المالكي لايخشى الخصوم..
القسم: المقالات
الكاتب: حجي وطن
التاريخ: ١٥ / مارس / ٢٠١٤ م
المشاهدات: ٢١٧٢
بعد أن هزم الارهاب في الرمادي, وانتصر الجيش العراقي, بفضل قيادته الحكيمة, المتمثلة برئيس الوزراء, ورغم تركه في ساحة المعركة, من قبل شركائه في العملية السياسية, ألا انه استطاع كسب الرهان, ومزق السرادق المخلة بالشرف, ونجح في طرد الأرهاب, ودحرهم, رغم أنها متأخرة بعض الشيء, لكن الأمر أصبح بيد الحكومة, وهي التي بدأت تدق أوكار الارهاب, سوى في المدن أو في الصحراء.
|
|
لأنكي الحياة سأناضل من أجلك
هيه الحنان التضحية الإباء القوه هي أساس البشرية لأنها تمثل كل شيء بالوجود تقدم الكثير ولا تحصل إلا على القليل مظلومة دائمآ من المجتمع ومن من تقدم لهم حياتها وسنوات عمرها معطائه في كل شيء هي إنسانه كانت ولا زالت أساس الكون لولا وجودها ما خلقت البشرية ولا تأسست المجتمعات هيه وهيه وهيه.
|
|
لن تعودوا
يا عجائز الكذب و الدجل، كفاكم كذبآ لقد تحملنا الجزء الأكبر من ظلمكم و قهركم، نحن عرفناكم جيدا وعرفنا حقيقتكم و لن نترككم تمروا هذه المرة، فهل مكتوب علينا أن نواصل تحت جبروتكم و خبثكم،
|
|
الخطاب الطائفي للإرهاب
بعد إن سقطت كل تلك الرهانات في سوريا ودُحر إرهاب القاعدة، وكل من هو مثلها بالفكر والتوجه بغض النظر عن المسمى. نجد أن كل الداعمين للإرهاب ومرتزقة القاعدة وداعش وكل من يدعمهم خلف الستار، قد اخذ منحى آخر في إستراتيجية المواجه العسكرية مع الشعوب والحكومات.
|
|
إلى القائد العام للقوات المسلحة مع التحية ...
كلنا بقلوبنا ودعاءنا مع قواتنا المسلحة أينما كانت في ارض عراقنا الحبيب ، هذا الجيش الذي فيه إخواننا وآباءنا ، وأبناءنا ، وأصدقاءنا ،
|
|
عندما زار عراق آل عظيم طبيباً نفسياً
العلة قديمة، استمكنت وتفشت ثم استفحلت قبل وبعد الاحتلال الذي أصاب في التشخيص وأخطأ في العلاج متعمداً، فظهر الخلل في القول والسلوك.
|
|
الوطن؟؟؟؟؟؟ لمن
مقالات ... شعارات... أخبار...مظاهرات هنا ومسيرات هناكَ وفي مكان آخر إعتصامات قنوات فضائية ومذيعون يصرخون ومذيعون آخرون يردون عليهم.
|
|
حبيب ... بابا
مِين حبيب بابا ؟!! حمودي المالكي أم مهدي العامري ؟!!لاغني له أغنية مِين حبيب بابا أنا .
|
|
قراءة في أعتزال الصدر: من سيكون خارج اللعبة؟
في قراءة ميسرة لأستحقاقات, قرار السيد مقتدى الصدر, بأعتزال العمل السياسي, وأطفاء انوار كتلة ألاحرار, لابد من النظر الى الخلف, عشر سنواتٍ أنقضت أو أكثر قليلا, وكل عام يمر يترك أثراً في قلوب العراقيين, وجروحاً لا تندمل, وأياماً فقدوا فيها أحبة, وعانوا ماعانوا من العوز والحرمان.
|
|
اعتزال الصدر: ضربة معلم من أجل تغيير السلطة
كثرت الأحزاب في العراق، ووصل الأمر إلى عدد لايمكن للمواطن العراقي أن يحفظهُ عن ظهر قلب، نتيجة الانشقاقات المستمرة في الأحزاب والكتل، وبالطبع هذا لايوجد في أي دولة في العالم لما له من تأثير سلبي على الساحة العراقية، لأنها لا تتحمل عبء هكذا عدد.
|