 |
 | الإحصائيات: |
|
 |
|
عدد المتواجدون حالياً: ٢٠١
عدد زيارات اليوم: ٣٤,٢١٢
عدد زيارات اليوم الماضي: ٤٣,٧٠٦
أكثر عدد زيارات: ٢٨٧,٠٨١ (٧ / أغسطس / ٢٠١٤ م)
عدد الزيارات الكلية: ١٩٤,٧٠٣,٤٠٨
عدد جميع الطلبات: ١٩١,٥١٤,٦٩٤
الأقسام: ٣٤
الملفات: ١٥,٨١٢
التعليقات: ٤,٠١٢
|
|
 |
|
 |
|
 |
 | المقالات |
|
 |
|
عبد المهدي بين تجرعه للسم وتقيؤه
عقد مضى على سقوط النظام الديكتاتوري، منذ ٢٠٠٣ والعراق يتخبط لا يعرف قدمه اليمنى من اليسرى، لم يتمكن من وضع سياسات معتمدة للرقي بما يمتلكه، حين يتقدم خطوة يرجع إلى الوراء ألف خطوة، وكأنه يتحرك وسط حلقة مغلقة .
|
|
هل يعي العراق المرحلة التاريخية؟
بسم الله الرحمن الرحيم
في ٢٢/٣/٢٠١١ كتبت الافتتاحية بالعنوان اعلاه والنص ادناه ارى مفيداً اعادة نشرها:
"هل عرف العراق، حكومة وشعباً، مصالحه وقدراته وتصرف وفقها؟.. ما هذا التردد من الاحداث التي تحيط به؟ الا يدرك ان الفضاء الخارجي هو شرط للتطور الداخلي وحمايته.. فنحن نقف في منعطف تاريخي.. ومن يفقد المبادرة يغامر بمستقبله.. ونحن لا نأخذ المبادرة ونتحرك. بل احياناً نحن اخر من يتحرك؟
|
|
بناء المؤسسة النفطية مقدمة لبناء الدولة!
انتهت فترة سابقة من الظلم والاضطهاد، وغياب عناصر الكفاءة، والخبرة، بمرور ثمان سنوات، في ظل رعاية حكومة الاقصاء، والمحسوبية والمنسوبية، السابقة .
|
|
الولايتين وقطيع الأبل العرجاء
بمجرد أن انتهت الولاية الأولى, لرئيس الوزراء السابق نوري المالكي, هرول أغلب أعضاء دولة القانون, إلى إقليم كردستان, للتفاوض على الولاية الثانية, رغم الخلافات الشديدة التي كانت, قائمة آنذاك بين أئتلاف, دولة القانون والإقليم, أجتمع خصوم المالكي جميعاً, على طاولة واحدة في أربيل, وقدم لهم ما قدم في ذلك, الحين ثمناً للولاية الثانية.
|
|
استهداف مرتكزات الشعب العراقي
يستند الشعب العراقي إلى ثلاثة مرتكزات رئيسة، شكلت قوة مكنت هذا الشعب، من تجاوز الكثير من المطبات على مر تاريخه، هذه المرتكزات هي المرجعية الدينية والشعائر الحسينية والعشائر، لذا نجدها هدف مستمر، لأعداء هذا الشعب من محتلين وطواغيت.
|
|
إقتصادنا مسؤولية تضامنية ..!
سنون مضت, والعراق يعاني من النظام الاقتصادي الأحادي الجانب, ويعتمد على النظام الريعي بوصفه الضامن الملموس لإيرادات الحكومة الاتحادية, وهذا النظام يعتمد على نسبة العرض والطلب في الأسواق العالمية, وأيضاً على اختلاف العملات بين الدول وسعر البرميل العالمي.
|
|
داعش وأفكار مضادة للبقاء
تعرضت داعش في الأشهر الأخيرة لضربات قاصمة, جعلت نفوذه يتراجع, في مناطق كثيرة, خصوصا في ديالى وسامراء, بفعل الجهد الوطني, للجيش العراقي والحشد الشعبي, مع سعي لبدء حملة تحرير الموصل, لكن المخابرات العالمية لها رأي مختلف, فهي تسعى دوما لإعادة بث الروح, في جسد داعش, فتنظم له عملياته, وتخطط له, اليوم القرار الغربي, يتجه للحفاظ على تواجد داعش, للاستفادة منها قدر الإمكان, مما يعني حربا مضادة.
|
|
تأثيرات زيادة الإنتاج النفطي للعراق
الإخبار تتوارد عن احتمال, تحول العراق لقوى نفطية عظمى, نتيجة تغير الإدارة للمؤسسة النفطية, وتبدل الرؤية والسياسة, فارتفع الإنتاج ليصل لرقم قياسي, غير مسبوق في الإنتاج, وهو منقبة للتغيير الأخير, بعد سنوات عجاف لحكومة الأزمات, لكن ترى ماذا نفهم , من هذا الرقم الإنتاجي الكبير؟ وهل يسكت المنافسون في السوق؟ وماذا تفعل القوى الإنتاجية العظمى, إمام تعاظم الإنتاج النفطي العراقي؟ وهل هناك أسباب سياسية لتهاوي الأسعار؟ والرشد العقلي أين يدفعنا؟
|
|
إذا نطق الحمار
حسن الكلام والإيثار والتضحية ودماثة الخلق، أفعال ليس لها قواعد ثابتة، وإنما ترفع من قدر الإنسان وتفرقه عن مخلوقات لا تملك العقل، وبدون عقله وصف بمشابهتها أو أسوأ منها، "وَلَقَدْ ذَرَأْنَا لِجَهَنَّمَ كَثِيرًا مِنَ الْجِنِّ وَالإِنْسِ لَهُمْ قُلُوبٌ لا يَفْقَهُونَ بِهَا وَلَهُمْ أَعْيُنٌ لا يُبْصِرُونَ بِهَا وَلَهُمْ آذَانٌ لا يَسْمَعُونَ بِهَا أُولَئِكَ كَالأَنْعَامِ بَلْ هُمْ أَضَلُّ أُولَئِكَ هُمُ الْغَافِلُونَ".
|
|
التحالف الدولي ضد داعش بين الواقع والدعاية ؟!!
ذكرت تقارير مصورة التقطتها كاميرا الوسائل الإعلامية المرافقة للقوات الأمنية والحشد الشعبي في مناطق المواجهة مع "داعش" في شمال ديالى وبلد ، لطائرات تابعة للتحالف الدولي وهي تلقي عدد من الأسلحة والأعتدة والمواد الغذائية لتنظيم داعش ؟!
|
|
|
 |
|
 |
|
|