الامام زين العابدين (ع) ومدرسة "هيهات منا الذلة"
عادت أمية وبنو قريضة مرة اخرى ترفع رايات يا لثارات بدر وخيبر والخندق وصفين والنهروان وأطلقت عنان فتاوى وعاظ سلاطينها الذين لا صلة لهم بالاسلام لا من قريب ولا من بعيد ليفتو باستباحة دماء المسلمين واستهداف بلدانهم وتدمير مدنهم وانتهاك حرماتهم وحرق الأخضر واليابس وذبح الصغار والكبار رجالاً ونساءاً وتقطيع أوصالهم وأكل أكبادهم ليعيدوا لنا ما فعلته أمهم "هند" بجسد "حمزة" سيد الشهداء .
|
|
مصرف الزوية: حقائق خلف أبواب السياسيين
يبدو أنها صارت متلازمة, فما أن يذكر الدكتور عادل عبد المهدي, إلا وقال المغرضون عادل زوية.
|
|
ذكرى استشهاد الامام زين العابدين (عليه السلام)
قال تعالى : { وَجَعَلْنَاهُمْ أَئِمَّةً يَهْدُونَ بِأَمْرِنَا وَأَوْحَيْنَا إِلَيْهِمْ فِعْلَ الْخَيْرَاتِ وَإِقَامَ الصَّلَاةِ وَإِيتَاء الزَّكَاةِ وَكَانُوا لَنَا عَابِدِينَ }(١).
صدق الله العلي العظيم .
|
|
ماتجيبها إلا نسوانها
خمسون إمرأة هن المؤهلات أولا للعمل ضمن فريق إبتدائي يقال، إنه عماد تشكيل نسائي مقاتل لمواجهة تنظيم الدولة الإسلامية في محافظة الأنبار الغربية حيث يتواجد عناصر التنظيم الأكثر تشددا والذين أحالوا الأنبار الى ساحة مواجهة مفتوحة مع القوات النظامية والعشائر للسيطرة على أجزاء واسعة منها.
|
|
حملة (اعيدوا لي كبدي)
الحلقة الثانية ......الكبد اساس الحياة.... الكبد مصدر ديمومة الحياة.
|
|
انتحاريين يؤدون الواجب بشجاعة وأخلاص
جهود كبيرة واستثنائية تبذل من قبل رجال يعملون بشجاعة واخلاص وبمهنية عالية في اداء الواجب المقدس انهم يؤدون واجبات خطيرة جدا انهم انتحاريين ، انهم ينقذون الارواح ويفشلون مخططات الاعداء ، لكن للأىسف لم تسلط عليهم الاضواء بالرغم من عظمة الواجبات التي ينفذونها .
|
|
أمريكا كانت هناك
يقال إن مدينة كانت تحت حكم رجل رشيد، وكان يجتمع عنده حكماء المملكة، وكانوا يشيرون عليه بالخير، وكان لديه حكيم وكلما حدث حادث قال، وراءه إمراة ياجناب الحاكم، وكان الحاكم يتعجب فكلما حقق في الأمر، وجد إن إمراة ما كانت بالفعل تقف وراء ذلك الحادث.
|
|
قصة الحديقة واعتقال صفوان
قصة الحديقة واعتقال صفوان
|
|
شعارات...ونكبات..في المشهد العراقي
شعارات...ونكبات..في المشهد العراقي
|
|
بين الإقليم والمركز حينما يتكلم العقلاء
الأختلاف بين الإقليم والمركز، أستهلك كثير من أحاديث الإعلام السياسي، حتى تمقص بعضهم جلباب الوطنية، وتذرع به على شماعة الفشل، حتى وصل الإختلاف الى التعقيد، وطلب الإقليم الإنفصال، وتحريك قوات عسكرية، كأننا نُعد الى حرب خارجية، والإرهاب ينهش في جسد العراق، ولا يروق لبعض الطبقة السياسية إلاّ تسميته بالصراع؟!
|