لماذا يحاولون إشعال النار في ديالى
محافظة ديالى هي عبارة عن عراق مصغر يضم جميع أطياف الشعب العراقي ، لذلك لهذه المحافظة خاصية خاصة دون غيرها
|
|
حين يكون الطقس ملوثا!
بين (هذا ) المثقف و(ذاك ) الإعلامي حكاية لاتنتهي عن التنافس و الصدارة ، ولكن أي تنافس و أي صدارة ؟!
..منذ أكثر من أربعين عاما وثقافتنا تبلع ريقها المتكلس ..
منذ أكثرمن أربعين عاما ونحن رهن التنظيرات والمفاهيم المتكيسة ،بعيدا عن الصدق و نبض الحياة التلقائي المتدافع ،المتقلب والمتأجج.. والمليء بالاحتياجات والضرورات الآنية والمستقبلية.
|
|
اختلافاتنا طريق الى العولمة
اختلاف امتي نعمة ، قالها رسول الله "ص" وعنى منها اختلاف الاّراء والأفكار ، ولم يك ُ يبغي منها الاقتتال والتحريض على الآخرين بحجة انهم يحملون أفكار اخرى ، وإنما اختلاف الاّراء هو نعمة من نعم الله في ان تلاقح الأفكار سيخرج بأفكار أنضج وارصن من ذي قبل .
|
|
صانع الولاعة
هذه كلمات من أغنية لأبي بكر سالم وهو مغن من اليمن معروف ويغني من زمن بعيد حتى وصل حد الشيخوخة لكنه يستهوي الكثير من الشباب المتحمس لقضية شعب اليمن في شماله وفي الجنوب.
|
|
موعد جديد مع المجهول الايراني
التوتر الذي يخيم على أجواء الجولة العاشرة من المفاوضات الجارية بشأن حسم الملف النووية مع النظام الايراني في فينا و تضارب المواقف و تباعدها، تبعث على أکثر من سخرية و قرف، لأنه يمثل إزدواجية غربية بالغة الدناءة و المقت في التعامل و التعاطي مع الملفات و القضايا السياسية، ولعل إستحضار ملف اسلحة الدمار الشامل لنظام حکم صدام حسين و الملف النووي لنظام حکم العقيد معمر القذافي، فإننا نرى التبعيض و الازدواجية في أجلى صورها.
|
|
يا لثارات النفط ..!
الثأر هو الثأر, والمسألة لا تحتمل الانتظار, فقد نفذ الصبر, ومرت سنون عجاف, عاشها الشعب العراقي, ينظر الى أنهار النفط, وهي حائرة, مابين السرقة, والسرقة, أما الحرمان فقد صار من نصيب المواطن, لا يشاركه فيه أحد, وعليه, فالمرحلة المقبلة, لا تسمح ألا بالثأر, لنفط العراق المهدور, والمسلوب, والثأر هنا يتجلى بأنصاف المغلوب على أمرهم.
|
|
حملة (اعيدوا كبدي) الحلقة الخامسة......الكبد راسمالك.....الوقاية خير من العلاج
(وهي حملة تؤشر الخطر المستشري في المجتمع وهو مرض تليف الكبد اسبابه وطرق علاجه وسبل الوقاية منه.....
ويبقى المريض المصاب.........ينادينا بصوت عالي .....
اعيدوا لي كبدي......)
|
|
اتفاق أربيل وفتح الأبواب المغلقة
يمثل الوجود الكردي في العراق, استكمالا وتكاملا لخارطة هذا البلد, الجغرافية, والسكانية, والسياسية, والإقتصادية؛ ومع أن العقود الأخيرة في عمر الدولة العراقية, قد حملت كثير من المشاكل والتنافر والأزمات بين الاقليم وحكوماته المتعاقبة, وبين الحكومة الإتحادية في بغداد, والتي كانت أقساها في فترة حكم الطاغية صدام, إلا أن ذلك لم يكن مدعاةً يوما لتقطيع أوصال الوحدة الوطنية في هذا البلد.
|
|
ما وراء الاتفاق
الاتفاق هو خطوة الى الامام بغض النظر عن فحواه ، مقولة تدفع الى العمل ،
|
|
الربيع يحل مبكرا في العراق
يشهد العالم خلال هذه الفترة تقلبات مناخية، إزدات حدتها في الآونة الأخيرة، حروب تستعر ولهيبها يكاد يحرق الأخضر مع اليايس، في مشهد يرجع بنا إلى أيام الحرب الباردة، الإصطفافات المحورية وحدتها بين روسيا وحلفاؤها من جانب، وأميركا والقوى المتحالفة معها في جانب آخر .
|