العولمة الإعلامية .. مع الإرهاب
كشفت الظروف السياسية الحالية, إن هناك صراع بين قوتين متضادتين, هما الإسلام والإرهاب .
|
|
قادِمُون يا جَهَنم
حماستهم مُبهِرة، وأهدافهم مُفاجِئة، وخطواتهم في تحقيقها.. لها مدلولها الصريح، الذي يعبر عن مدى سفاهة معتقداتهم، بأهدافهم وطريقة تحقيقها، يكشفون لنا كيانهم البربري، ومعتقداته الهدّامة، فلا داعي للتفكير في أصل تكوينة داعش..
|
|
السعودية وقطر.. لماذا يتصالح المتخاصمين؟!
يَصْعب فِهم خيوط التأثير السياسي، وما نظنه قصيراً، هو في الحقيقة متفرع جداً، وعابر للحسابات التي غالباً ما تكون غير مدروسة، أو لَيسَتْ دقيقة، تفتقر إلى التحليل الموضوعي، ومحاولة الإستفادة من المعطيات..
|
|
المهندسة.. ونظرية الصخرة!
أنْ تكون أميناً لبغداد، حاضرة الدنيا وعاصمة التأريخ، فهو شرف ما بعدهُ شرف، لكن أنْ ترفق ذلك الشرف بنظرية..
|
|
معركة تكريت الرهان المصيري للجميع
القسم: المقالات
التاريخ: ١٢ / مارس / ٢٠١٥ م
المشاهدات: ١٤٦٣
تعتبر معركة تكريت من المعارك المصيرية سياسياً وتاريخياً, والفيصل أمام تقدم القوات العراقية أو تراجعها, أذا لم تكسر شوكة داعش.
|
|
الحكيم ـ العامري: عناق يصنع إنتصارات..!
تؤكد الأحداث من أرض معركة الشرف، أن للعراق رجال تجاوزوا أرقام البطولة القياسية، وخلطوا أوراق الدوائر المشبوهة محلياَ وخارجياً، وقاتلوا عصابات لا تملك شجاعة المواجهة والإشتباك المباشر.
|
|
هزيمة الدواعش نصر للسنة
رغم كل التأكيدات التي تعلنها المرجعيات الدينية العليابانها على مسافة واحدة من الجميع ،وان حرصها على اطياف الشعب العراقي بعربه وكرده وتركمانه وشبكه وايزيدييه بمسلميه ومسيحييه وصابئته اشد واكبر من حرصها على الشيعة ،
|
|
يـــالـــثارات الحســـــين بـأرض تـكريـت
القيادة هي من أكثر الظواهر على الأرض وضوحا .
|
|
خطاب الحكيم عابر للطائفيات (مظهر للمصالحه) إنموذج
الخطاب الوطني يجب ان يكون مجرد من الطائفية يتسم بالاعتدال والوسطية اي “لاتكن لينا فٌتعصر ولا تكن قاسيا فٌتكسر ” لانه موجه لكل العراقين لذلك تجد من يستمع لخطابات الحكيم يعتقد انه يعيش في عالم آخر غير الذي نعيش فيه ,
|
|
الإعلام … الملوث في المثل العراق القائل ( أبو العادة ما يبطل عادته )
الإعلام … الملوث في المثل العراق القائل ( أبو العادة ما يبطل عادته ) بقت تلك الفضائيات والمواقع الكترونية الملوثة بكل شيء ، بالأموال التي ناشئتها وتمدها ، والأشخاص الذين يديرونها ويعملون بها ، وسموم الكلام الذي يبثونه ويكتبونه لتحريف الحقائق وبث إخبار ملوثة لا وجود لها على أرض الواقع . لقد ضاقت الساحة الإعلامية العراقية من تلك الفضائيات والمواقع الكترونية المعروفة بعدائها إلى الشعب العراقي وتطلعاته لتحرير أرضه من دنس داعش والبعث التكفيري .
|