:: آخر الأخبار ::
الأخبار الهند تطلب من جميع الباكستانيين مغادرة أراضيها عقب هجوم دموي في كشمير (التاريخ: ٢٤ / أبريل / ٢٠٢٥ م ٠٥:١٦ م) الأخبار رئيس الوزراء يلتقي وفد الجمعية ويعلن دعم تطوير النظام الصحي في العراق (التاريخ: ٢٤ / أبريل / ٢٠٢٥ م ٠٤:٤٠ م) الأخبار عراقجي: العلاقات مع أوروبا في مرحلة تراجع والفرصة الآن بيد الأوروبيين لفتح صفحة جديدة (التاريخ: ٢٤ / أبريل / ٢٠٢٥ م ٠٤:٢٠ م) الأخبار رئيس مجلس الوزراء يستقبل رئيس مجلس النواب الأردني ويبحث معه سبل تعزيز التعاون الثنائي (التاريخ: ٢٤ / أبريل / ٢٠٢٥ م ٠٣:٥٣ م) الأخبار في لقاء مفاجئ.. الصدر يستقبل عمار الحكيم في منزله (التاريخ: ٢٤ / أبريل / ٢٠٢٥ م ٠٢:٣٥ م) الأخبار المرور العامة: مهلة أخيرة لتسجيل الدراجات قبل الحجز والمصادره! (التاريخ: ٢٤ / أبريل / ٢٠٢٥ م ١١:٤٠ ص) الأخبار فؤاد حسين يزور واشنطن لتعزيز التعاون ومناقشة الأوضاع المختلفة (التاريخ: ٢٤ / أبريل / ٢٠٢٥ م ٠٩:٥٠ ص) الأخبار من مدريد وڤالينيسيا إلى العراق: السعداوي يفتح آفاق تطوير النقل والموانئ العراقية (التاريخ: ٢٣ / أبريل / ٢٠٢٥ م ١١:٠٧ م) الأخبار العامري يلتقي برئيس الطائفة الشيعية في سوريا (التاريخ: ٢٣ / أبريل / ٢٠٢٥ م ١٠:١٢ م) الأخبار صحة السليمانية تحظر عمليات شفط الدهون لاسباب مجهولة (التاريخ: ٢٣ / أبريل / ٢٠٢٥ م ١٠:٠٤ م)
 :: جديد المقالات ::
المقالات في ذكرى الامام الصادق (ع) من أعظم الحوارات في التأريخ..! (التاريخ: ٢٤ / أبريل / ٢٠٢٥ م) المقالات المواجهة بين الحق كله..وبين الباطل كله..! (التاريخ: ٢٣ / أبريل / ٢٠٢٥ م) المقالات ما السر في شد المقاومين قبضتهم على سلاحهم؟! (التاريخ: ٢٢ / أبريل / ٢٠٢٥ م) المقالات ( يُؤتىٰ الحَذر مِن مَأمَنه ) (التاريخ: ١٥ / ديسمبر / ٢٠٢٤ م) المقالات الحُقوقُ تُؤخَذ ولا تُعطىٰ (التاريخ: ٤ / ديسمبر / ٢٠٢٤ م) المقالات كِيدوا كيدَكُم (التاريخ: ٢٣ / نوفمبر / ٢٠٢٤ م) المقالات إسرائيل، ومعضلة السردية الفلسطينية في دول الغرب.. (التاريخ: ١١ / نوفمبر / ٢٠٢٤ م) المقالات كيف تقرأ (ايران) فوز (ترامب) برئاسة الولايات المتحدة؟ (التاريخ: ١٠ / نوفمبر / ٢٠٢٤ م) المقالات دولة اسرائيل الكبرى.. الحلقة الثانية (التاريخ: ٩ / نوفمبر / ٢٠٢٤ م) المقالات كيف نقرأ فوز ترامب برئاسة الولايات المتحدة (التاريخ: ٧ / نوفمبر / ٢٠٢٤ م)
 القائمة الرئيسية
 البحث في الموقع
 التأريخ
٢٥ / شوال المكرّم / ١٤٤٦ هـ.ق
٥ / اردیبهشت / ١٤٠٤ هـ.ش
٢٤ / أبريل / ٢٠٢٥ م
 الإحصائيات:
عدد المتواجدون حالياً: ٥٧٨
عدد زيارات اليوم: ١٣٦,٧٩٦
عدد زيارات اليوم الماضي: ١٠٨,٩٠٧
أكثر عدد زيارات: ٢٨٧,٠٨١ (٧ / أغسطس / ٢٠١٤ م)
عدد الزيارات الكلية: ١٩١,٦٨١,٥٩٣
عدد جميع الطلبات: ١٨٧,٦١٨,٠٦٣

الأقسام: ٣٤
المقالات: ١١,٣٢٢
الأخبار: ٣٩,١٥٨
الملفات: ١٥,٤٩٠
الأشخاص: ١,٠٦٣
التعليقات: ٤,٠١٢
 
 ::: تواصل معنا :::
 التقارير

الأخبار العراق في مرتبة تسلسل ١١٢ للانظمة الهجينة في الديمقراطية

القسم القسم: التقارير التاريخ التاريخ: ٥ / مايو / ٢٠١٢ م ٠٨:٤٠ ص المشاهدات المشاهدات: ٨٠٥٣ التعليقات التعليقات: ٠

نشرت وحدة المعلومات في صحيفة الايكونومست تقريرا سنويا عن وضع الديمقراطية في انحاء العالم المختلفة. التقرير الاخير"مؤشر الديمقراطية ٢٠١١ " كان يغطي ١٦٥ بلدا و اقليمين لغاية كانون الاول ٢٠١١، حيث تم ترتيب البلدان وفق خمس فئات ثم تقسيمها الى اربع مجموعات: ديمقراطيات كاملة، ديمقراطيات فيها عيوب، انظمة هجينة، و ديمقراطيات تسلطية. كان موقع العراق فيها في اسفل الانظمة الهجينة.

قامت وحدة المعلومات بفحص اغلبية البلدان في العالم في نهاية ٢٠١١ من اجل تقرير وضع الديمقراطية. نظرت الوحدة الى كل بلد و اقليم بناء على خمسة معايير هي: العملية الانتخابية و التعددية، الحريات المدنية، الحكم، المشاركة السياسية، و الثقافة السياسية. خصص لكل معيار درجات من صفر الى ١٠ حيث يمثل الصفر درجة سيئ. تلك الدرجات تحدد ما اذا كان البلد ديمقراطيا بالكامل او ان ديمقراطيته فيها خلل او هجينة او تسلطية. على الاجمال، وجدت الوحدة ان هناك ٢٥ ديمقراطية كاملة، ٥٣ ديمقراطية فيها عيوب، ٣٧ نظاما هجينا و ٢٥ نظاما تسلطيا. كما وجدت، بشكل عام، ان  هناك انتكاسات في الديمقراطية في عدة بلدان خلال العام الماضي. فالكثير من البلدان كانت تتخذ اجراءات صارمة ضد مواطنيها، و تحدد الحريات بضمنها حرية  الاعلام. في تلك الدراسة كان العراق في مرتبة الانظمة الهجينة، حيث كان تسلسله ١١٢ من بين ١٦٧، و جاءت بروندي في التسلسل ١١٣ و هاييتي ١١٤ و مصر ١١٥، مما يجعل العراق متجها الى قعر الانظمة الهجينة. كانت درجاته ٤.٠٣ حيث حصل على ٤.٣٣ في العملية السياسية و التعددية، و على ٠.٤٣ في الحكم و ٧.٢٢ في المشاركة السياسية و ٣.٧٥ في الثقافة السياسية و ٤.٤١ في الحريات المدنية. كانت اعلى درجات العراق هي ٧.٢٢ في المشاركة السياسية لأن اقبال الناخبين كان عاليا نسبيا، و كانت اسوأ درجاته في الحكم. السبب في ذلك ان حكومة بغداد تتميز بكونها فاسدة و غير كفوءة. فمثلا، وضع البنك الدولي العراق بالتسلسل ١٦٦ من بين ١٨٣ بلدا في سهولة ممارسة انشطة الاعمال خلال العام الماضي بسبب الخطوات و الترتيبات التي على الشركة المرور بها من اجل العمل في البلاد. كما وضعت الشفافية الدولية العراق ضمن اكثر ثمانية بلدان فاسدة في العالم خلال عام ٢٠١١ و هو تحسن بسيط عن العام الذي سبقه الا ان ذلك لا يدعو الى التباهي. ربما حصل العراق على درجة متوسطة في الانتخابات و الحريات المدنية بسبب المشاكل المتعلقة بكلا المجالين، فالانتخابات البرلمانية لعام ٢٠١٠ تميزت بحظر مشاركة المرشحين الذين لديهم ارتباطات بحزب البعث او المتهمين بالتحايل او اعادة الفرز في بغداد و الشكاوى الخاصة باعادة الفرز و المشاحنات السياسية العميقة بين القوائم الفائزة التي اعاقت  تشكيل حكومة جديدة حتى كانون الاول. كما ان العراق معروف بارتكاب  قواته الامنية الانتهاكات و التعذيب و بكونه مكانا يسبب مخاطر لوسائل الاعلام، بالاضافة الى قمع تظاهرات ربيع العرب في العراق عام ٢٠١١ باستخدام القوة. بالمقارنة مع بقية بلدان الشرق الاوسط و شمال افريقيا، فإن العراق كان يتجه للقمة لأن الاقليم يحوي العديد من الحكومات التسلطية. من بين البلدان الاربعة عشرة في الاقليم، كانت اسرائيل هي الاولى بمعدل ٣٦ و بدرجة ٧.٥٣ و هذا يكفي لجعلها من الديمقراطيات التي فيها عيوب. ثم تأتي خمسة انظمة هجينة بدءا بتونس ثم  لبنان ففلسطين ثم العراق و مصر. أخيرا تأتي اغلبية البلدان التي تعتبر تسلطية بدءا بالاردن ثم المغرب و الكويت و ليبيا فالجزائر و عمان و البحرين و الامارات العربية و اليمن و ايران و العربية السعودية في اسفل القائمة.كان هناك تغير بسيط في الشرق الاوسط و شمال افريقيا من عام ٢٠١٠ الى ٢٠١١. لم تكن هناك ديمقراطيات كاملة في كلا العامين و بقيت اسرائيل البلد الوحيد بديمقراطية فيها عيوب. الاختلاف الوحيد هو انتقال تونس من نظام تسلطي الى هجين، و بقي العراق بمعدل ١١٢ لكلا العامين مع تحسن درجاته من ٤.٠٠ عام ٢٠١٠ الى ٤.٠٣ في ٢٠١١. بشكل عام، كان الشرق الاوسط و شمال افريقيا اقل اجزاء العالم ديمقراطيةً حسب وحدة معلومات الايكونومست بوجود ١١  من بين ١٤ بلدا تسلطيا. كان ذلك رغم  الربيع العربي الذي جاء بنتائج مختلطة، فبينما شهدت تونس تحولا كبيرا فإن مستقبل مصر و ليبيا لازال معلقا في الهواء، اما سوريا و البحرين و اليمن و العراق فانها تقمع المتظاهرين. لقد ساهمت الثروة النفطية الموجودة في المنطقة في الوصول  الى هذا الوضع لأنها خلقت حكومات ثرية و قوات امنية كبيرة الحجم، لا تعتمد على السكان في دفع الضرائب لذلك فإن هذه الحكومات لا تحسب لهم حسابا. يجد العراق نفسه في موقف صعب وجها لوجه مع شكل حكومته. و على الرغم من  اجراء عدة انتخابات في البلاد منذ عام ٢٠٠٥، فإن السياسيين العراقيين لا يستجيبون لناخبيهم. الاحتياطي النفطي الكبير للعراق يضعه في تنافس اكبر مع الانظمة العربية و النظام الايراني الاكثر قمعا لأن الحكومة لا تحتاج الى الشعب في اي شيء باستثناء اصواته. الايرادات النفطية الضخمة تسمح للوزراء و غيرهم من مسؤولي الحكومة – الذين يتسابقون كالاقطاعيين من اجل خلق انظمة وصاية شخصية -  بالحفاظ على اتباعهم و مؤيديهم. اما الافتقار الى المساواة فتثبتها حقيقة ان العراق يعتبر من بين اكثر عشرة حكومات فسادا في العالم على مدى السنوات الماضية، و لم تجر مقاضاة اي مسؤول كبير في اية حالة من حالات الفساد. كل ذلك يعني ان العراق من المحتمل ان يبقى نظاما هجينا لا يمكن اصلاحه او تحسينه مادام يحصل على الكثير من الاموال من موارده الطبيعية.

التقييم التقييم:
  ٠ / ٠.٠
 التعليقات
لا توجد تعليقات

الإسم: *
الدولة:
البريد الإلكتروني:
النص: *
 
المقالات في ذكرى الامام الصادق (ع) من أعظم الحوارات في التأريخ..!

المقالات المواجهة بين الحق كله..وبين الباطل كله..!

المقالات ما السر في شد المقاومين قبضتهم على سلاحهم؟!

المقالات ( يُؤتىٰ الحَذر مِن مَأمَنه )

المقالات الحُقوقُ تُؤخَذ ولا تُعطىٰ

المقالات كِيدوا كيدَكُم

المقالات إسرائيل، ومعضلة السردية الفلسطينية في دول الغرب..

المقالات كيف تقرأ (ايران) فوز (ترامب) برئاسة الولايات المتحدة؟

المقالات دولة اسرائيل الكبرى.. الحلقة الثانية

المقالات كيف نقرأ فوز ترامب برئاسة الولايات المتحدة

المقالات من يحكم اميركا .. أي فردة من الحذاء (اجلكم)

المقالات حَربُ العَقيدة وَعَقيدةُ الحَرب

المقالات سَننتصِر نُقطة، راس سَطر ✋

المقالات ما سر (قلق) الشعب الاميركي من الانتخابات التي ستجري يوم الثلاثاء المقبل؟

المقالات كيف نقرأ فوز محمود المشهداني برئاسة البرلمان؟

المقالات كيف ستنتهي (معركة طوفان الأقصى)

المقالات المؤلف والمخرج والاول والآخر هو الله..!

المقالات ما أخفاه الكيان الإرهابي، يظهر على السطح ...

المقالات وإنكشف المستور...

المقالات ملامح الأنحطاط في الإعلام العربي..!

المقالات مسؤولية الجميع؛ الوعي والتضامن والدعم..!

المقالات واشنطن وتَل أبيب يهاجمان لبنان..أغبياؤنا يشاركون بمهارة..!

المقالات بوتين على خط الصراع، هل تستفيد المقاومة من ذلك..!

المقالات الى شعب المقاومة العزيز...

المقالات أغتيال إسماعيل هنية في طهران، ما هي الرسالة، وكيف الرد..!

المقالات علاقة العراق بالهجوم على لبنان..!

المقالات يوم الغدير يوم مرجعية الأمة..!

المقالات نتنياهو وملك الأردن أنقذونا.. وقبرص لا شأن لنا بالحرب..!

المقالات العراق بين مطرقة الصراع الداخلي السياسي وسندان الاحتلال

المقالات المندلاوي: تزامن استشهاد الصدر مع ذكرى سقوط الدكتاتور رسخ في الأذهان حقيقة انتصار الدم على السيف

المقالات الحاشية..!

المقالات انتفاضة ١٩٩١م الانتفاضة الشعبانية..!

المقالات قرار المحكمة الاتحادية يلزم بغداد، مواطن الإقليم..!!

المقالات رد نيابي عراقي حاد .. على البيان السعودي الكويتي بخصوص خور عبد الله

المقالات أمريكا؛ شرارة الحرب الاهلية الثانية

المقالات غزة هزة الكيان الصهيوني والبحر الأحمر اغرق الكيان

المقالات السقوط الاخلاقي في ظل التكنولوجيا

المقالات أبو غريب يمثل نوايا أمريكا...وما علاقة الموقع الأسود (black site) و CIA ….

المقالات "الإعلام المزيف وتأثيره على المجتمع والديمقراطية"

المقالات تهديم الدولة العميقة: مفهوم وتأثيراته

المقالات والاخبار المنشورة لاتمثل بالضرورة رأي الشبكة كما إن الشبكة تهيب ببعض ممن يرسلون مشاركاتهم تحري الدقة في النقل ومراعاة جهود الآخرين عند الكتابة

 
شبكة المحسن عليه السلام لخدمات التصميم شبكة جنة الحسين عليه السلام للانتاج الفني