ヽ`ヽ、`مطرヽ `、ヽ
حاولت كثيراً أيجاد عنوان مقال, يشفي جراحاتي التي عشتها أوقات هطول المطر, والأضرار المحدقة بي, وبعائلتي, ووطني, في تلك الفترة, فقبل أسبوعين من الآن؛ هطلت الأمطار من سماء العراق, إلى أرضه؛ فغرق البيت, والشارع, وحتى المنطقة, ما اضطرنا للانتقال إلى الطابق الثاني, تحسباً لأي كارثة.
|
|
قطرات مؤلمة
قطرات المطر تلك المياه الناعمة التي تهبط من السماء راسمةُ من ذلك الهبوط لوحةُ جميلة متجسدة بطبيعة الخالق ,ومدى براعته في نعمته , تلك القطرات التي تتجسد بها سرُ من أسرار الحياة وتنتعش بها الكثير من مخلوقات الله , وتحي بها الارضٌ الميتة , وأن كانت تلك القطرات قد تتحول في بعض الاحيان الى زخات كثيفة متتالية مؤلمة مخلفة دمار وخراب في الكثير من البلدان .
|
|
أمطار سياسية
يعرف معظمنا موعد الكلمة الأسبوعية؛ لرئيس الوزراء إذ يطل في كل أربعاء ويتناول في كلمته أحدث المستجدات,في العملية السياسية والخلافات والأزمات وتنتهي كلمته بإطلاق؛الوعود بتحسين الوضع وتطمين المواطن؛ إن كل شيء يسيرنحو الأفضل ولن يتحقق شيء من هذه الوعود طبعاً.
|
|
"مجرد رأي".....(٩١) «أن هذا المعسكر خالي من الشرف والقيم»
إن معسكرابن سعد، معسكر خالي من الشرف، ومن جميع القيم والمبادئ، ولايمتلك أحدهم الحد الادنى من شرف الجندية.
|
|
رقع يرقع ترقيعا
مطر، مطر يا حلبي عبر بنات الجلبي، مطر، مطر يا عالي طول شعر راسي، مقاطع أو ابيات جميلة كنا نرددها صغاراً، ذكوراً، وإناث، لا نعلم من قائلها، ولماذا قالها! لكننا نحب نزول الماء من السماء الذي كنا نعتقد بأنه خيرا لسماعنا آبائنا، وأمهاتنا تصلي على النبي واله وتسبح لله شكرا وامتناناً وثناء.
|
|
قتلونا بسقيفتهم الملعونه
غزه النضام البائد في العراق دولة الكويت سنه١٩٩٠ وباسناد من امريكا التي كانت تمد النضام البائد بلسلاح والمعدات العسكريه من اجل البترول العربي
|
|
حديث الصراحة
خلال حديثه الاسبوعي حدد السيد المالكي مايتعرض له البلد من فيضانات اصابت الكثير من العرقيين بالاذى في الممتلكات وتسببت بتعطيل حركة البلاد نتيجة لما اصابها من أهمال المسؤولين في امانة بغداد والبلديات ومجالس المحافظات والمحافظين وعدم الاهتمام بالبنى التحتية لانابيب المياه الثقيلة والامطار كاشفا بذلك عوراتهم وفساد ذممهم باهدار المال العام في غير موضعه وبعيدا عن الام جرحه مكتفين بالتصريحات الرنانة ضد البعض
|
|
مبروك فساد العراق يا دولة السيد المالكي !!
لا زال العراق يمثل مادة غنية للأخبار والحكايات والألم على مدار السنوات العشر الاخيرة بما اختزنه تاريخه وحاضره من حروب ودمار وقتل وتفخيخ وتهجير وفساد مالي واداري وديمقراطية ناشئة وتفرد وزلازل وفيضانات وصخور عبعوبية. وفي كل حضور العراق على الساحة العالمية لم تتغير بوصلة الاخبار
|
|
علي الأديب والولاية الثالثة..!
ثمة طقس سائد ناتج من قدسية العلم؛ لا يقرب من مؤسساته إلا من أرتقى أعلى الدرجات, ولم يحصل أن تولى أمر وزارة التعليم العالي مادون الدكتوراه, فالعلم يخضع ل(التكنوقراط)..فقط في عهد البعث البائد, فالأمر مختلف, ولا يدخل ذلك النظام الشمولي في المقاييس الإنسانية والعلمية الساعية لبناء الأوطان..الغريب, إقتباس تجربة الطاغية في عصر الديمقراطية, علي الأديب وزيراً للتعليم العالي, وحسب السيرة الذاتية للوزير "ماجستير", حصل عليها بإستثناء.
|
|
الصلاة الموحده والمطلوب
التوتر المتصاعد بسبب التناحر السياسي الذي قاد موجات عنف وتدميرالبلد عزفت على اوتار الازمه منذ عام
|