الجهاد بفتوى السيستاني
فوجئ عديدون بفتوى المرجع الشيعي الأعلى علي السيستاني التي صدرت منه بعد ساعات على أكبر إجتياح شهده العراق بعد الإجتياح الأمريكي في العام ٢٠٠٣، المرحبون كانوا كثرا من الذين أصابهم الهلع وهم يسمعون ويشاهدون فظائع تنظيم داعش الذي أخذ يفتك بالبشر والحجر،
|
|
خالد العبيدي رجل المرحلة المبهمة
لاتعبر واشنطن عن إرتياح بالغ لمايجري في العراق، فالجمهوري جون ماكين جاء الى بغداد لا ليعبر عن التضامن وحسب، بل زاد على ذلك بالتحذير من إيران ونفوذها الواسع فيه، وعلاقاتها الشبكية مع أطياف سياسية مهمة في الدولة، ويريد ماكين أن يحذر القيادة الشيعية من الإنزياح تجاه إيران، وهو يفهم طبيعة الضغط العربي الذي يريد جر العراق وسحبه عنوة من دائرة التأثير الإيراني، والتناغم مع أصوات سنية عالية تقول بتفريس بغداد، وصفونة العاصمة الأثيرة، وهذا مايفسر في الغالب تردد العرب بعدم إتخاذ خطوات إيجابية تجاه العراق، والسعودية مثال مهم في ذلك، فهي الراعية الأولى لمشروع إستعادة هذا البلد من قبضة الإيرانيين حسب التصور العربيالقاصر.
|
|
فرنسا تشتم النبي وتصنع الارهاب
الهجمات الارهابية في فرنسا وفي اي دولة غربية متوقعة دائما ، وفرنسا معتادة على العمليات الارهابية منذ سنة ١٩٧٤ والسنوات التالية وحتى الآن وكانت تلك العمليات مابين هجوم على الاسواق او المترو او خطف الطائرات او حجز الرهائن ،
|
|
مراسيم رئاسية .....!
أخطاء رئيس الحكومة تكبر في عين الإعلام الباحث عن الفضيحة ، فهو يلتقط اي سلوك خارج المراسيم مثل حركة سير خاطئة ، أو ربطة عنق مبعثرة ، جملة إفتراضية وليست معلوماتية دقيقة ، يلتقط ذلك ويغفل العديد من نقاط القوة في نشاط الرئيس محليا ً أو اثناء زياراته خارج الوطن .
|
|
هبوط اسعار النفط وعادل عبد المهدي التحدي السياسي ؟!!
القسم: المقالات
التاريخ: ١٢ / يناير / ٢٠١٥ م
المشاهدات: ١٠٨٩
كلنا يعلم الأزمة العالمية المفتعلة التي جاءت بالهبوط السريع لاسعار النفط حتى وصل سعر البرميل الى ٤٣ $ ، مما عده الخبراء النفطيين كارثة بكل المقاييس خصوصاً تلك الدول التي جل موازنتها السنوية هي على الموارد النفطية ، والتي العراق جزء من هذه الدول ،
|
|
مولد النبي (ص) هداية وتغيير وإصلاح .
تحتفي الامة الحية بعظمائها فتحيي امرهم وتستحضر مواقفهم وتحفظ ذكراهم وآثارهم وتفرح بأفراحهم وتحزن لأحزانهم وتسعى الشعوب الحية والمؤمنة من خلال ذلك الى استلهام القيم والمبادئ هولاء العظماء .
|
|
موازنات بلا حسابات .. لعد المالكي شلون خماط !!!
لم أرد , أن أفزع العراقي , أكثر مما هو مفزوع .. ولكن , لو ألقيت عزيزي القارئ , نظرة سريعة , على موازنات العراق الخرافية , وبلا حسابات سنوية , من عصر الاحتلال في ٢٠٠٣ ولغاية ٢٠١٤ , قد تصاب بالغثيان , أو تشعر بضيق في التنفس , أو قد يلفظ فاهك , كلمات نابية غير محتشمة , على من يدعون أنهم , ( لم يخرجوا , أشرا ولا بطرا , ولا ظالما ولا مفسدا , أنما خرجوا لطلب الاصلاح في أمة محمد ) ..
|
|
ماذا لو كانت سنجار فرنسية؟
كم مثل جريمة باريس الأخيرة وأقمش منها بأضعاف حدثت بالعراق؟ أظن حتى أدق الحاسبات الالكترونية ستفشل بإعطاء أي نسبة تقريبية بينهما. أأكون مبالغا لو قلت ان مشهد قتل الصحافيين الفرنسيين الاجرامي قد تكرر بالعراق عشرات الآلاف؟ جريمة سبايكر وحدها ربما تعادل اكثر من مئتي ضعف ما حدث هناك. لكن ما هي درجة رد فعل الفرنسيين حكومة وشعبا مقارنة بردود فعلنا؟
|
|
قانون المحافظات وحلاقي الخاص
قبل أيام، وأنا جالس تحت رحمة حلاقي، وكالعادة أخذ الحلاق يسرد الحديث كعادة الحلاقين المعروفة! وإذا به يتطرق الى مواضيع سياسية بهرتني، وجعلتني أستغرب كلامه؛ كونه من المناهضين، أو من غير المؤيدين لمن قال هذا الكلام، أو كتلته، مما جعلني أؤمن باننا نحن المسلمون، والعرب لا نعرف علمائنا ومجاهدينا، ألا بعد مماتهم؛ وننعتهم بأكبرالاوصاف والالقاب، بعد أن كنا نحاربهم وننتقد تصرفاتهم وقراراتهم!.
|
|
إذا أنت حملت الخؤون أمانة..!
القسم: المقالات
الكاتب: علي علي
التاريخ: ١٢ / يناير / ٢٠١٥ م
المشاهدات: ١٥٥٦
مامن شاعر إلا وتغنى بالوطن وحبه والولاء له، وتغزل بكل ما يمت بصلة الى مكوناته، وكم سطر التاريخ لنا قصصا بذلك حتى من جار عليه وطنه، وعانى من العيش فيه كما قال شاعرنا:
|