:: آخر الأخبار ::
الأخبار استقرار أسعار النفط العراقي والعالمي (التاريخ: ١٦ / سبتمبر / ٢٠٢٥ م ١٠:٣٥ ص) الأخبار البرلمان العراقي يتعثر مجددًا.. خلف الكواليس صراع داخلي وظلال خارجية (التاريخ: ١٥ / سبتمبر / ٢٠٢٥ م ٠٥:٢٧ م) الأخبار الذهب الأسود العراقي يغزو ٤٠ دولة ويطرق أبواب أفريقيا (التاريخ: ١٥ / سبتمبر / ٢٠٢٥ م ٠٤:٣٣ م) الأخبار السينما العراقية تنهض من جديد: ١٥٠٠ وظيفة و٦٠٠ مشروع فني بدعم حكومي (التاريخ: ١٥ / سبتمبر / ٢٠٢٥ م ٠٢:٢٠ م) الأخبار الكلابي: رئاسة الوزراء الشيعية في دائرة الخطر وسط تحولات إقليمية (التاريخ: ١٥ / سبتمبر / ٢٠٢٥ م ١٠:٥٠ ص) الأخبار قريباً... انطلاق ٧ محطات ثانوية في محافظات متعددة لدعم الطاقة (التاريخ: ١٥ / سبتمبر / ٢٠٢٥ م ١٠:١٠ ص) الأخبار التحرير لم يكن نهاية المعاناة.. الأنبار تواجه تحديات ما بعد الحرب (التاريخ: ١٤ / سبتمبر / ٢٠٢٥ م ٠٥:١٢ م) الأخبار قضايا فساد وسوء سلوك تهدد فرص الترشح.. المفوضية تحسم الجدل القانوني (التاريخ: ١٤ / سبتمبر / ٢٠٢٥ م ٠٤:٤٢ م) الأخبار مشروع جيوسياسي يهدد التوازن السكاني في الشرق الأوسط (التاريخ: ١٤ / سبتمبر / ٢٠٢٥ م ٠٣:٠٣ م) الأخبار عزت الشابندر: غابت الثقافة الديمقراطية وحضرت الصفقات السياسية (التاريخ: ١٤ / سبتمبر / ٢٠٢٥ م ٠٢:٥٧ م)
 :: جديد المقالات ::
المقالات مباحث في القانون والعلاقات الدولية: قراءة فكرية في جدلية القانون والسياسة..! (التاريخ: ١٣ / سبتمبر / ٢٠٢٥ م) المقالات أولاً: مشهد إعلامي يهيئ الأزمة (التاريخ: ٩ / سبتمبر / ٢٠٢٥ م) المقالات أسواق بغداد وأربيل تشهد صعوداً في الدولار عقب إغلاق البورصة (التاريخ: ٨ / سبتمبر / ٢٠٢٥ م) المقالات المقاطعة خطر على الأغلبية (التاريخ: ٢٨ / أغسطس / ٢٠٢٥ م) المقالات اليوتوبيا والزيارة الأربعينية..! (التاريخ: ١٣ / أغسطس / ٢٠٢٥ م) المقالات الزيارة الأربعينية (انتفاضة صفر) مستمرة من دماء الشهداء إلى مواكب خدمة الزوار..! (التاريخ: ١٣ / أغسطس / ٢٠٢٥ م) المقالات وزارة الكهرباء… وزارة المحاصصة والفشل الذهبي..! (التاريخ: ١٢ / أغسطس / ٢٠٢٥ م) المقالات حين تتهجّى الحكومة اسمها بالحروف الأمريكية..! (التاريخ: ٢ / يوليو / ٢٠٢٥ م) المقالات الإِنتِصار فَرضٌ للاِرادَة (التاريخ: ٢٦ / يونيو / ٢٠٢٥ م) المقالات إيران تغيّر قواعد اللعبة (التاريخ: ١٧ / يونيو / ٢٠٢٥ م)
 القائمة الرئيسية
 البحث في الموقع
 التأريخ
٢٣ / ربيع الأول / ١٤٤٧ هـ.ق
٢٦ / شهریور / ١٤٠٤ هـ.ش
١٦ / سبتمبر / ٢٠٢٥ م
 الإحصائيات:
عدد المتواجدون حالياً: ١٨٩
عدد زيارات اليوم: ٢٦,٥١٦
عدد زيارات اليوم الماضي: ٣٩,٦٨١
أكثر عدد زيارات: ٢٨٧,٠٨١ (٧ / أغسطس / ٢٠١٤ م)
عدد الزيارات الكلية: ١٩٨,١٧٩,٧٩٦
عدد جميع الطلبات: ١٩٦,٩١١,٥٢٤

الأقسام: ٣٤
المقالات: ١١,٣٤٣
الأخبار: ٣٩,٦١١
الملفات: ١٦,٠١٧
الأشخاص: ١,٠٦٦
التعليقات: ٤,٠١٣
 
 ::: تواصل معنا :::
 المقالات

المقالات الاستقلال والاستفتاء الكردي.. هذه هي الصورة

القسم القسم: المقالات الشخص الكاتب: عادل الجبوري التاريخ التاريخ: ٢٣ / يونيو / ٢٠١٧ م المشاهدات المشاهدات: ٣١١٤ التعليقات التعليقات: ٠

تتطلب مجمل خطوات استقلال وانفصال اقليم كردستان عن العراق، ومن بينها –او في مقدمتها- اجراء الاستفتاء- توفر بيئات داخلية واقليمية ودولية مناسبة، من شأنها ان تحول المدخلات (الامنيات والطموحات) الى مخرجات واقعية على الارض تنعكس ايجابا على الاكراد، ولا تفرز ازمات ومشاكل من نوع جديد، وتعمق الصراعات والتقاطعات القائمة.
حتى الان لا تبدو الامور مشجعة كثيرا بالنسبة للاكراد، فاذا كانت المواقف الوطنية والاقليمية والدولية حيال رغبات الاكراد بالاستقلال والانفصال غير واضحة وتحيط بها الضبابية في السابق، فان قيام رئيس اقليم كردستان مسعود البارزاني بتحديد الخامس والعشرين من شهر ايلول-سبتمبر المقبل لاجراء الاستفتاء، دفع مختلف الاطراف للتحدث بوضوح غير مسبوق، وصراحة غير متوقعة عما تراه وتتصوره، سواء انطلاقا من مصالحها الخاصة، او وفق قراءاتها لحقائق الواقع وتعقيداته.
لا شك ان الحديث عن الاستقلال وانفصال اقليم كردستان يتطلب اول ما يتطلبه، وجود موقف كردي موحد ومتماسك، يشكل ارضية قوية ورصينة للتفاوض مع الاخرين واقناعهم بواقعية المطالب والطموحات الكردية وليس بشرعيتها فقط.
ولعل التساؤل الذي يطرح نفسه هنا هو:  هل يوجد بالفعل موقف كردي (عراقي) في ادنى تقدير موحد ومتماسك حيال موضوعات الاستقلال، ومن ضمنها الاستفتاء الذي دعا اليه البارزاني؟.


مجمل المعطيات والمؤشرات والحقائق لا تقول بذلك.
فخلال العامين الاخيرين تعرض المشهد الكردي العام لتصدعات واهتزازات كبيرة جدا، لا على الصعيد السياسي فحسب، وانما على الصعيد الاقتصادي ايضا، ناهيك عن التحديات الامنية التي افرزها ظهور تنظيم داعش الارهابي، على مرمى حجر من الاقليم.
سياسيا، يطعن طيف سياسي، له مساحة جماهيرية يعتد بها، بشرعية الرئيس مسعود البارزاني، ويتحفظ ويعترض كثيرا على منهجية ادارة شؤون الاقليم التي يتحكم بها الى حد كبير الحزب الديمقراطي الكردستاني، مثلما يزعم خصومه في حركة التغيير (كوران)، والجماعة الاسلامية، وبعض -أو جزء كبير- من حزب الاتحاد الوطني الكردستاني، بل هناك من يقول ان حزب البارزاني نفسه يشهد في مستوياته القيادية العليا اختلافات خفية، قد تكون حادة وخطيرة احيانا، حول مجمل سياسات الحكم والادارة في الاقليم.
وقد يختزل ما قالته النائبة عن الاتحاد الوطني الكردستاني الاء طالباني صورة المشهد الكردي، عندما ذهبت الى "ان بارزاني وحزبه يمارسون سياسة التمويه والاستغفال امام الشعب الكردي في مسألة الاستفتاء".
والسلطة التشريعية، المتمثلة ببرلمان الاقليم، معطلة، منذ اكثر من عام ونصف العام، بسبب الخلافات السياسية، وعدد من  وزراء الحكومة التي يترأسها نيجرفان البارزاني، نجل شقيق رئيس الاقليم وزوج ابنته، ارغموا على ترك مناصبهم، او هم تركوها انسجاما مع مواقف الاحزاب والقوى السياسية التي ينتمون اليها.
وكذلك فان الاختلافات والتقاطعات البينية في داخل منظومات الاحزاب الكردية - ويمكن ان يكون حزب الاتحاد الوطني الكردستاني، خير دليل ومصداق على تلك الاختلافات والتقاطعات الداخلية- تعرقل وتعقدّ بلورة موقف كردي موحد وناضج.
أضف الى ذلك فان التواجد العسكري والسياسي لاحزاب كردية غير عراقية على اراضي اقليم كردستان، مثل حزب العمال الكردستاني التركي المعارض(P.K.K))، وخلافاتها وصراعاتها مع احزاب وقوى كردية عراقية، يعد عاملا اخر لا يساعد في الذهاب بقضية الاستقلال الى الامام.


العبادي: الاستفتاء الكردي في هذا الوقت غير موفق


هذا على الصعيد السياسي، اما على الصعيد الاقتصادي، فان الحال في الاقليم لا يبعث على التفاؤل، في ظل الازمات المالية الخانقة، وعجز الحكومة عن تسديد رواتب الموظفين والمتقاعدين بصورة منتظمة، وتراجع حركة الاسواق التجارية، وانحسار فاعلية ودينامية القطاع الخاص، وارتباك الخدمات الاساسية، حتى ان البعض في الاقليم وليس من خارجه يتساءل، كيف لنا ان نحول الاقليم الى دولة مستقلة وحكومتنا عاجزة عن توفير الحد الادنى من متطلبات واساسيات العيش الكريم، وديونها المستحقة للشركات النفطية وغير النفطية تكاد ان تصل -حسبما يقال- الى ثلاثين مليار دولار؟!.
ومن زاوية أخرى، وفيما يتعلق بالحكومة الاتحادية في بغداد، والتي يؤكد الاكراد ان كل خطوة يتخذونها بخصوص الاستقلال لا بد ان تكون بالتنسيق والتفاهم والتشاور مع بغداد، فانها رأت على لسان رئيسها حيدر العبادي أن خطوة الاستقلال والاستفتاء الكردي غير صحيحة، اذ قال في تصريحات صحفية في الثالث عشر من شهر حزيران-يونيو الجاري "ان أي جزء من العراق لديه تطلعات، ولديه حلم، ونحن نحترم ذلك، حتى ولو نختلف معه، فهذا حق، لكن نحن نعيش في وطن واحد شركاء. لدينا دستور صوتنا عليه جميعا، ولدينا برلمان اتحادي وحكومة اتحادية، وان الاستفتاء الكردي في هذا الوقت غير موفق".
ويعضد الموقف الحكومي الرسمي، مواقف مختلف القوى السياسية، لا سيما الرئيسية صاحبة الثقل الاكبر جماهيريا، حتى تلك التي تربطها بالاكراد علاقات تاريخية جيدة، وهو ما قوبل باستياء وغضب من قبل المتبنين لمشروع الاستقلال والانفصال.
وحينما ننتقل الى الدائرة الاقليمية، نجد مواقف رسمية واضحة من قبل طهران وانقرة، اللتين تمثلان القوتين الاكبر اقليميا، فضلا عن ان الملف الكردي باطاره العام يعنيهما الى حد كبير، لاعتبارات واسباب عديدة، لعل في مقدمتها ان الاكراد يمثلون جزءا من النسيج الاجتماعي، وكذلك جزءا من الواقع السياسي فيهما.       
فالخارجية التركية وصفت قرار اجراء الاستفتاء بأنه "خطأ فادح، وان الحفاظ على وحدة الأراضي العراقية ووحدته السياسية من أهم المبادئ الأساسية لسياسة تركيا في العراق، وان الحكومة التركية تعبر عن قلقها حيال هذا القرار"، علما ان البارزاني يرتبط بعلاقات طيبة مع انقرة، وهي تعد احد ابرز الاطراف الاقليمية الداعمة له.
وبنفس المضمون تحدثت وزارة الخارجية الايرانية على  لسان المتحدث باسمها بهرام قاسمي، اذ صرح قائلا "إن طهران ترفض بشدة مساعي الأكراد في العراق لإجراء استفتاء شعبي للاستقلال، وتعارض أي خطوة من شأنها أن تجزئ العراق، وان الأكراد يشكلون جزءا مهما من العراق، وإنهم وفي إطار السيادة الوطنية وسلامة الأراضي العراقية لديهم حقوق تم إدراجها في الدستور العراقي".
وهكذا بالنسبة لجامعة الدول العربية ومنظمة الامم المتحدة والاتحاد الاوروبي، والولايات المتحدة الاميركية وبريطانيا وروسيا والمانيا، فكلها تحدثت صراحة، واوصلت رسائل واضحة الى القيادات الكردية، اما عبر سفرائها وممثليها الدبلوماسيين، او من خلال منابرها السياسية والاعلامية، او بواسطة قنواتها الخاصة.
وربما كان الاكراد يعولون كثيرا على دعم ومساندة حلفائهم واصدقائهم الاقليميين والدوليين، بيد انهم فوجئوا بالمواقف الرافضة بشدة لتوجهات الاستقلال واجراء الاستفتاء، وهذا ما يحتم عليهم اعادة قراءة الواقع بطريقة اكثر واقعية وموضوعية، وهم قد يستحضرون تجارب سابقة مؤلمة لهم مع هؤلاء الحلفاء والاصدقاء، مثل الخذلان الاميركي للثورة الكردية في عام ١٩٧٥.
ويبدو ان الاكراد شعروا بالحرج ازاء تلك المواقف والتوجهات السلبية بالنسبة لهم، لذا اطلقوا تصريحات "تهدئة وتطمين" مثلما قال القيادي في الحزب الديمقراطي الكردستاني ورئيس اللجنة العليا لاجراء الاستفتاء هوشيار زيباري "إن التصويت المتوقع بنعم في الاستفتاء على استقلال الكورد سيعزز موقف إقليم كردستان العراق في المفاوضات مع بغداد لكنه لن يؤدي إلى انفصال عن العراق بشكل تلقائي، ولن يعني أن يضم الكورد منطقة كركوك الغنية بالنفط أو ثلاث مناطق أخرى متنازع عليها الى  اراضي الاقليم".


الاستقلال ابعد من قرار تتخذه القيادات الكردية وتطمح الى ترجمته على الارض


وهناك تساؤلات واستفهامات ذات طابع فني، وتنطوي على ابعاد سياسية مهمة وحساسة، تفرض نفسها وتحتاج الى إجابات من الاكراد المنادين بالاستقلال والانفصال والاستفتاء قبل غيرهم، من قبيل، ما هو الموقف من الاكراد القاطنين في مدن العراق المختلفة في الوسط والجنوب؟ وما هو الموقف من "الاكراد الفيلية" الذين يشكلون ثقلا اجتماعيا كبيرا، ويتوزعون في مدن ومناطق مختلفة اغلبها خارج نطاق الإقليم؟ وما هو الموقف من أبناء القوميات الأخرى -غير الكردية- مثل العرب والتركمان والشبك، المتواجدين في إقليم كردستان؟ وما هو الموقف من المناطق المتنازع عليها، وهي غير قليلة وتشتمل على ثروات هائلة، وتحمل بين طياتها وجنباتها من المشاكل والأزمات الشيء الكثير؟.
ان الاستقلال ابعد من قرار تتخذه القيادات الكردية وتطمح الى ترجمته على الارض، والاستفتاء أوسع من القول نعم او لا، والخروج بنتيجة تبدو محسومة من حيث الأرقام، بيد انها ليست كذلك من حيث النتائج والمآلات!.

التقييم التقييم:
  ٠ / ٠.٠
 التعليقات
لا توجد تعليقات

الإسم: *
الدولة:
البريد الإلكتروني:
النص: *
 
المقالات مباحث في القانون والعلاقات الدولية: قراءة فكرية في جدلية القانون والسياسة..!

المقالات أولاً: مشهد إعلامي يهيئ الأزمة

المقالات أسواق بغداد وأربيل تشهد صعوداً في الدولار عقب إغلاق البورصة

المقالات المقاطعة خطر على الأغلبية

المقالات اليوتوبيا والزيارة الأربعينية..!

المقالات الزيارة الأربعينية (انتفاضة صفر) مستمرة من دماء الشهداء إلى مواكب خدمة الزوار..!

المقالات وزارة الكهرباء… وزارة المحاصصة والفشل الذهبي..!

المقالات حين تتهجّى الحكومة اسمها بالحروف الأمريكية..!

المقالات الإِنتِصار فَرضٌ للاِرادَة

المقالات إيران تغيّر قواعد اللعبة

المقالات "العراق بين قمتين"

المقالات القوة تصنع السلام… اليمن أنموذج..!

المقالات صفقة الرياض: كيف باعت واشنطن الجولاني للرياض..وماذا ستفعل قطر ؟!

المقالات اعتراف ترامب..شهادة أمريكية بشجاعة الحوثيين وصلابة اليمنيين..!

المقالات هدنة غير معلنة: اتفاق غير مباشر بين الحوثيين وواشنطن بوساطة عمانية

المقالات “شبح الحرب في جنوب آسيا: هل تقترب الهند وباكستان من مواجهة جديدة؟”

المقالات *إستراتيجية البَقاء والتمدُّد, داعش إنموذجاً*

المقالات أخطر الأشياء على الشيعة..!

المقالات ما هو التمكين..ولماذا الصلاة..وهل الغرب “مُتمكِّن” أم “مُستدرَج ؟!

المقالات خميس الخنجر يبدا حملته الانتخابية المبكرة ....... بالاساءة الى شيعة العراق ؟

المقالات خبر وتعليق.. ترمب: ستسمعون أنباء جيّدة جدّاً عن الشرق الأوسط قريباً..!

المقالات في ذكرى الامام الصادق (ع) من أعظم الحوارات في التأريخ..!

المقالات المواجهة بين الحق كله..وبين الباطل كله..!

المقالات ما السر في شد المقاومين قبضتهم على سلاحهم؟!

المقالات ( يُؤتىٰ الحَذر مِن مَأمَنه )

المقالات الحُقوقُ تُؤخَذ ولا تُعطىٰ

المقالات كِيدوا كيدَكُم

المقالات إسرائيل، ومعضلة السردية الفلسطينية في دول الغرب..

المقالات كيف تقرأ (ايران) فوز (ترامب) برئاسة الولايات المتحدة؟

المقالات دولة اسرائيل الكبرى.. الحلقة الثانية

المقالات كيف نقرأ فوز ترامب برئاسة الولايات المتحدة

المقالات من يحكم اميركا .. أي فردة من الحذاء (اجلكم)

المقالات حَربُ العَقيدة وَعَقيدةُ الحَرب

المقالات سَننتصِر نُقطة، راس سَطر ✋

المقالات ما سر (قلق) الشعب الاميركي من الانتخابات التي ستجري يوم الثلاثاء المقبل؟

المقالات كيف نقرأ فوز محمود المشهداني برئاسة البرلمان؟

المقالات كيف ستنتهي (معركة طوفان الأقصى)

المقالات المؤلف والمخرج والاول والآخر هو الله..!

المقالات ما أخفاه الكيان الإرهابي، يظهر على السطح ...

المقالات وإنكشف المستور...

المقالات والاخبار المنشورة لاتمثل بالضرورة رأي الشبكة كما إن الشبكة تهيب ببعض ممن يرسلون مشاركاتهم تحري الدقة في النقل ومراعاة جهود الآخرين عند الكتابة

 
شبكة المحسن عليه السلام لخدمات التصميم شبكة جنة الحسين عليه السلام للانتاج الفني