ملامح الأنحطاط في الإعلام العربي..!

المقالات مسؤولية الجميع؛ الوعي والتضامن والدعم..!

المقالات واشنطن وتَل أبيب يهاجمان لبنان..أغبياؤنا يشاركون بمهارة..!

المقالات بوتين على خط الصراع، هل تستفيد المقاومة من ذلك..!

المقالات الى شعب المقاومة العزيز...

المقالات أغتيال إسماعيل هنية في طهران، ما هي الرسالة، وكيف الرد..!

المقالات علاقة العراق بالهجوم على لبنان..!

المقالات يوم الغدير يوم مرجعية الأمة..!

المقالات نتنياهو وملك الأردن أنقذونا.. وقبرص لا شأن لنا بالحرب..!

المقالات العراق بين مطرقة الصراع الداخلي السياسي وسندان الاحتلال

المقالات المندلاوي: تزامن استشهاد الصدر مع ذكرى سقوط الدكتاتور رسخ في الأذهان حقيقة انتصار الدم على السيف

المقالات الحاشية..!

المقالات انتفاضة ١٩٩١م الانتفاضة الشعبانية..!

المقالات قرار المحكمة الاتحادية يلزم بغداد، مواطن الإقليم..!!

المقالات رد نيابي عراقي حاد .. على البيان السعودي الكويتي بخصوص خور عبد الله

المقالات أمريكا؛ شرارة الحرب الاهلية الثانية

المقالات والاخبار المنشورة لاتمثل بالضرورة رأي الشبكة كما إن الشبكة تهيب ببعض ممن يرسلون مشاركاتهم تحري الدقة في النقل ومراعاة جهود الآخرين عند الكتابة

 
شبكة المحسن عليه السلام لخدمات التصميم شبكة جنة الحسين عليه السلام للانتاج الفني