فضيحة مدوية جديدة .. بطلها قيادي في حزب الدعوة الحاكم !؟
ألقت السلطات البريطانية القبض على الملحق التجاري العراقي في لندن , القيادي البارز في حزب الدعوة الإسلامية تنظيم المالكي المدعو حسن مسعود, والذي يأخذ المساعدات حكومية من دائرة العاجزين عن العمل لأمور صحية منذ ٢٠ عام ويأخذ مساعدات بدل إيجار السكن وغيرها من المنافع الاجتماعية التي تقدم للعاطلين عن العمل .
|
|
أفكار واقعية فوق أوراق الموازنة العراقية!!
بعد ايام معدودة سيتم قراءة الموازنة المالية لعام ٢٠١٥ قراءة ثانية من اجل التصويت عليها واقرارها في موعدها المحدد من قبل اعضاء مجلس النواب الاشاوس،وهي حالة نادرة واستثنائية لم تحدث مطلقا في السنوات الماضية نتمنى لها الاستمرارية في السنوات القادمة.
|
|
السيد العبادي ... أنهم أصهار الفخامة
يعمد ساسة الصدفة؛ الى مخالفة توجهات الشعوب، وإنتهاك فكر الإنسان بتكميم الأفواه، ومحاصرة الطبقة الثقافية والإعلامية، ومنعهم من دور ريادة المجتمع، بأساليب قمعية تضليلية وشراء ضمائر وأقلام، لإحتكار أبسط حريات التعبير.
|
|
قالها صدام وفعلها نوري!
سؤال يدور في ذهني منذ اكثر من عشر سنين, وهو هل يمكن للدكتور مهما كان عبقرياً ومتفوقاً ان يجري عملية جراحية بأدوات وجدها في حاوية للأزبال, من غير ان يعقمها او ينظفها وتنجح تلك العملية؟!
|
|
واسفاه.. الدم العراقي.. الاقل حرمة في العالم
في ٢٦/١٢/٢٠١١ كتبت الافتتاحية بالعنوان اعلاه والنص ادناه، ارى مفيداً اعادة نشرها لتجديد العهد في مواجهة "داعش" واي نوع من انواع العنف الذي يستبيح القتل بدون وجه حق:
|
|
أوقفوا "سفيه بغداد"
السفاهة في اللغة لا يقتصر معناها على الغباء الذي هو بمعنى افتقار العقل إلى قدراته التي بها يميز ويزن ويقيس ويقارن وينظر في الأشياء، إنما هي تعني خفة العقل بإطلاقه وهذا المعنى متحقق فيمن خف عقله سواء كانت تلك الخفة متمثلة في قيام الرأي على ضعف في قدرات ذاك العقل، كما يكون في الأطفال والأغبياء.
|
|
انتصارات
تواصل قواتنا الوطنية العاملة في إطار الجيش النظامي والشرطة الوطنية والحشد الشعبي وبقية التشكيلات تقدمها نحو مواقع عصابات “داعش” الارهابية محرزة النصر تلو النصر ومحررة المزيد من الاراضي المغتصبة.
|
|
الغراوي في طبعة جديدة
عندما دخلت داعش الى الموصل وتكريت خرج السيد اوباما على العالم بالبث المباشر ليعلن "ان المفاجأة فيما جرى لم تكن في تقدم هذه الزمر بل في اندحار الجيش النظامي".. في ذلك الحين خرج علينا الفريق مهدي الغراوي ايضا ومن خلال البث المباشر ليرد على المستر اوباما متهما إياه بانه يجهل طبيعة المعركة، مؤكدا ان النصر على داعش اقرب الينا من حبل الوريد.. وبما أننا نعيش عصر البث المباشر فها هو الغراوي وبعد غيبة طالت يخرج علينا بطبعة جديدة ليروي حكاية جديدة من"حكايات المعركة". عفوا، أقصد من فصلا من القول المأثور"ان لم تستح فأفعل ما تشاء."
|
|
تفكير حمار بصورة إنسان
يرى بعض ساسة العراق, أن الحرية الشخصية لا حدود لها! فَهُم يُصَرِّحون كالحَمير أو أضَّلُ سبيلا, فالحمار مجتهد بعمله, لا يغدر ولا يغتاب ولا يشرب المنكر, يُقال أنه ينهق عندما يرى الشيطان! كما إنه لا يَتَّصِفُ بالبهتان.
|
|
لا تسألوا كيف سقطت الموصل ، بل كيف لا تسقط !
على خلفية برنامج (قضية رأي عام) لقناة البغدادية ، كان هنالك لقاء مع الفريق (مهدي الغراوي) ، أحد رموز سقوط الموصل ، والذي ادعى من خلاله أنه ضحية وكبش محرقة ، كان الرجل مرتبكا وخائفا ، لكنه كان بعيد كل البعد عن المنطق العسكري ولباقة الحديث والثقافة العامة ، من حيث الطرح والتأويل والتبرير ، بشكل يجعلنا نتساءل عن نوعية القادة الذين يتحكمون بمصير بلد بأكمله قادة يفتقرون حتى الى السلامة الجسدية ، فالرجل كان معاقا بأحدى عينيه ! ، ولا نعلم كيف أتوا بكل نطيحة وموقوذة ومتردّية ، وبقي القادة الحقيقيون رُهَناء في المحابس والمنافي ، وكأن أرض العراق قد عقمت عن انجاب القادة !.
|