السرطان يضرب بغداد
بدأت القصة حين ظهرت حالات وفاة بمرض السرطان بين مدرسات وطالبات في ثانوية عدن للبنات التي تقع شمال العاصمة بغداد (حي الشعب شارع الأسواق المركزية) .
|
|
أحزاب.. في مكب النفايات
كل ألاشياء في الحياة, لها وقت محدد تنتهي بعده فترة الصلاحية, وتصبح عديمة الجدوى, فيكون وجودها مثل العدم, فتكون زائدة عن الحاجة, ولن يكون لها سوى مكان واحد,هو مكب النفايات, ويعتقد البعض أن هذا المفهوم ينطبق على ألاشياء المادية فقط, ألا انه في الحقيقة يذهب الى أبعد ذلك بكثير.
|
|
غزل سياسي
بدأت الحكومة بمغازلة الناس، من الفقراء والمتعففين والمعدومين، في أيامها الأخيرة قبل الإنتخابات البرلمانية القادمة؛
|
|
الانبار تغرق .. والمالكي يصيح البصرة
في مفارقة مضحكة مبكية في نفس الوقت ، التحرك الغريب للسيد المالكي إلى البصرة لإزالة محافظها " النصراوي " ، وفعلاً تم التحرك واستدعاء دولة القانون ، والضغط عليهم من اجل جمع أصوات أزالت المحافظ من منصبه .
|
|
ديمقراطية متعددة الوجوه
كوبنهاكن سنة (٢٠٠٩)، وقد شارفت على مغادرتنا، كنت مدعوا لحضور مأدبة عشاء مع بعض الأصدقاء، وكان الحضور عدد من الأصدقاء العاملين في مجال الاعلام، ينتمون الى عدد من المؤسسات الإعلامية الرصينة العربية منها والغربية.
|
|
أوهام التجديد في ولاية العبيد !
كم من الدكتاتوريات عصفت بها الأيام، وجعلتها نسيا منسيا، ولا أثرا ولا عين، وكم من الحكام المتغطرسين رفعتهم الدنيا فوق شعوبهم، ثم وضعتهم أسفل سافلين، وكم من هؤلاء وفي آخر أيامهم، تمنوا الموت والهلاك قبل موتهم، فأين فلان وفلان وفلان ولا نريد ذكر أسماءهم لتفاهتها، أين السابقين وأين اللاحقين، كلهم أصبحوا عبرة ولكن فقط لمن يعتبر.
|
|
فقاعة وزير النقل العراقي هادي العامري
ما أن فرغت من نشر مقال حول ابن العامري قارنت فيه بين سلوك حكام العراق الإسلاميين أو المتأسلمين وأسلافهم البعثيين حتى بلغني خبر وصول وزير النقل العراقي إلى لبنان في زيارة قصيرة ومفاجئة، وتعجبت من وصف العامري لقضية منع الطائرة اللبنانية من الهبوط في مطار بغداد من دون فلذة كبده على متنها بـ"الفقاعة"، وأضاف بـ "أن هذه الفقاعات كلها ستنتهي"، ولعلها بشرى بظهور فقاعات جديدة أو إشارة إلى فقاعات قديمة لا نعلم بها.
|
|
المالكي يقسم "كعكة" مقتدى الصدر والحكيم يأكل..!
مع أقتراب الأنتخابات النيابية, والمزمع أجراءها في نيسان المقبل, أن لم يحدث طارئ لتأجيلها, بدأ رئيس الوزراء العراقي بعمل جملة من البديهيات المكشوفة للجميع, والمخفية على من يضع "الحنديرة" بطرفي عينيه!
|
|
النصراوي محافظ للرمادي ودواي قائممقام الفلوجه.!!
لا يخفى على الجميع، وبالخصوص المتتبعين إلى الشائن السياسي العراقي، وما جرى بعد انهيار النظام السابق، وقد أفرزت لنا هذه المرحلة التي مررنا بها خلال العشر سنوات المنصرمة عدة أمور، وأهمها التخندق السياسي؛ والقفز على"أغصان الأشجار".
|
|
حكومة فقاعات وااعتذارات..
عندما يكون الحديث عن مشكلة, تنقلب المشكلة في بلدي إلى فقاعه, لا أعرف ما هو السر في ذلك؟, بالأمس وصف السيد المالكي, أزمة الانبار, بالفقاعة, الأمر الذي شان على الأخوة الانباريين, فأصروا على المواصلة, والمطالب أصبحت من سبعة, إلى ثلاثة عشر مطلبا, وخرج الأمر عن السيطرة, ثم عدنا إلى الحوار,
|