ايران تنتصر ... دبلوماسياً و نووياً
أنهت إيران مفاوضاتها قبل أيام مع الدول الكبرى (٥+١) وهي الدول الدائمة العضوية في مجلس الأمن يضاف اليها ألمانيا.
|
|
الشباب.. تعود إلى الشباب
عانت وزارة الشباب والرياضة, من سنوات عجاف خلت, وإستوطن الوهن و الضعف في جميع مفاصلها, حتى أصبحت لا تقوى على السير, بدون كرسي متحرك, (عجلاته معطوبة), بيد أنها بدأت تستعيد حيويتها, وعافيتها, وبدا وهجها الشبابي والرياضي, وكأنه يخطف الأبصار.
|
|
عبد الحسين عبطان يجتاز الخطوط الحمراء ..!
للفساد في دوائر الدولة خطوط حمراء، لا يستطيع أحد إجتيازها، فمن ورائها مافيات متنفذة، وأحزاب وتيارات وعشائر، وهلم جرّى، فلا يكاد المسؤول ليعاقب أحداً من الموظفين، حتى تنهال عليه الاتصالات والوفود، فللفاسدين من يسندهم أكثر من النزهاء!
|
|
عمار الحكيم .....الحكيم .!؟
أعطى السيد عمار الحكيم صورة حية لإندماج القائد السياسي مع قضايا الوطن والشعب ،عبر مشاركة واسعة وفاعلة لقطاعات الوطن المتنوعة ، يشاركهم بروح متفائلة بالأسئلة والأجوبة من خلال اشتقاقات الواقع ومعطياته ، دون لف ودوران .
|
|
عبطان وزيرا للحشد الشعبي !
عندما يكون أي وزير، ينتمي لجهة سياسية معينة، فلا بد من أن يكون، منصاعا لأفكار تلك الجهة السياسية، ويسير بما يعود بالفائدة، على تلك الكتلة، هذا ما رأيناه طوال حكومتي المالكي.
|
|
سعرالمصري ٥٠٠٠ دولار وحذاء الزيدي ١٠ مليون دولار
هنالك مفارقات تحدث في العالم العربي تجعل العرب او بالاحرى صاحب المفارقة ومتعلقاتها اضحوكة لدى شعوبهم ولدى الراي العام العالمي ، وال سعود ومن تبعهم لهم الحصة الاكبر من هكذا مفارقات بل مهازل، فهم اصحاب الفتاوى القبيحة والهزيلة والارهابية وكذلك اضافوا امتياز اخر لهم وهو تجارة بيع البشر والاحذية ، ولان ثقافتهم وهابية صرفة فاي حماقة او اجرام يصدر منهم امر مالوف ويليق بهم ولكن المهزلة على رؤساء الدول العربية الذين يضحكون على شعوبهم بالخطابات الرنانة ويحيا الشعب ويحيا القائد وهم نخاسة لشعوبهم .
|
|
عاشت باكستان حرة عربية
عندما يتسلط الرويبضة على مقدرات الأمة، ويتحكم بها إعرابي لا يعرف له أصل أو انتماء، تظهر العجائب والغرائب وتكون هي المسيطرة، خاصة بوجود شعوب لا تعرف إلا الفرج والبطن، ولا تجيد إلا المدح والتصفيق، عندها للمرء أن يعرف كيف حال هكذا امة.
|
|
دب الخليج سقط بفخ امريكا
كانت دوما دول الخليج، الطائفية تتآمر على أرادة ومصير الشعوب وإقصائها، ليتسنى لها المجيء بحكام عملاء خاضعين، متآمرين على شعوبهم.
|
|
السعودية ... من تجنيد العصابات الى تجنيد الدول
جلسة العمل الصباحية اليومية في مؤسسة الفرات ، حضرها المدير العام لوجود تطورات مهمة ، وكالعادة كان مدير الاخبار ومسؤول القسم السياسي حاضرين الى جانب مدير مكاتب الخارج ومدير المراسلين ورئيس التحرير المناوب ومدير الرصد ، مع ان الشاي كان الغائب الأكبر بسبب التغيير في البناية الجديدة…
|
|
تناقضات العاصفة السعودية
العدوان على اليمن, والذي تقوده السعودية وأتباعها, والمسمى عاصفة الحزم, كما أطلق عليها آل سعود, انطلقت بسرعة تثير تساؤلات كثيرة , فكيف يمكن إن ينقاد الآخرون لمغامرة المشايخ, وكيف يتحرك مجموعة بغياب رؤية, وعن خفايا هذا الحلف, الذي جعل من بلادا فقيرا, كاليمن نقطة انطلاقه, وماهية تناقضات الواقع العربي, بالإضافة للهدف الخفي الذي حرك آل سعود, للمغامرة بمستقبل ملكهم في سبيل تحقيقه؟
|