 |
 | الإحصائيات: |
|
 |
|
عدد المتواجدون حالياً: ١٥٠
عدد زيارات اليوم: ٧,٥٤٤
عدد زيارات اليوم الماضي: ٤٣,٧٠٦
أكثر عدد زيارات: ٢٨٧,٠٨١ (٧ / أغسطس / ٢٠١٤ م)
عدد الزيارات الكلية: ١٩٤,٦٧٦,٧٤٠
عدد جميع الطلبات: ١٩١,٤٨٠,٠٥٤
الأقسام: ٣٤
الملفات: ١٥,٨٠٦
التعليقات: ٤,٠١٢
|
|
 |
|
 |
|
 |
 | المقالات |
|
 |
|
من القصير الى تكريت
من خلال ما يطفو على سطح المعارك الدائرة اليوم، بين القوى الوهابية، وأختها الداعشية، المدعومة من معظم الدول الغربية، وتنفذ بأيادي عربية على خلفيات طائفية، وحزبية، وتحديداً بين المذهب الجعفري" الشيعي"، وهذه الحروب لم تكن وليدة اليوم، أو نتاج سياسي معين، وإنما بدأت منذ وفاة النبي الكريم في عام ١١ هـ؛ وأمتد هذا الحقد منذ حرب الجمل، وصولاً إلى وأقعت الطف في كربلاء إلى الأن، وما نشاهده على خارطة محيطنا الدولي، والإقليمي؛ الذي أصبح دائرة صراع واحدة، تملئها المشاهد المرعبة..
|
|
مثقفوك العاقون ياوطني
عجيب امر هؤلاء المثقفين ،وانصاف المثقفين،ومدعي الثقافة،والذين يتبعونهم من الغاوين،مفكرون ..شعراء..كتاب ..صحفيون ..رسامون ..تشكيليون ..سينمائيون ..تلفزيونيون ..مسرحيون ..اساتذة جامعات.....فضحتهم التجربة الديمقراطية وتداعيات سقوط الصنم والمعادلة الظالمة اولا،وعرتهم الوقفة الحازمة لقواتنا المسلحة والحشد الشعبي بوجه شراذم داعش ودحرهم في ملحمة شعبية قل نظيرها ثانيا.
|
|
عندما يتنازل الكبار ينبطح الصغار.
ثمة أمور قد تؤدي بالأطفال على فعلها وهي خاطئة، وقد تؤدي إلى نتائج خطيرة على العائلة ككل، مما يضطر الوالد أحيانا إلى التنازل، والصفح بدلا من الصفع، حفاظا على المصلحة العامة، فما يجعل الطفل يعق ويخطأ، هو تفكيره الآني وتشبثه بهواه وتحقيق ملذاته الفارغة، وما يجعل الوالد يعطف ويغض الطرف هو حكمته وتحمله المسؤولية.
|
|
بعد ان سكب الزيت على النار
بعد ان اثار بيانه سيئ الصيت الفتن المستعرة في العراق والتي لم تكن بحاجة الى مزيد من الاثارة ،وبعد ان الّب المنظمات المشبوهة التي تدعي المطالبة بحقوق الانسان وهي الاخرى ليست بحاجة للتأليب كونها تتعامل بسبعين مكيال مع ما يجري في العراق ،وبعد ان اعطى الذرائع والشرعية لسياسيي السنة لأثارة اهالي المناطق المحررة والتي في طريقها للتحرير وتحريضهم على محاربة الحشد الشعبي والعصيان المدني على الحكومة،وبعد ان شوه صورة الحكم في العراق امام العالم ..وبعد ..وبعد ...قرر (مدير) جامع الازهر الشريف الشيخ احمد ( الطيب ) زيارة العراق للقاء المراجع الدينية للتباحث حول وحدة المسلمين والتقريب بين المذاهب !!!.
|
|
اتفاقات مع مشاكل.. خير من مشاكل دون اتفاقات
بسم الله الرحمن الرحيم
علمتنا "داعش" ان الخلافات الوطنية عندما تتسع وتبدأ بتمزيق المشتركات، فان الخسارة ستعم الجميع. فاحترام مصالح الاخرين وهوياتهم ليس تنازلاً يمنحه طرف للاطراف الاخرى، بل هو المسار الحقيقي والاكثر جدية لحماية مصالحه الخاصة.
|
|
المرجعية الرشيدة وقافلة المنافقين
في ثمانينات القرن الماضي, تعرضت المرجعية الصالحة, والتي كانت متمثلة بالإمام الخوئي, لضغط كبير, وحملة إعلامية لتشويه مواقفها, خصوصا أنها كانت في مواجهة عدو شرس, حيث كان النظام البعثي, في أوج قوته, ومع اصطفاف عالمي وإقليمي معه, لكنها صمدت, وعبرت بالأمة إلى شاطئ الأمان, رحل الطغاة وبقيت مواقف الإمام الخوئي خالدة, يشار لها بالبنان.
|
|
الابعاد المستقبلية لانتصارات الحشد الشعبي
راهنت اكثر الأطراف الدولية والإقليمية, على تصور تبلور لديهم بعد سقوط النظام البعثي عام ٢٠٠٣, نابع من انطباع عن الجيش العراقي بشكل عام, وعن الشعب العراقي بشكل خاص, بأن هذا الشعب لا يستطيع ان يدير أمور نفسه, وأن جيشه وأبنائه لا يستطيعون الدفاع عن قضايا بلدهم المصيرية, بلا تدخل ومساعدة خارجية مباشرة وكبيرة! لذا كان الجانب الدولي الذي كان في نيته أن يشكل قوة دولية, لتحرير اراضي العراق من عصابات الإجرام الإرهابي, يعتقد جازما بأن تدخله هو من سيحسم مصير المعركة!.
|
|
الأحمق من لا يتعض
بعد أن اشتدت هجمة البعث ألصدامي على الشعب؛ وخاصة الإسلاميين في نهاية السبعينيات وبداية الثمانينيات من القرن المنصرم، هاجر كثير من أبناء الحركة الإسلامية أحزاب وأفراد إلى الخارج، وكان السيد محمد باقر الحكيم من المهاجرين إلى سوريا، وبعدها إلى الجمهورية الإسلامية.
|
|
اللجان الشعبية والحشد الشعبي وجهان لعملة واحدة
بعد الربيع العربي الذي طرأ مؤخرا في المنطقة، الذي تلاه صيفا ساخن؛ ببروز الحركات الإسلامية المتطرفة، بعدما أفقست في أعشاش الطواغيت، التطرف الديني اليوم، بات يرعى في مدارس دينية على مستوى عالي، كما هو حال شيوخ الأزهر، في تصريحهم الأخير حول الحشد الشعبي وانتصاراته، في محاربة تنظيم "داعش" المجرم.
|
|
داعش ودين الإسلام لا يلتقيان!
تعرضت مسيرة الإسلام، منذ بزوغ فجره، الى كثير من المضايقات والنكبات، والمؤامرات والتشويهات، أراد المنافقون بها، القضاء على الرسالة المحمدية السمحاء، إمتثالاً للأمر الشيطاني المقيت، لتتحقق الغاية الكبرى، وهي الإنتقام من بني هاشم، الذين حطموا جبروت أصحاب القداسة، والفخامة القريشية المتطرفة، المسيطرة على عمارة المسجد الحرام، وسقاية الحجاج، ليس حباً برب الكعبة، ولكن طمعاُ بالهدايا، والهبات الواردة، للبيت الإبراهيمي العتيق.
|
|
|
 |
|
 |
|
|