عد الخبير الاستراتيجي احمد الشريفي سوء الاداء في الملف الامني ابرز اسباب تحريك التظاهرات والضغط على الحكومة ، واصفاً مايجري بالعراق بـ " الحرب السرية" .

اعتبر النائب المنشق عن دولة القانون الشيخ حسين الأسدي، السبت، أن التصريحات التي ادلى بها النائب احمد العلواني خلال تظاهرات الرمادي "لا تمس المكون الشيعي"، مشيرا إلى وجود اطراف استغلت تلك التصريحات للتصعيد الطائفي وتعبئة الشارع لصالحها.

أكد نائب رئيس مجلس النواب عارف طيفور، الاحد، ان نائب رئيس الحكومة لشؤون الطاقة حسين الشهرستاني "فشل" في التفاوض مع المتظاهرين وفيما عبر عن اسفه لمحاولات الشهرستاني ووزير النفط عبدالكريم لعيبي لتأزيم العلاقات بين اربيل وبغداد، طالبهما بالكف عن أطلاق التهديدات لإقليم كوردستان واللجوء إلى منطق الحوار والتفاوض.

في انتهاك جديد للقانون والدستور الذي قارب ان يركن على الرف ادعى المستشار الاعلامي لرئيس الوزراء علي الموسوي، السبت، أن من صلاحيات رئيس الحكومة نوري المالكي الدستورية هو إصدار عفو خاص عن من اسقط عنه الحق الشخصي، وفيما اعتبر أن التهويل عن أعداد المعتقلات في البلاد هو "لأهداف سياسية"، اتهم بعض الحكومات المحلية بـ"التقصير".

قال موقع رياضي محلي، السبت، إن رئيس الاتحاد العراقي لكرة القدم ناجح حمود تعرض للضرب على يد النائب احمد العريبي في البحرين.

ترفع الشيخ الصغير عن قراءة كذب موقع دولة القانون على الشيخ الصغير وتحريفه لكلامه ليصل الأمر بإدعاء أن الشيخ الصغير انتقد مرجعية السيد السيستاني على توجيهاتها الأخيرة بشأن حل الأزمة التي تعصف بالعراق،

اكد الشيخ جلال الدين الصغير امام جمعة براثا على ان الامل لازال وطيدا بوجود مرجعية عظيمة كمرجعيتنا التي استطاعت في الاسبوع الماضي ان تنقذ العراق من فتنة هائلة جدا كادت ان تعصف به وترجعه الى مربعات حسبنا اننا لن نعود لها، بسبب الاداءات الاكثر خطئا،وان تعليمات المرجعية الرشيدة ان كانت في طريقة فهمها لطبيعة الازمة التي تمر او في طبيعة موقفها من مسألة حل البرلمان ، اشارت الى حنكة كبيرة جدا.

أكد القيادي في المجلس الأعلى الإسلامي السيد صدر الدين القبانجي، الجمعة، أن المرجعية الدينية العليا نجحت في إطفاء "فتنة كانت ستحرق العراق طائفيا"، معتبرا أن التفجيرات الأخيرة هي محاولة لاستغلال الخلافات الداخلية، فيما اتهم السعودية بالوقوف وراء الأحداث التي تشهدها مدينة كويتا الباكستانية.

هذا هو حال العراق فبدلا من تعويض ضحايا البعث الذين عانوا الويلات والدمار , نجد ان حكومة المالكي تقوم بتعويض الجلادين الذين مارسوا القتل في زنزانات ابو غريب وقصر الرحاب والرضوانية وغيرها من الطوامير وكل ذلك تحت مظلة ما يسمى لجنة متابعة مطالب المتظاهرين في الانبار وصلاح الدين .

طالب عضو ائتلاف دولة القانون النائب عن /التحالف الوطني/ عبد المهدي الخفاجي، الحكومة العراقية بالتوقف عن مدارات البعثيين بحجة العمل على التهدئة والاستجابة لمطالب المتظاهرين .