:: آخر الأخبار ::
الأخبار رد صارم من بغداد: اتهامات داخلية كردستان بلا دليل وتهدد الاستقرار (التاريخ: ٥ / يوليو / ٢٠٢٥ م ٠٥:٠٨ م) الأخبار في ذكرى عاشوراء.. السوداني يستلهم قيم الثورة الحسينية لتصحيح المسار (التاريخ: ٥ / يوليو / ٢٠٢٥ م ٠٤:٥٦ م) الأخبار حقوق الإنسان في البصرة تُنتهك قطرةً قطرة (التاريخ: ٢٩ / يونيو / ٢٠٢٥ م ٠٣:١٩ م) الأخبار المفوضية ترفع راية الإنذار: العقوبات تنتظر المتاجرين ببطاقات الناخبين (التاريخ: ٢٩ / يونيو / ٢٠٢٥ م ٠٢:٢١ م) الأخبار إيران تحبط مؤامرة إسرائيلية لتفجير داخل أمريكا (التاريخ: ٢٦ / يونيو / ٢٠٢٥ م ٠٣:٥٤ م) الأخبار النقل تكشف تقدمًا كبيرًا في مراحل إنجاز ميناء الفاو الكبير (التاريخ: ٢٦ / يونيو / ٢٠٢٥ م ٠٣:١٥ م) الأخبار وزير الداخلية يوجّه بحزمة إجراءات لإنجاح الخطة الأمنية والتنظيمية لعشرة محرم (التاريخ: ٢٦ / يونيو / ٢٠٢٥ م ٠٣:٠٧ م) الأخبار السيد علي الخامنئي: سحقنا إسرائيل ووجّهنا صفعة لأميركا (التاريخ: ٢٦ / يونيو / ٢٠٢٥ م ٠١:٣٧ م) الأخبار رئيس جامعة "بن غوريون": إيران استهدفت العقول العلمية في إسرائيل خلال الحرب الأخيرة (التاريخ: ٢٥ / يونيو / ٢٠٢٥ م ٠٤:٥١ م) الأخبار البرلمان الإيراني يطالب واشنطن وتل أبيب بدفع تعويضات عن الهجمات الأخيرة (التاريخ: ٢٥ / يونيو / ٢٠٢٥ م ٠٢:٢٩ م)
 :: جديد المقالات ::
المقالات حين تتهجّى الحكومة اسمها بالحروف الأمريكية..! (التاريخ: ٢ / يوليو / ٢٠٢٥ م) المقالات الإِنتِصار فَرضٌ للاِرادَة (التاريخ: ٢٦ / يونيو / ٢٠٢٥ م) المقالات إيران تغيّر قواعد اللعبة (التاريخ: ١٧ / يونيو / ٢٠٢٥ م) المقالات "العراق بين قمتين" (التاريخ: ١٥ / مايو / ٢٠٢٥ م) المقالات القوة تصنع السلام… اليمن أنموذج..! (التاريخ: ١٤ / مايو / ٢٠٢٥ م) المقالات صفقة الرياض: كيف باعت واشنطن الجولاني للرياض..وماذا ستفعل قطر ؟! (التاريخ: ١٤ / مايو / ٢٠٢٥ م) المقالات اعتراف ترامب..شهادة أمريكية بشجاعة الحوثيين وصلابة اليمنيين..! (التاريخ: ٨ / مايو / ٢٠٢٥ م) المقالات هدنة غير معلنة: اتفاق غير مباشر بين الحوثيين وواشنطن بوساطة عمانية (التاريخ: ٨ / مايو / ٢٠٢٥ م) المقالات “شبح الحرب في جنوب آسيا: هل تقترب الهند وباكستان من مواجهة جديدة؟” (التاريخ: ٧ / مايو / ٢٠٢٥ م) المقالات *إستراتيجية البَقاء والتمدُّد, داعش إنموذجاً* (التاريخ: ٤ / مايو / ٢٠٢٥ م)
 القائمة الرئيسية
 البحث في الموقع
 التأريخ
١١ / محرّم الحرام / ١٤٤٧ هـ.ق
١٧ / تیر / ١٤٠٤ هـ.ش
٧ / يوليو / ٢٠٢٥ م
 الإحصائيات:
عدد المتواجدون حالياً: ١٣٨
عدد زيارات اليوم: ٣٣,٨٦٤
عدد زيارات اليوم الماضي: ٤٢,٤٢١
أكثر عدد زيارات: ٢٨٧,٠٨١ (٧ / أغسطس / ٢٠١٤ م)
عدد الزيارات الكلية: ١٩٥,٣٨٩,٢٧٢
عدد جميع الطلبات: ١٩٢,٤١٦,٨٨٠

الأقسام: ٣٤
المقالات: ١١,٣٣٦
الأخبار: ٣٩,٤٦٢
الملفات: ١٥,٨٥٦
الأشخاص: ١,٠٦٤
التعليقات: ٤,٠١٢
 
 ::: تواصل معنا :::
 أخبار العراق

الأخبار عبد المهدي:احترام مؤسسات الدولة ينهي الازمات وحالات الاحباط

القسم القسم: أخبار العراق التاريخ التاريخ: ٢٦ / يوليو / ٢٠١٦ م ١١:٣٨ ص المشاهدات المشاهدات: ٧٢٠ التعليقات التعليقات: ٠
الدكتور عادل عبدالمهدي
الدكتور عادل عبدالمهدي
رأى القيادي في المجلس الاعلى الاسلامي العراقي عادل عبد المهدي ان اختلاط سلبيات الماضي بسلبيات الحاضر ولد الاحساس المستمر بان البلد في ازمة وفي حالات احباط ، ومايخرجه من هذا الاحساس هو احترام مؤسسات الدولة.

وذكر عبد المهدي في بيان تلقت "شبكة فدكـ" نسخة منه " في الادبيات الاسلامية يرد تعبير جميل ودقيق في وصف قيادة الامة وماسك دفتها والامين على مصالحها وحامل روحها والمعبر عن ضميرها. اهل الحل والعقد. وهو ما قد نعبر عنه اليوم بحملة المشروع. لا نشير هنا الى المرتكزات والمباني الايديولوجية او الفلسفية التي تقوم عليها البلدان والامم، بل نشير الى القيادة او الادارة العليا للعملية. فالمرتكزات قد تكون حكم مطلق فيكون الحل والعقد بيد الامبراطور او الملك او الزعيم او الدكتاتور.. وقد يكون حكم شوروي او ديمقراطي فيكون بيد المؤسسات التي لها ممثلون يعكسون توجهاتها. او قد يكون اي شكل بين هذا وذاك. لذلك نقول ان تعبير اهل الحل والعقد هو تعبير جميل ودقيق.. فهو يعرف مراكز القوى او الثلة او العصبة او الزعامة او القيادة التي تستطيع ان تقدم الحلول امام التحديات، والتي بانعقاد كلمتها وخيوطها ولحمتها وسداها ينعقد شمل الامة او الشعب او الجماعة او المجتمع.. وتتحد كلمته في رسم اتجاهات الحركة وتلاوينها وبوصلتها، وتظهر واضحة معالم الحياة والروح والزخم في المشروع. فبها الحل وبها تنعقد الامور. فمن يمثل اهل الحل والعقد في حالتنا؟ ".
وتابع " اهو مجلس النواب ممثل الشعب وسلطته التشريعية والرقابية؟ ام مجلس الوزراء وسلطته التنفيذية؟ ام رئيس الجمهورية كضامن للدستور ورئيس مجلس الوزراء كالمسؤول التنفيذي الاعلى والقائد العام؟ أم لجان الظل التي تطبخ القرارات؟ أم السلطة القضائية كميزان لمستويات العدالة؟ أم المرجعية، صمام الامان ومنارنا عند الملمات؟ ام الشعب مصدر السلطات وضغوطاته باشكالها المختلفة؟ ام الاحزاب الممثلة لتيارات المجتمع باجتماعاتها وائتلافاتها وتوافقاتها واختلافاتها؟ ام حركة الشارع والراي العام كقوى ضاغطة؟ ام الاعلام والفضائيات ومواقع التواصل الاجتماعي كسلطة رابعة؟ ام الجهات الاجنبية الراعية او الطامعة؟ أهناك في العراق اهل حل وعقد؟ ام لكل ساحة ومنطقة اهل حل وعقد، يجتمعون احياناً، ولا يجتمعون غالباً على حل او عقد واحد؟".
واكمل بالقول "في رأينا تختلط ممارسة اهل الحل والعقد لدينا بين جميع العناوين اعلاه، فبدل ان تتكامل، تعطل بعضها بعضاً.. لذلك هناك فوضى.. فلا حلول جدية او مستدامة، ولا عقد اجتماعي او حاكم يحدد مسارات البلاد. فالحل والعقد في مرحلة الدكتاتورية بيد الطاغية.. والحل والعقد في البلدان الديمقراطية او الشوروية بيد المؤسسات، التي تعكس رغبات الشعب، فتحدد الواجبات، وتوليها لرئيس او حكومة او ائتلاف او مجلس امن وطني، وذلك حسب تجارب البلدان. لقد جربنا المرحلة الدكتاتورية، وكانت واضحة في توجهاتها وسياساتها الاستبدادية، العنصرية، الطائفية.. وفي حروبها وسياساتها الوطنية والخارجية. وبعد سقوطها لم نبن بعد النظام الديمقراطي الذي ندعيه، لا من حيث المؤسسات، ولا من حيث المفاهيم والخلفيات المنظمة لسلوكياتها وسياساتها. فاختلطت سلبيات الماضي بسلبيات الحاضر، واخفت او عطلت الكثير من الايجابيات الموروثة او المتحققة. لذلك الاحساس المستمر اننا في ازمة وفي حالات احباط، بينما تمتلك البلاد زخماً عظيماً وامكانيات كبيرة للتقدم للامام".
واضاف " ما هو الحل واين يكمن العقد؟ انه -في رأينا- في جميع العناوين اعلاه او اغلبها، شريطة ان يمارس كل دوره وفق الدستور نصاً وروحاً، لا ان يستل كل مسؤول او طرف جزءاً ليقرر ويحكم ويسلطن نفسه معتدياً على الاجزاء الاخرى. والحل والعقد ان يحترم كل عضو او هيئة او حزب او مكون دور مؤسسته، فلا يتهاون في مسؤولياتها، ولا يتجاوزها ليمتد او يعطل مسؤوليات الاخرين. والاهم من ذلك كله ان يجتمع الجميع على صون لسانهم ومعرفة حدودهم واستخدام عقولهم ورشدهم بدل اعتبار الحماقة والنزاقة والاستهتار والصراخ والكذب قوة ورصيد، كما يفعل البعض. فالكلمة الملتزمة والعقل الراشد حل وعقد، والكلمة اللامسؤولة والعقل الجاهل فتنة وخصومة. عندها سنكون قد دخلنا التأسيس الطبيعي لاهل الحل والعقد، حيث تأتي الحلول الناضجة والعقود المتسدامة".

التقييم التقييم:
  ٠ / ٠.٠
 التعليقات
لا توجد تعليقات

الإسم: *
الدولة:
البريد الإلكتروني:
النص: *
 
المقالات حين تتهجّى الحكومة اسمها بالحروف الأمريكية..!

المقالات الإِنتِصار فَرضٌ للاِرادَة

المقالات إيران تغيّر قواعد اللعبة

المقالات "العراق بين قمتين"

المقالات القوة تصنع السلام… اليمن أنموذج..!

المقالات صفقة الرياض: كيف باعت واشنطن الجولاني للرياض..وماذا ستفعل قطر ؟!

المقالات اعتراف ترامب..شهادة أمريكية بشجاعة الحوثيين وصلابة اليمنيين..!

المقالات هدنة غير معلنة: اتفاق غير مباشر بين الحوثيين وواشنطن بوساطة عمانية

المقالات “شبح الحرب في جنوب آسيا: هل تقترب الهند وباكستان من مواجهة جديدة؟”

المقالات *إستراتيجية البَقاء والتمدُّد, داعش إنموذجاً*

المقالات أخطر الأشياء على الشيعة..!

المقالات ما هو التمكين..ولماذا الصلاة..وهل الغرب “مُتمكِّن” أم “مُستدرَج ؟!

المقالات خميس الخنجر يبدا حملته الانتخابية المبكرة ....... بالاساءة الى شيعة العراق ؟

المقالات خبر وتعليق.. ترمب: ستسمعون أنباء جيّدة جدّاً عن الشرق الأوسط قريباً..!

المقالات في ذكرى الامام الصادق (ع) من أعظم الحوارات في التأريخ..!

المقالات المواجهة بين الحق كله..وبين الباطل كله..!

المقالات ما السر في شد المقاومين قبضتهم على سلاحهم؟!

المقالات ( يُؤتىٰ الحَذر مِن مَأمَنه )

المقالات الحُقوقُ تُؤخَذ ولا تُعطىٰ

المقالات كِيدوا كيدَكُم

المقالات إسرائيل، ومعضلة السردية الفلسطينية في دول الغرب..

المقالات كيف تقرأ (ايران) فوز (ترامب) برئاسة الولايات المتحدة؟

المقالات دولة اسرائيل الكبرى.. الحلقة الثانية

المقالات كيف نقرأ فوز ترامب برئاسة الولايات المتحدة

المقالات من يحكم اميركا .. أي فردة من الحذاء (اجلكم)

المقالات حَربُ العَقيدة وَعَقيدةُ الحَرب

المقالات سَننتصِر نُقطة، راس سَطر ✋

المقالات ما سر (قلق) الشعب الاميركي من الانتخابات التي ستجري يوم الثلاثاء المقبل؟

المقالات كيف نقرأ فوز محمود المشهداني برئاسة البرلمان؟

المقالات كيف ستنتهي (معركة طوفان الأقصى)

المقالات المؤلف والمخرج والاول والآخر هو الله..!

المقالات ما أخفاه الكيان الإرهابي، يظهر على السطح ...

المقالات وإنكشف المستور...

المقالات ملامح الأنحطاط في الإعلام العربي..!

المقالات مسؤولية الجميع؛ الوعي والتضامن والدعم..!

المقالات واشنطن وتَل أبيب يهاجمان لبنان..أغبياؤنا يشاركون بمهارة..!

المقالات بوتين على خط الصراع، هل تستفيد المقاومة من ذلك..!

المقالات الى شعب المقاومة العزيز...

المقالات أغتيال إسماعيل هنية في طهران، ما هي الرسالة، وكيف الرد..!

المقالات علاقة العراق بالهجوم على لبنان..!

المقالات والاخبار المنشورة لاتمثل بالضرورة رأي الشبكة كما إن الشبكة تهيب ببعض ممن يرسلون مشاركاتهم تحري الدقة في النقل ومراعاة جهود الآخرين عند الكتابة

 
شبكة المحسن عليه السلام لخدمات التصميم شبكة جنة الحسين عليه السلام للانتاج الفني