إنهم قلقون .. ولكن ممن؟!
أطرف ما يحصل في المنطقة العربية ، ومن أصحاب التصريحات السياسية لدول بعينها مجاورة لنا ، ولكنها بعيدة كل البعد عنا ، في التقارب والرؤية السياسية والأمنية والإستراتيجية ، وغير ذلك .. أنهم قلقون !
|
|
صحفيو النجف يحتفلون بيوبيلهم الذهبي ويكرمون رواد الصحافة ومبدعيها
يقام في مدينة النجف الأشرف أكبر إحتفال صحفي وإعلامي الخميس القادم بمناسبة اليوبيل الذهبي للصحافة النجفية ومرور ١٠٥ عاما على تأسيس أول صحيفة هناك،
|
|
نفط العراق ينتظر ..!
عقود مضت, والوطن يعاني النظام الاقتصادي الأحادي الجانب, ويتخذ الريع بوابة لإيراداته, هذا النظام يعتمد بشكل كبير على نسبة العرض والطلب في الأسواق العالمية, وأيضاً على اختلاف العملات بين الدول وسعر البرميل العالمي.
|
|
"مجرد رأي".....(١٦٥) «إذا كان تنظيم داعش صنيعة ايرانية....فأنا داعشي»
"لئن لم ينته المنافقون والذين في قلوبهم مرض والمرجفون في المدينة لنغرينك بهم ثم لا يجاورونك فيها إلا قليلا ملعونين أينما ثقفوا أخذوا وقتلوا تقتيلا سنة الله في الذين خلوا من قبل ولن تجد لسنة الله تبديلا".
|
|
شربوا الإثم حتى ثملوا وغنوا على مقام داعشي!!
في البدء دعونا نقرأ هذا الخبر الذي يكشف المستور ، حول طبيعة البيان المشبوه الذي أصدره شيوخ الأزهر مؤخرا ، وقد شهد به شاهد من أرض الحدث ..
|
|
[ تصريح مدفوع الثمن ]
لازهر الشريف : من اهم المساجد في مصر , واشهرها في العالم الاسلامي وهو جامع وجامعة منذ اكثر من الف
سنة .
|
|
نبوءة العزيز .. أنقذت الوطن
لابد للجيش في أي بلد من البلدان أن يكون عقائديا, ليأخذ على عاتقه؛ صيانة, وحماية البلد من المخاطر, المحدقة أو التي ستحدق به, فأن يكون الجيش عقائديا, في المعنى اللغوي؛ يجب أن يعقد, أو يبرم, أو يوثق, ليثبت, مع نفسه وأمام الخالق؛
|
|
موقف مخز للمؤسسة الدينية العربية اتجاه جرائم داعش
قصص الأجرام الداعشي, يتقبلها فقط من ضاع في متاهة الجهل, فيجذبه السلوك المنحرف لتنظيم داعش, هكذا حاول الإعلام الأجنبي والعربي, تجميل صورتهم, بتسميتهم بثوار العشائر, مع كم الجرائم التي ارتكبت منهم من أول ظهور لهم, أن صيحات التنديد, بكل من يقاوم وحشية الدواعش, تثير العجب والاشمئزاز, أنها العقلية المقلوبة, التي تنتمي لها المنطقة العربية.
|
|
من القصير الى تكريت
من خلال ما يطفو على سطح المعارك الدائرة اليوم، بين القوى الوهابية، وأختها الداعشية، المدعومة من معظم الدول الغربية، وتنفذ بأيادي عربية على خلفيات طائفية، وحزبية، وتحديداً بين المذهب الجعفري" الشيعي"، وهذه الحروب لم تكن وليدة اليوم، أو نتاج سياسي معين، وإنما بدأت منذ وفاة النبي الكريم في عام ١١ هـ؛ وأمتد هذا الحقد منذ حرب الجمل، وصولاً إلى وأقعت الطف في كربلاء إلى الأن، وما نشاهده على خارطة محيطنا الدولي، والإقليمي؛ الذي أصبح دائرة صراع واحدة، تملئها المشاهد المرعبة..
|
|
مثقفوك العاقون ياوطني
عجيب امر هؤلاء المثقفين ،وانصاف المثقفين،ومدعي الثقافة،والذين يتبعونهم من الغاوين،مفكرون ..شعراء..كتاب ..صحفيون ..رسامون ..تشكيليون ..سينمائيون ..تلفزيونيون ..مسرحيون ..اساتذة جامعات.....فضحتهم التجربة الديمقراطية وتداعيات سقوط الصنم والمعادلة الظالمة اولا،وعرتهم الوقفة الحازمة لقواتنا المسلحة والحشد الشعبي بوجه شراذم داعش ودحرهم في ملحمة شعبية قل نظيرها ثانيا.
|