رؤية شهيد المحراب لبناء الدولة العراقية الجديدة
شهيد المحراب السيد محمد باقر الحكيم (قدس) قائد المعارضة العراقية ايام النظام المقبور بكل أطيافها ومكوناتها وأعراقها وكان الملهم والقائد للمجاهدين ضد نظام الطاغية وسلطته الظالمة , وصاحب الدور الكبير في أقناع المجتمع الدولي بتخليص العراقيين وتحريرهم من نظام الطاغية , وتحقق النصر وأزيح عن العراقيين اكبر دكتاتورية عرفها العراق , لقد عانوا العراقيين من مخلفات النظام البائد من دمار وخراب وفقر وغياب الأمان بل أصبح العراق عبارة عن ثكنة عسكرية .
|
|
لماذا تأجيل إعلان نتائج التحقيقات....حيدر محمد الوائلي
القسم: المقالات
التاريخ: ١٩ / ديسمبر / ٢٠١١ م
المشاهدات: ٤٠٤٧
قبل الخوض بالمقالة وبما أن عنوانها سؤالاً، فينبغي جواب السؤال ومن ثم الخوض في التفاصيل...
الجواب: إن كان التأجيل لغرض التأكد من الجريمة ومرتكبيها ومن يقف خلفهم فهو أمر جيد ولابد منه، ولكن لو كان التأجيل لأغراض سياسية وجاء بضغوطات من أجل إخفاء بعض الأسماء فهذه جريمة أخرى.
وأخشى أن يكون الجواب الثاني صحيحاً...!!
|
|
وتحقق ما كان يريده شهيد المحراب(قدس) الحاج/ طارق السعديِ
القسم: المقالات
التاريخ: ١٨ / ديسمبر / ٢٠١١ م
المشاهدات: ٤٢٤٦
لم يكن استهداف شهيد المحراب(قدس)صدفتا أو أمر غير مخطط أليه بدقة وبكل الأوجه والحسابات الداخلية والخارجية،ولذلك وضعت خطة تصفيته واغتياله في مقدمة إي عمل أخر تلا ذلك اليوم الدامي من جمعة الأول من محرم الحرام عام ٢٠٠٣،وان الأثمان التي تدفعها الشعوب من اجل استرداد حريتها , وحرية الأجيال القادمة لهي إثمان
|
|
كتاب .... بأجور حكومية!!حسن السراي
القسم: المقالات
التاريخ: ١٨ / ديسمبر / ٢٠١١ م
المشاهدات: ٤٠٨٣
تبقى الحكمة التي تقول (أن اخطر أنواع الدكتاتوريات هي التي تفرزها صناديق الانتخابات )! هي الهاجس الحقيقي على الوضع ما بعد تغيير النظام عام (٢٠٠٣) وولادة التجربة
|
|
هكذا تزوجت رئيسة مجاهدي خلق...بقلم: زهير شنتاف -
القسم: المقالات
التاريخ: ١٧ / ديسمبر / ٢٠١١ م
المشاهدات: ٤٩٠٠
من الغريب ان تصر منظمة مجاهدي خلق الايرانية على البقاء في العراق ومن الاغرب ان يدافع السياسييون السنة عنها رغم انهم يصرخون يوميا عن التدخل الايراني في العراق . هذه المنظمة تدعي انها اسلامية التوجه وترتدي نساءها جميعا الحجاب وتراس المنظمة امراة اسمها مريم تحولت الى مريم رجوي بعد زواجها من رئيس المنظمة مسعود رجوي وانتخبتها المنظمة رئيسة لجمهورية ايران قبل خمسة عشر سنة بحيث تتولى هذا المنصب اذا ما سقط يوما النظام الاسلامي في ايران .
|
|
إذا كان بيتك من زجاج ..؟
القسم: المقالات
التاريخ: ١٧ / ديسمبر / ٢٠١١ م
المشاهدات: ٤١٤٠
حامد الحامدي
كاتب وإعلامي عراقي
ليس عيبا ان يكون إنسانا ما مميزا ، وليس عيبا كذلك ان تكون جهة او مؤسسة او فئة مميزة .؟ بل ان العيب في من يحاول ان يقلل من قيمة هذا التميز ، ولا يستطيع مهما توفرت له الظروف والإمكانات ان يصل الى ما وصل إليه هذا الانسان او تلك الجهة . وبالتالي فان ما يستطيع فعله تجاه الجانب الأخر لا يتعدى كما يقولون ( جهد العاجز ) .
لان التميز ليس حكرا على احد بل ان هناك من يمتلك الإمكانات والمؤهلات التي جعلت منه متميزا رغم ما يحيط به من تحديات .
|
|
عشق القائد يخلق المستحيل.....محمدعلي الدليمي
القسم: المقالات
التاريخ: ١٧ / ديسمبر / ٢٠١١ م
المشاهدات: ٤٠٩١
للقيادة الرشيدة الدور الأكبر في توجيه المجتمع ,حيث أنها القادرة على تعبئة طاقات المجتمع وتوجيهها الى ما فيه خير العباد والبلاد والخير والفضيلة والبناء ,فلا يمكن بكل حال من الأحوال ان نكتفي بقيادة تدير المجتمع بإمكاناته المادية والمعنوية , بل لابد لها ان تضيف إمكانات جديدة لا تأتي ألا بتفجير طاقات الأمة ومخزونها الفكري والثقافي والتعبوي ,وهذا يتطلب منا ان نرسم ملامح الشخصية القيادية المؤمنة الصابرة المجاهدة,والتي تنذر النفس في سبيل وحدة الأمة والوطن وصيانة مقدساتها,ومن اجل ذلك لابد من استقامة المجتمع ومعرفته بمصالحه وقيادته الحقيقية, ومن دون تجسيد القيادة للمثل الأعلى بالإيثار والتفوق,والقدرة على الصمود أمام الأهواء والميول الذاتية والرغبات,وأمام تحديات مراكز القوى الداخلية وتهديدات القوى الخارجية,من دون ذلك تذوب هذه القيادة في التيارات الداخلية الفاسدة ,والتيارات الخارجية الطامعة ,وتصبح كالقيادات الفاشلة القائمة حاليا في الكثير من بلادنا.
|
|
شهيد المحراب ... ورؤيته الصائبة لمستقبل البلاد
يعد اية الله العظمى السيد محمد باقر الحكيم واحدا من ابرز الشخصيات الدينية والسياسية التي تبنت مواقف متزنة ومتوازنة وعقلانية حيال قضايا بالغة الحساسية والخطورة والاهمية ومنذ مرحلة المعارضة، لاسيما في الاعوام الاخيرة التي سبقت الاطاحة بنظام صدام.
|
|
(العراق وطن دولة القانون وحماية أمنه وسيادته مسئولية باقي المكونات)
الكاتب/مصطفى سليم
ضحكت كثيرا في حينها عندما سمعت شخصا كان معي في الجيش(الخدمة الإلزامية)أو(المكلفية)والتي كان المقبور صدام وزبانيته يفرضونها على جميع أبناء الشعب العراقي ممن أكملوا سن الثامنة عشر من أعمارهم،وما ابتليت فيه في ذلك الزمان شانه شن باقي أقراني وممن يسمونهم(مواليدي)ذلك الشخص الذي حور مقولة البعث المقبور وبأسلوب يهدف به التنفيس عن الكبت الذي كنا نعانيه في ذلك الوقت المشئوم،و هو شعار كانوا يكتبونه على جدران المعسكرات والمؤسسات الأمنية وحتى غير هذه الأصناف بل على جميع المباني الحكومية،وبعض المتملقين كانوا يكتبونها على جدران بيوتهم وهي(العراق وطن الجميع وحماية أمنه وسيادته مسئولية الجميع)الى(العراق بلد التكارته وحماية أمنه واستقراره مسئولية الصعالكه)والصعالكة تدل على الصعلوك أي الفقير المنعدم..
|
|
المالكي في... طبعة جديدة؟..... راجح الخوري!
القسم: المقالات
التاريخ: ١٥ / ديسمبر / ٢٠١١ م
المشاهدات: ٤٠٨٣
جديداً ومفاجئاً من المسؤولين في واشنطن وبغداد على السواء. فعشية لقاء نوري المالكي مع باراك اوباما، قال مسؤولون في البيت الابيض "إنه ليس رجل اميركا في العراق"، بينما اعلن المالكي بالحرف "ان لا عذر بعد الآن لإيران في العراق" .
|