أبعاد إطلاق إيران لطائرة من دون طيار من نوع R.Q ١٧٠
تفاجئ العالم الغربي, وهم يرون إيران تحقق الإعجاز التقني, وتنجح في صنع نسخة من طائرة من دون طيار, أر. كيو ١٧٠ المتطورة جدا, طائرة تملك أمكانية تغيير اتجاهها وقدره فائقة في التصوير, مع إمكانية لحمل صواريخ.
|
|
المالكي. قدمٌ هنا وأخرى هناك
بعد أن أتفقت الكتل السياسية, على أن يكون حيدر العبادي, رئيساً للوزراء, حظي رئيس الوزراء, السابق نوري المالكي, بمنصب تشريفي, وهو أن يكون نائباً, لرئيس الجمهورية,
|
|
ولماذا لانتصالح مع السعودية
يبدو الأمر صعبا للغاية فالسعودية على خلاف عميق مع إيران حول قضايا المنطقة،
|
|
بين وزير و أشباه وزراء ( عادل عبد المهدي ) أنموذجا
ليوم نرى الإعلام المعادي, و ماكينات التسقيط المغرضة, تشن هجمة عشواء, ضد كفاءات المجلس الأعلى, وبالخصوص ضد الدكتور عادل عبد المهدي.
|
|
عصير سياسي
أتابع وبشغف تصريحات الساسة المحليين واستمتع تماما بنوادرها وقفشاتها وطابعها الكوميدي خصوصا سياسيو الصدفة وصنيعوا الحظ . واشد ما يثيرني ويزيد انتعاشي هو لغة الأرقام المهولة التي تتقافز وتتطاير بألوفها وملاينيها من على السنة شداد غلاظ لاترعوي ولاتستحتى من قول الزور والتمنطق بالبهتان .
|
|
نازحون في الرخاء !
ما نشاهده ونقرأ عنه ونسمع ، يثير الشجن والاستغراب والاستنكار معا .. أموال هائلة أنفقت على ملف النازحين ولكن دون أثر !!
|
|
عالِمٌ ضاعَ بينَ جُهّال (الجمهور)!
لا يمكن للباحث المنصف, أن يغض النظر عن شخصية السيد عادل عبد المهدي, في محاولة تقييم تطور الفكر السياسي والممارسة السياسية في عراق ما بعد ٢٠٠٣،
|
|
نعم السنة مهمشون
في حسابات السياسة، وتداعيات الأحداث الجسام، وكنتيجة طبيعية للتحولات العظيمة في التاريخ، يمكن القول، إن السنة في العراق مهمشون بالفعل منذ العام ٢٠٠٣ وحتى اللحظة. فليس من العدل القول ،
|
|
نفاق وتملق إلكتروني: العالم قرية صغيرة
هذه العبارة أصبحت رائجة, وشائعة الإستعمال, خصوصا بعد تنامي, وإنتشار, وتوسع, وسائل الإتصال.
|
|
محاربة مظاهر الفساد يجب أن تبدأ بتصفية تركة المالكي الثقيلة و مع الحذر من البعثيين
الخطوة التصحيحية الأولى التي أقدم عليها رئيس الحكومة السيد العبادي بإقالة أو إحالة مجموعة من قادة و أمراء في الجيش العراقي ،بهدف تطهير مؤسسة الجيش من وباء الفساد المنتشر ، هذا الوباء الخطير و التدميري الرهيب الذي جعل هذه المؤسسة تبدو هزيلة و متزعزعة و بالتالي مهزومة أمام قطعان…
|