|
الفضائيون في البرلمان
القسم: المقالات
التاريخ: ١٦ / ديسمبر / ٢٠١٤ م
المشاهدات: ٩٩٤
بما أن الموضة اليوم هي كشف الفضائيين في كل مرافق الدولة، فلابد أن نبدأ بالبرلمان أعلى سلطة في البلد وأخطر هيئة في العراق لأنه مسؤول عن تعيين الحكومة وسن القوانين ومراقبة عمل كل الوزارات والمؤسسات الخاصة وإقرار الموازنة ويفترض أن يقرر الحرب والسلم وبمعنى آخر الحياة والموت لهذا البلد الأمين. ولحد هذه اللحظة لم يشر لهذه المؤسسة إلا عرضا يجري التركيز على السلطة التنفيذية والدعوات الخجولة لتطهير السلطة القضائية ...
|
|
شركاء الملائكة والسير على الموت ؟!!
ان السر في تقدم الشعوب هى مدى تقديسها لشخصياتها ، وان من الرقي والوفاء ان تضع الشعوب تماثيل تقدس مواقف رجالها ، والذين كان لهم لمسة في تاريخ وجودهم مهما كانت ثقافاتهم ودياناتهم ، وهناك الكثير من الشخصيات على مر الازمان قدمت حياتها من اجل المبدأ والعقيدة مهما كانت .
|
|
المكنسة شعار المرحلة
مشكلة بعض السياسة، أنهم يسعون لسوء الأفعال بأنفسهم، ويحتمون بمجموعة من الصعاليك، الّذين لا يتركون مناسبة؛ إلاّ وكانت فيها لهم فرصة للتقاذف وتبادل الإتهامات والتخوين؛ لأجل تبرير قباحة تصرفاتهم ونواياهم؟!
|
|
الغاء اصفار الدينار خطوة في الاتجاه الصحيح
في ٦/٨/٢٠١١ كتبت الافتتاحية بالعنوان اعلاه بالنص ادناه، ارى مفيداً اعادة نشرها:
"لاشك اننا مقبلون على الغاء ثلاثة اصفار من الدينار العراقي.. وقد يكون البنك المركزي قد استعد لسحب تدريجي لـ (٢٧) ترليون دينار، اي (٤) ترليون ورقة نقدية.. ليطرح عوضها الدينار المنزوع الاصفار.
|
|
لأربعينية درس في مختبر الوطنية
القسم: المقالات
التاريخ: ١٦ / ديسمبر / ٢٠١٤ م
المشاهدات: ١٠٠٧
تختلف الشعوب بينها، في تحديد سن الرشد، وفي العراق مثلاً ١٨ عام وسويسرا ٢٢عام، يسمى حينها المواطن السياسي، الذي يحق له المشاركة في صناديق الإقتراع، ويلزم بخدمة العلم حسب قانون الدولة.
|
|
الإعلام العربي الأعور وأربعينية الحسين
للإعلام في عصرنا الراهن, دور كبير في تكوين الوعي, وخلق قناعات للمتلقي, وهو أضحى علم يدرس, لان تأثيره كبير في المجتمعات, خصوصا في زمن المعلومة تحرك مختلف مجالات الحياة, من سياسية واقتصادية واجتماعية, ولكل مهنة وعلم أخلاقيات وتعليمات يجب الالتزام بها, كي لا ينحرف العلم عن هدف وجوده, فإيصال المعلومة الصحيحة, أمانة في أعناق المشتغلين بالإعلام.
|
|
غيدان يفضح المالكي
القسم: المقالات
التاريخ: ١٦ / ديسمبر / ٢٠١٤ م
المشاهدات: ١٠٨٩
فجر قائد القوات البرية , المحال على التقاعد, الفريق علي غيدان مفاجئة من العيار الثقيل, أحدثت زلزال وسط قصور المفسدين, فقد قال أخيرا, في استجواب الذي أجرته معه الأمانة العامة لمجلس الوزراء: ( إن مكتب رئيس الوزراء السابق, على علم بالجنود الفضائيين! في الدفاع والداخلية, وان ٤٠% من رواتب الفضائيين كانت ترسل إلى مكتب القائد العام للقوات المسلحة! ), فتق كبير في عباءة الفساد, لا يمكن ردمه, ينتظر ردت الفعل الوطنية.
|
|
إستراتيجية اوباما المعيبة في حرب داعش
نشرت صحيفة واشنطن بوست الأمريكية, تقريرا حول تصريحات اوباما بعد مقتل الرهينة الأمريكية بيتر كاسينغ , معتبرتها تصريحات تثير الإحباط, لأنه اخطأ باستبعاد القيام بخطوات لتصحيح الثغرات الكبيرة, في إستراتيجيته المعيبة ضد داعش, وتضيف الصحيفة انه رفض خطة كبار القادة العسكريين, في نشر قوات العمليات الخاصة في الخطوط الأمامية, مع إن القادة العسكريين اعتبروها أساسية في حرب داعش, لتحقيق نصر ما, وإيقاف إبادة الناس. فالرفض يقودنا إلى رؤية مختلفة, غير ما هو معلن من الإدارة الأمريكية, حيث يظهر أنها تسعى لإطالة أمد الأزمة, كي تنتج صورة مشوهه, تحقق الحلم الأمريكي في المنطقة.
|
|
إكرام الميت,, إعدامه !
يتساءل كثيرون ربما, لماذا أغلب الثورات السياسية, تنتهي بأعدام القادة, أو كما يسموه ألانقلاب العسكري سابقاً, وثورات الفصول الأربعة, العربية حالياً, التي جاءت بسيناريو جديد, أعطى بعض الأحترام للقادة, المنقلب عليهم, من خلال محاكمتهم في أوطانهم, وبطاقمٍ دفاعيٍ مميز, يتولى تبرير جرائمهم, ضد شعوبهم, وفرصة ذهبية, لكي"يتعنتر" القائد المخلوع, ويخطُب بأسم الشعب, وللشعب, خطابات لا يرجو بها الحياة, إلا من الأموات!, هل لأن قتل الأفعى, مرهون بقطع رأسها, أم هو إنتقامٌ بطريقة سياسية, بالقصاص من الرموز الحاكمة, ولِما كانت تمارسهُ, من سياساتِ إقصاء, وتكميم الأفواه.
|
|
المرجعية الدينية والدور الريادي في مستقبل العراق الجديد.....
كان ومازال للمرجعية الدينية دوراً مهماً في مستقبل العراق القديم والحديث ، ومواقف تاريخية بطولية لمراجع الشيعة الكبار بدءً من الشيخ الطوسي وانتهاءً بعلماء عصرنا من الامام الحكيم الى الامام الخوئي (قدس) ، وحتى يومنا الحاضر .
|
|
|