واخيرا .. سقطت ذريعة " المسافة الواحدة "
قبل ٢٠٠٣ لم يكن الكثير من العراقيين يتحدثون عن السياسة ، فهذه المفردة تقشعر لها الابدان وترتجف منها الايدي، حتى ان الاشياء تسقط من حامليها عندما يتفوه احدهم بهذه المفردة نظرا لما قد يحل بالشخص الذي تجرأ وتحدث بهذا الموضوع (المحرم) على عامة الناس ،
|
|
قاسم عطا .. "مستدركاً
شكراً للفريق قاسم عطا ومعه القيادة العامة للقوات المسلحة ، لأنهم لم يخيبوا ظنني، فقد كنت اتحدث قبل يومين مع احد الزملاء عن الفريق عطا، فأخبرني الزميل ان الرجل آثر الصمت في الآونة الاخيرة،
|
|
إيضاح على إيضاح التعليم العالي حول منجزاتها في قطاع التشييد...
بينما كنت ابحث في موقع الملحقية لعلي أجد خبر عن الراتب المتأخر، أو عن الأجور الدراسية التي تأخر صرفها أيضا لعدم وجود محاسب لفترة تعدت الشهرين، عثرت على عبارة تنويه مهم فسارعت لضغطه لأفاجئ " ببيان توضيحي من وزارة التعليم العالي حول ما ورد في برنامج أستوديو التاسعة"، تركت راتبي وأجوري الدراسية وبدأت اقرأ البيان الذي يبين تطور التعليم العالي في العراق، مستشهدا بعدد البنيات التي أفتتحها السيد الوزير!!
|
|
تأجيل الانتخابات لمصلحة من ؟
لم تستهوني فكرة العد العكسي على قناتي العراقية وآفاق وصولا الى موعد الانتخابات ، للوهلة الاولى يظن المشاهد ان عرض عداد لحساب الايام المتبقية لموعد الانتخابات انما هو حساب لعدد الايام المتبقية من عمر الحكومة ،
|
|
حسن ألشمري وبيضة الديك
على مدار اربع سنوات انقضت هي كل راس مال القيادي في حزب الفضيلة ووزير العدل حسن الشمري في الحكومة لم يحصد منها غير الفشل والقتل والخراب والهروب الجماعي لقيادات القاعدة والارهابيين من السجون التي يديرها واطلاق الالاف من المجرمين لاسباب واعذار واهية بعضها يدخل في باب المصالحة الوطنية والبعض الاخر يقيد بعدم توفر الادلة حتى وان كان الدليل كاتم صوت ،
|
|
المرجعيه الدينيه العليا لا تقف على مسافه واحده
برز دور المرجعيه الدينيه كقياده فعليه للامه الاسلامية بعد نهايه مرحله السفراء الأربعة لتدخل مرحله جديده ، الا وهي مرحله القياده الدينيه للمرجعيه الدينيه ، ومنذ ذلك الوقت سعت المرجعيه الدينيه ،وعملت بكل جهد من اجل وحده آلامه الاسلامية ، والحفاظ على دماء الشعوب ، فكانت لها مواقف مشرفه استطاعات فيها
|
|
انتخابات ٢٠١٤.. مقصلة ام اطلاق سراح؟؟
حتى لا يكون حديثنا ارتماءا في ذمة الامنيات او دعوة عشاء على مائدة العاطفة,لابد من الامساك بورقة تدبر وتفكير كألية عمل تنحدر من منهج ورؤية في البحث عن منافذ حقيقة لتصحيح المسارات الخاطئة في حراك العملية السياسية العراقية لما لحق والتصق بها خلال اخضاع مضامينها الى معترك التطبيق العملي خلال العشر سنوات "الفالته"
|
|
أدركوا محيط بغداد
قبل عامين – ومع اندلاع اول شرارة للتظاهرات واعمال العنف في سوريا ،وقبل ان تطبق عليهانسخة الارهاب التي استهدفت العراق وشعبه،وقبل ان تهجم عليها اسراب الجراد المفخخ سعوديا وقطريا ،والموجه اسرائيليا واميركيا والمدعوم فرنسيا وبريطانيا..
|
|
أما من حاكم يخاف الله فينا؟
شعور لا أدريه ان كان غبطة أم ألما، ذلك الذي انتابني وانا أطالع أول القرارات التي اتخذها رئيس وزراء مصر الجديد المهندس إبراهيم محلب.
|
|
التلويح بالقسوة لتنشئة مجتمع حضاري قوانين مبالغة بقصد التقويم
انطلاقا من صيغ المبالغة اللفظية، بلاغيا؛ شرعت دول قوانين فظيعة.. غير قابلة للتطبيق، ولم نسمع او نقرأ في مدوناتهم حالة تنفيذية لها.
|