الانبار وبداية رسم الخارطة المجهولة للعراق
خَارطة مُتَعدِدَة الاِتجاهات! وَتَسير إلى مَسارات عِدة، نَتيجَة التجاذُباتْ، وَالأهواءْ والآراء، مِنْ بَعض السياسيين العراقيين، وَمَنْ يَقْف خَلفَهُم مِنْ دُولِ الجِوار، أو الاًستِعمار العالمي، وَكأنَ العِراق كُتِبَ عَليه، أنهُ يَجِبْ أن يَبقى في دَوامة العُنف، والقَتلِ المستمر .
|
|
مغامرات ومكاسب سلطوية
إن الانحرافات التي حدثت على مر التاريخ وفي تاريخنا المعاصر، كان سببها التقاعس عن نصرة الحق وخذلانه فلو أن المجتمع نصر الحق ووقف معه لما حل محله الباطل.
|
|
امتيازات للصدامين
عندما كان الزمن يسير وفق رغبات الطاغية, جاع الشعب وضاع في غيبة عصر النسيان, لا يرى النور, بل عاش في ظلام دامس, جعل من البلد سجن كبير, نعمل ونتكلم, بما يريده منا القائد وحزبه, صفقوا نصفق, ارقصوا على جراحات أخوانكم, نرقص و نغني,
|
|
الخدمة الجهادية من يستحقها ؟
كل مواطن يخدم بلدة بالطريقة التي يقدر عليها ويقدم كل ما يمتلك من اجل هذا الوطن الذي يحتضنه منذ الولادة وحتى الممات يوفر له الأمن والأمان سبل المعيشة الاحترام التقدير لان الوطن هو الملاذ الأمن لكل أبناءه له عليهم واجبات ولهم عليه حقوق لكن تبقى اغلب الحقوق مفقودة والسبب ليس بالوطن بل بالحكومات الدكتاتورية التي تحكم ذلك الوطن .
|
|
الوطن يبنى من خلال مشاركة الجميع
كل التشريعات السماوية, كفلت الحرية للمجتمع الإنساني, في العيش والتعايش بسلام.
|
|
البعث والنازية: مشتركات تاريخية
قلد هتلر وزير أعلامه(د.غوبلز) من الأوسمة والأنواط الكثير، حتى نافس فيها جنرال حربه المحبوب (رومل)، الذي لا يختلف أعدائه حتى يومنا هذا على تقديره، (أعدمه هتلر لتفانيه في حب ألمانيا وليس حب هتلر) .
|
|
ميكافيلي العراق
كل متتبع لتاريخ العراق وجد العجب العجاب في تاريخ هذا البلد العجيب , ففي كل حقبة يظهر لنا دكتاتور , بحلة جديدة وفكر جديد يطرحه على الساحة مستغلا ً عدم وعي شرائح كبيرة من المجتمع , مستغلا ً العاطفة الغالبة على العقل والتفكير المنطقي المتأني , فعاش العراق في عدة مراحل تميزت بالقومية , وأصبح الجميع ينعق بهذا الشعار دون النظر إلى الغايات والأهداف لرافعي هذا الشعار,
|
|
لاتعجب
لاتعجب اذا رأيت المرتشين والزناة والسراق والمتملقين والمنافقين والمتخلفين والمجرمين والخارجين من طاعة اللة والداخلين في طاعة الشيطان مدراء ووزراء ونواب او حتى رؤوساء
|
|
من سيوحد البيت الشيعي بعد انسحاب الصدر؟
تعصف بالتيار الصدري رياح عاتية , بعد أن أعلن سماحة السيد مقتدى الصدر اعتزاله السياسة, وهو أمر أزعج الأصدقاء وفرح معه الخصوم السياسيين..
|
|
الهدايا المرعبة لحكام العراق الجمهوريين
القسم: المقالات
التاريخ: ١٦ / مارس / ٢٠١٤ م
المشاهدات: ١٦٢٦
يتزاور رؤساء الدول، ومن أعراف هذه الزيارات تبادل الهدايا، والهدايا هنا عنصر هام في العلاقات بين الدول، وتخصص لشرائها موارد مالية في الميزانية الحكومية، الثمن ليس هاماً، لكن ليس مقبولاً إهداء رئيس دولة قنينة عطر مثلاً، وقد يبالغ بعض الحكام في هداياهم حد السرف، ومنهم حكام الخليج،
|