الامام السيستاني.. الدين.. الدولة.. الانتخابات
من يراجع تاريخ الامم، خصوصاً فترات التحولات الكبرى اللاحقة لمراحل طويلة من الاستفراد وقمع الحريات، فسيجد تجارب فيها الكثير من الارتجال والفوضى، كما لدينا اليوم.
|
|
السعودية ومكافحة الارهاب . وتصريحات المالكي المتعجلة
قد يفسر البعض ان الحديث عن خطوة انضمام بعض انظمة المنطقة الى صفوف الدول التي تعلن حربها على الارهاب بشكل علني بانه مجرد تمثيلية وهو ما يقودنا الى تحليل خلفيات القرار السعودي الاخير
|
|
لا عذر بعد عشر عجاف..
الشعوب تنظر إلى الأخيار من أبنائها، تبث شكواها وحاجتها إليهم، لذا نجد القادة والتيارات والأحزاب الأصيلة، تعاني لأنها تحمل هموم امة كاملة، كذا تعاني من كثرة النقد واللوم من شارعها، كونها أصيلة وليس دخيلة على الساحة، كأحزاب الدكاكين التي تشكل لهدف ضيق هو الحصول على السلطة، للتنعم بما توفره من إمكانات مادية ومعنوية.
|
|
رمتني بدائها ونسلت
لا يختلف الجميع بان الحكومة تخشى الجماهير في تجمعها وتجمهرها ( التظاهرات ) ... فهي تخشى الجموع كقوة كامنة خفية قد تهز السلطة في أي لحظة وتسحب البساط من تحت أقدامها ، فالمظاهرات التي تخرج في بغداد والمحافظات ، المنددة برئيس الحكومة أو بقرارات وسياسة الحكومة،
|
|
هيئة المساءلة يجب أن تسأل ؟!
في البدء يجب أن يثار تساؤل هل هناك مؤسسة أعلى من المساءلة والعدالة تراقب عملها، وهل قراراتها دستورية ؟!
|
|
لكل وزير نجل .. يساوية بالقوة ويعاكسه بالاتجاه
لا تهزأ من غريب الاطوار لانه يوما ما سيصبح رئيسك في العمل .. ينسب هذا القول لـ ستيف غوبز ، اتوافقونه الرأي ؟ انا شخصيا ابصم بالعشرة ، وخير مثال على ذلك كابينتنا الحكومية ، فهي تعج بغريبي الاطوار .
|
|
ماذا فعل بكم .. الحكيم ؟
اللهم لا شماتة، هكذا نقول ونحن صادقون ، فالعراق عراقنا ومصائبه مصائبنا ، ولكن هل هي مصادفة ؟ ان يصدر هكذا فعل مشين من ابن وزير النقل هادي العامري والفضيحة المدوية التي طالته وجعلته لا يعرف ماذا يفعل.
|
|
تخصيصات ٢٠١٤ هل ستوضع في مكانها المناسب ؟!
الحديث عن الملفات الهامة والأهم _ وما أكثرها وما اعقدها_ يضع ملف الخدمات في "خانة" ملفات الامن والأستقرار والسيادة واعادة البناء والاعمار
|
|
العراق.. وقرار السعودية ضد الارهاب
القرار السعودي ضد الارهاب يهمنا مباشرة.. وواجبنا التفاعل ايجابياً، بما يدحر الارهاب.. ولعب دور جماعي، هجومي ومبادر.. واستثمار فرصة المؤتمر الدولي ضد الارهاب القادم.. لمد الجسور مع السعودية ودول الجوار والمنطقة عموماً.
|
|
أصواتنا من ذهب، فلنتحرى عن الذهب..
لم أجد أجمل ما يصف عملية تصويت الناخب، إلا ما قاله المرجع الشيعي الكبير آية الله علي السيستاني(دام الله ظله الوارف) "صوتك من ذهب"، نعم فمن كان يملك ذهبا لا يفرط فيه بسهولة إلا إن كان في ضائقة شديدة، وعندها يجب أن يحصل على أفضل سعر بعملية المقايضة، وأن لا ينخدع بالكلام المعسول.
|