داعش: لا للتغير.!
نحن أبناء الأرض الذين يواجهون الموت, ونحن من يستصرخ الشرفاء بغية الذود عن حقوقنا, وحدنا الذين لم نزل واقفين طوابير نتفرج على أقدرانا ونقارنها بحظوظ الشرق الشرقي والغرب على حدٍ سواء.. وهم من أنتسب إلينا ولم يتقبل أن يصبح منا..
|
|
في المنطقة الخضراء تضرب الزوجات
للعمال عيد أما المرأة فلها يوم، مع أن التسمية في الأصل هي يوم للعمال وآخر للمراة، هل لأن المرأة وخاصة العراقية لا تستحق عيداً خاصاً بها؟ بالتأكيد هي تتصنع الفرح، وتبتهج مع أعزائها المبتهجين، لكنها في الواقع محزونة، في الماضي القريب عندما تموت مولودة في العراق تردد أقرب النساء لها:
|
|
دولة الصبيان والمراهقين
يبدو إن العراق لا يغادره حكم الصبيان، والمراهقين الذين تسلطوا عليه منذ سبعينيات القرن المنصرم إلى يومنا هذا، وما إن قبرنا أحدا إلا وظهر لنا أخر؛ حتى أصبحنا نعيش اليوم، ولا ندرك ما يخفي لنا الغد.
|
|
عودة أبو فخري
بهامته المرتفعة المكللة بالسواد، واعوامه الستين وبشاربيه الداكنين المشذبين بصورة دقيقة، أنعم سبحانه تعالى بهيبة وطول وجسم متناسق لصاحبنا هذا، حتى يخال من يراه للوهلة الأولى، أنه يشاهد أحد ضباط الأجهزة الأمنية المنحلة سيئة الصيت.
|
|
السياسة وأسواق النخاسة: الشعب بضاعة رائجة!
باتت الفوارق الطبقية بين المواطن والسياسي, أهم المؤشرات عن الفجوة العميقة بين المواطن والمسؤول, وكل يوم تزداد الفوارق حتى أن بعض المشاهد تعيدنا لزمن العبودية!
|
|
حب السلطة وشبح التغيير
أذا الشعب يوم أراد الحياة، فلا بد أن يستجيب القدر، ولا بد لليل أن ينجلي، ولا بد للقيد أن ينكسر، ليس شعر فحسب، وأنما أحساس من أعماق الشعوب، ويريد أن يقول الشاعر: أن أرادة الشعب هي التي ستنتصر في النهاية.
|
|
مجلس النواب ...مراهقة سياسية أم شيخوخة مبكرة
البرلمان من المؤسسات الدستورية المهمة والتي يعوّل عليها في تأسيس الدولة الديمقراطية ، وتشريع القوانين التي تخدم هذه الديمقراطية ، وأعضاءه هم نواب ينتخبون بالتصويت السري المباشر ، وهم يمثلون الشعب في هذه المؤسسة ، والتي تعتبر من أعلى السلطات التشريعية والرقابية في الدولة .
|
|
مشاكل العراق والحاجة إلى حكمة حكيم
الحرب الأهلية الأمريكية (١٨٦١-١٨٦٥) ,حيث أعلنت الحرب من قبل الولايات الكونفدرالية الأمريكية, والمتمثل بالولايات الجنوبية بقيادة (جيفرسون ديفس),على اتحاد الولايات المتحدة الممثلة بالولايات الشمالية بقيادة ( أبراهام لنكولن),السبب الرئيس لهذه الحرب,
|
|
حاخامات الحكومة العراقية
يتضح يوما بعد يوم, دور المسؤول, أياً كانت صفته وزيراً أو رئيس وزراء أو نائباً في البرلمان, في ضرب مصالح الشعب العراقي, والسعي لسرقة أمواله بشتى الوسائل والطرق, ولم يتركوا طريقا يحقق مصالحهم ألا وسلكوه, حتى لو تطلب ذلك أن يتحالفوا مع الشيطان.
|
|
الصدر والحكيم، وحدة موقف ووحدة طريق
هذه حال أخواننا الأكراد اليوم,فبعد صراع طويل شاق مع السلطة الدكتاتورية العبثية, التي حاربت كافة طوائف وقوميات الشعب العراقي, من أجل الحفاظ على سلطتها الشخصية الدموية والبقاء على سلطة الحكم,وامتصاص الحقوق وتكبيل الحريات.
|