نظرية القيادة والمرجعية
مما لاشك فيه أن القرب من المرجعية, يعني الالتزام الديني, بدرجة الأولى, ومن ثم الالتزام الأخلاقي, وهذا يعني الطريق إلى الأفضل والأصلح, ولو جئنا وحللنا المواقف, التي مرت على أدوار العملية السياسية, وعلى مر السنوات العشر الماضية, ودور المرجعية المشرف.
|
|
انسحاب الصدر, تشتيت أم تكتيك؟
تفاجأ الجميع, بقرار السيد مقتدى الصدر, الانسحاب من العملية السياسية, وترك المشهد السياسي, وإعلانه بعدم وجود كتلة تمثله, وأعلن إغلاق كل المكاتب السياسية التابعة للتيار الصدري, مع الاحتفاظ ببعض المكاتب التوجيهية والتثقيفية .
|
|
البصرة: حرب الجمل من جديد!
يبدو إن لغة الحروب، والدمار، واستباحة الدماء، والإعراض، والتخندقات الحزبية لا تنتهي في محافظة البصرة؛ منذ حرب الجمل إلى يومنا هذا، حيث تعاقبت عدة حكومات وأنظمة على العراق، لكن معظمها وضعت البصرة في خانة المصالح الشخصية، والحزبية، كونها تطفو على كنوز الدنيا، و هي بوابة العراق…
|
|
"مجرد رأي".....(١٤٤) «إما أن نحكمنكم، أو لنقتلنكم»
نحن كمجتمع عراقي بمختلف أطيافه ومكوناته، لاحل لنا من التنصل عن مسؤولية تردي الوضع الأمني وبقية الخدمات في العراق، بقرينة أن البرلمان الذي يمثلنا هو من يتحمل تلك المسؤولية قانونيا وأخلاقيا وتاريخيا، وهو المسؤول الأول والأخير عن هذا التداعي الخطير.
وقد تختلط الأوراق عند البعض…
|
|
كرة التغير في ملعب المواطن
أذا كنت تمتلك عناصر القوة، هذا لا يعني أنك ستتغلب على خصومك، فقد تفاجأ بأمور عدة لم تكن في حساباتك، خصوص أذا كان الخصم السياسي، يمتلك تأريخا نضالي وجهادي، وتضحياتا وأرثا كبير حافل بالعطاء، وزاخر بالشهداء، ولديه رؤية إستراتيجية، ونظرة ثاقبة للأمور الواقعية، ويتصرف وفق منهجية، مدروسة ومخطط لها مسبقا، والدليل على ذلك، عندما تلكئه عمله، في المرحلة السابقة.
|
|
أعيتهم السياسة وأستهلكتهم الرئاسة
يعتبرالتحالف الوطني؛ من أكبر الكتل السياسية الموجودة في الساحة العراقية، وكان له الفضل الكبير في تثبيت العملية السياسية في بلدنا؛ لأمتلاكه جميع المقومات اللازمة للنجاح، وأستحواذه على أكبر عدد من أصوات الناخبين.
|
|
بهجة الباقر مالذي تعنيه؟
الواقع الصحي في العراق حاله حال غيره من القطاعات الخدمية الاخرى يعاني التخلف والفساد والاهمال وغياب التخطيط العلمي الصحيح .
|
|
العراق بين الطائفية و السراق..!
الفشل, وهذه الكلمة التي لا يعشقها الكثيرين, رغم أنها خطوة كبيرة نحوا النجاح؛ بيد أن الكثير منا يلاقي هذا المصير, للوصول إلى غايته, والسبب هو الطريق الذي نسلكه؛ مما يوحى إلينا بالتشكيك بالغاية, لا نعرف ماذا نريد, ونحن بأمس الحاجة إلى تغيير الطريق, لنصبوا نحوا الهدف المنشود بسلام.
|
|
تذكروا..لهذا يكرمهم المالكي!
من يتذكر عادل دحام قائد شرطة البصرة؟ وكيف رقيّ بعد تفجيرات (عبد الله بن علي) والتي حولها إلى تماس كهربائي!.. ومن ينسى حديث الرئيس المالكي عن كفاءة كريم وحيد, وتكريمه بدرع النزاهة والكفاءة في الوقت الذي وصلت به ساعات تجهيز الكهرباء إلى أقل من خمسة ساعات في اليوم؟.. كيف أصبح عبود كنبر معاوناَ لرئيس أركان الجيش؟ تذكروا تفجيرات بغداد في أقساها..!
|
|
بغداد في ذمة الخندق..
وأخيرا تبين الحل وانطلقت الوصفة الناجعة في كتابة المخرج والدليل للانتصار على الارهاب في بلاد السواد, عبر استخدام تقنية حفر الخنادق حول العاصمة بغداد باستخدام الموروث الحربي والخطط العسكرية التي كانت سائدة والمعتمدة في الفقه العسكري أبان معارك المسلمين في حربهم ضد الكفار,
|