الشعب والمطر المالكي وعمر!!!
يروي لنا التاريخ: إن هناك حادثه قد حصلت بعد وفاة النبي(صلى الله عليه واله) أثناء حكم عمر بن الخطاب، وعلى أثرها قال عمر لولا علي لهلك عمر، وهذا ما ذكر في معظم كتب المسلمين.
|
|
بالروح بالدم نفديك يا "عبعوب".
اقتربت أرض العراق, من نهايتها بعد أن صارت (محيط مائي!) ملوث. فماء المجاري, المتحد مع ماء المطر؛ والمكون (ثنائي أوكسيد الجراثيم!) لذلك عمل المجتمع العراقي بكل طبقاته, وشرائحه, عدد من الأدوار؛ التي تناسب تطلعاتهم المرحلية في الوقت الراهن.
|
|
علي الاديب والصرح الشامخ
لا يخفى على أي إنسان سواء كان مثقفا، أو متعلما دور وزارة التعليم العالي والبحث العلمي في نهضة الشعوب، والأمم لما تمتلك هذه الوزارة من كفاءات علمية عالية، وطاقات تقود المجتمع في كل أرجاء المعمورة.
|
|
"مجرد رأي".....(٧٤). 'الإرهاب الثلاثي'
ضحايا الإرهاب المجاز، مضافا إليها ارهاب الفساد، يشكلان ارهابا ثلاثيا مختلف الابعاد مع تنظيم القاعدة الارهابي، ليحصد نفوس العراقيين "بلا رحمة"، وأحيانا بدم بارد.
|
|
عمامة جدتي وقطرات المطر
أود في بادء الحديث أن أعرف من هي جدتي؟ إمرأة ألأهوار، وبيئة الجمال الخلاب؛ فقدت جدي( رحمه الله) في سبعينات القرن العشرين؛
|
|
ميثولوجيا المطر. حجارة عبعوب ام صخرة سيزيف؟!
أسطورة «صخرة سيزيف» التي طرحها الأدب الإغريقي، تشير إلى أن سيزيف حكمت عليه ألآلهة ( زاويش) بأن يدفع صخرةً إلى قمة جبل، وكان كلما رفعها ، حتى قارب الوصل الى قمة الجبل؛ خارت قواه وسقطت الصخرة إلى الأرض ثانية، ومن ثم يعود ليرفعها مرة أخرى، ويبقى هكذا إلى أن يفنى.
|
|
مداس الطنبوري
هُنالِكَ شُخوصٌ رُويَتْ عَنهُم حِكاياتٌ عَديدةٌ, مِنهم أبو القاسِم الطُنبوري, تاجِرٌ سَكَنَ بغداد ويُقالُ أنه بالرغْمِ من غِناه, فقد اتَّصفَ بالبُخل, أهمُّ ما اشتُهر بهِ هو مِداسَهُ المشئوم كثيرُ الترقيع.
|
|
لا تلمهم بل أنت الملام
في البدء اشد على أيدي كل أعضاء مجالس المحافظات لنجاحاتهم الكثيرة والكبيرة التي حققوها للمواطن العراقي من خدمات خاصة المجاري ما شاء الله أصبحت محافظات العراق طبعآ ما عدا إقليم كردستان أهوار طبيعية لا تحتاج سوى اسماك ومشا حيف للصيد إما منازل الفقراء فقد تهاوت عليهم بعد أول زحت مطر فأصبحوا لاجئون مشردون لا يعرفون أين يذهبون والمجالس ولجانها الموقرة في صمت مستمر لا يفعلون سوى شيء واحد يقيلون مدير البلدية الذي ينتمي إلى الحزب الفلاني ويأتون بمدير جديد من حزب أخر وهكذا مع بقية الدوائر .
|
|
نطحة زيدان وسقوط ألأديب!
في محاولة منهُ لتخليد نطحةِ زيدان؛ عرضَ النحات الفرنسي الجنسية والجزائري ألأصل منحوتةً تصور اللاعب الفرنسي زين الدين ذات الأصول الجزائرية وهو ينطح لاعب المنتخب الأيطالي ماركو ماتيراتسي في المباراة النهائية لكرة القدم في مونديال ألمانيا عام٢٠٠٦، ووضع التمثال الذي يبلغ أرتفاع خمسة أمتار أمام مركز بومبيدو الثقافي في العاصمة الفرنسية باريس، ليصبح هذا التمثال من مقتنيات التراث العربي في فرنسا.
|
|
سوريا.."وهم"لصفقة أم أنتصار لمشروع
تتسارع الأحداث العالمية في لعبة الأمم و صراعات النفوذ التي تجري علي الملعب السوري! و لا زال الدم هو الوقود و الأبرياء هم الضحية و صراعات المشاريع و معركة الطحن جارية علي قدم و ساق , فماذا هناك؟
|