:: آخر الأخبار ::
الأخبار خطر الاصابة بالسرطان يهدد ٨٠% من سكان العاصمة بغداد (التاريخ: ٦ / مايو / ٢٠٢٥ م ١٠:٣٣ ص) الأخبار الصحة النيابية تحظر الفيب وتفرض قيودًا صارمة على التدخين (التاريخ: ٦ / مايو / ٢٠٢٥ م ١٢:٥٢ ص) الأخبار وزارة العدل تعلن الإفراج عن أكثر من ألفي سجين بعد تطبيق قانون العفو العام (التاريخ: ٦ / مايو / ٢٠٢٥ م ١٢:٣١ ص) الأخبار السوداني يوجه بصرف القروض الصناعية خلال شهرين لدعم النمو الاقتصادي (التاريخ: ٥ / مايو / ٢٠٢٥ م ٠٥:٣٦ م) الأخبار وزارة النفط: توقف تصدير نفط كردستان يتسبب بخسارة يومية قدرها ٣٠٠ ألف برميل (التاريخ: ٥ / مايو / ٢٠٢٥ م ٠٥:٠٩ م) الأخبار وزارة المالية: الاقتصاد غير النفطي يحقق نموًا بنسبة ٥%.. وعجز الموازنة في نطاق مستقر (التاريخ: ٥ / مايو / ٢٠٢٥ م ٠٤:٠٨ م) الأخبار رئيس الجمهورية يثمن دعم الصين ويؤكد أهمية تعزيز العلاقات الثنائية (التاريخ: ٥ / مايو / ٢٠٢٥ م ٠٣:١٠ م) الأخبار وزارة الاعمار اطلاق قروض إسكانية بقيمة تريليون دينار لدعم المواطنين (التاريخ: ٥ / مايو / ٢٠٢٥ م ٠٢:٠٣ م) الأخبار الحوثيون يوسّعون نطاق هجماتهم ويفرضون حصار جوي على اسرائيل (التاريخ: ٤ / مايو / ٢٠٢٥ م ١٠:٤٥ م) الأخبار "العراق يقترب من إنهاء استيراد البنزين وتعزيز استثمار الغاز (التاريخ: ٤ / مايو / ٢٠٢٥ م ٠٥:١٥ م)
 :: جديد المقالات ::
المقالات *إستراتيجية البَقاء والتمدُّد, داعش إنموذجاً* (التاريخ: ٤ / مايو / ٢٠٢٥ م) المقالات أخطر الأشياء على الشيعة..! (التاريخ: ١ / مايو / ٢٠٢٥ م) المقالات ما هو التمكين..ولماذا الصلاة..وهل الغرب “مُتمكِّن” أم “مُستدرَج ؟! (التاريخ: ٣٠ / أبريل / ٢٠٢٥ م) المقالات خميس الخنجر يبدا حملته الانتخابية المبكرة ....... بالاساءة الى شيعة العراق ؟ (التاريخ: ٣٠ / أبريل / ٢٠٢٥ م) المقالات خبر وتعليق.. ترمب: ستسمعون أنباء جيّدة جدّاً عن الشرق الأوسط قريباً..! (التاريخ: ٣٠ / أبريل / ٢٠٢٥ م) المقالات في ذكرى الامام الصادق (ع) من أعظم الحوارات في التأريخ..! (التاريخ: ٢٤ / أبريل / ٢٠٢٥ م) المقالات المواجهة بين الحق كله..وبين الباطل كله..! (التاريخ: ٢٣ / أبريل / ٢٠٢٥ م) المقالات ما السر في شد المقاومين قبضتهم على سلاحهم؟! (التاريخ: ٢٢ / أبريل / ٢٠٢٥ م) المقالات ( يُؤتىٰ الحَذر مِن مَأمَنه ) (التاريخ: ١٥ / ديسمبر / ٢٠٢٤ م) المقالات الحُقوقُ تُؤخَذ ولا تُعطىٰ (التاريخ: ٤ / ديسمبر / ٢٠٢٤ م)
 القائمة الرئيسية
 البحث في الموقع
 التأريخ
٨ / ذو القعدة / ١٤٤٦ هـ.ق
١٧ / اردیبهشت / ١٤٠٤ هـ.ش
٦ / مايو / ٢٠٢٥ م
 الإحصائيات:
عدد المتواجدون حالياً: ٢٦٧
عدد زيارات اليوم: ٢٧,٨٣١
عدد زيارات اليوم الماضي: ٤٠,٨٤٠
أكثر عدد زيارات: ٢٨٧,٠٨١ (٧ / أغسطس / ٢٠١٤ م)
عدد الزيارات الكلية: ١٩٢,٧٣٤,٧٧٣
عدد جميع الطلبات: ١٨٨,٦٠٩,٢٥٠

الأقسام: ٣٤
المقالات: ١١,٣٢٧
الأخبار: ٣٩,٢٣٤
الملفات: ١٥,٥٧٨
الأشخاص: ١,٠٦٣
التعليقات: ٤,٠١٢
 
 ::: تواصل معنا :::
 أخبار العراق

الأخبار الحكيم : ان الاوان لتقول المراة كلمتها وتحسم خياراتها وتنتصر للوطن والحق والحياة والمستقبل

القسم القسم: أخبار العراق التاريخ التاريخ: ٢١ / أبريل / ٢٠١٤ م ٠١:٥٦ م المشاهدات المشاهدات: ٢٠٧٥ التعليقات التعليقات: ٠
رئيس المجلس الاعلى الاسلامي العراقي السيد عمار الحكيم
رئيس المجلس الاعلى الاسلامي العراقي السيد عمار الحكيم
اكد رئيس المجلس الاعلى الاسلامي العراقي السيد عمار الحكيم ان الوقت قد حان كي تقول المرأة كلمتها وتسجل حضورها المجتمعي من خلال مشاركتها في الانتخابات والتصويت لحقوقها ومستقبلها ومستقبل مجتمعها الذي تمثل لبنته الاساسية وان تنتصر للمواطنة وهي اساس كافة الانتصارات .

جاء ذلك في كلمة للسيد عمار الحكيم خلال احتفالية عيد المرأة العراقية المسلمة ذكرى ولادة سيدة نساء العالمين فاطمة الزهراء {ع} والتي اقيمت في مكتب سماحته ببغداد تحت شعار {المراة رمز العطاء} .. وفيما يلي نص الكلمة ...
بسم الله الرحمن الرحيم ...
السيدات الكريمات ... الاخوات الفاضلات
انها لسعادة غامرة حينما نقف اليوم في محراب سيدة نساء العالمين ... المرأة القدوة , الشامخة , الجبل , فاطمة الزهراء والتي كانت انموذجا للانسان الكامل وقمة من قمم الانسانية التي لا يمكن ان تختزل في طائفة او دين او قومية وانما هي للانسانية جمعاء ... وهي ليست قدوة للنساء وحدهن وانما للانسان كله رجلا كان او امرأة وقد دعى شهيد المحراب الخالد الى اعتبار يوم ولادتها يوما وطنيا للمرأة العراقية ... واستجاب في حينها مجلس الحكم الانتقالي وأقر هذه الدعوة ... وكما تقترن هذه الولادة الميمونة في هذا العام بذكرى عيد الفصح المجيد وهي فرصة لنهنيء فيها اهلنا من المكون المسيحي الكريم بهذا العيد السعيد ... جعل الله ايامهم وايام العراقيين جميعا اعيادا وافراحا ... نعيش هذا اليوم ذكرى ولادة الثمرة الالهية لنبي البشرية .. ولادة النور والحق والايمان ... ولادة فاطمة ... التي فطمت على الطهر والعلم والاباء والتضحية .. فاطمة المرأة .... وفاطمة القضية .... وفاطمة المنهج ..!!...
فبأي فاطمة نبتهج اليوم ؟.. وعن اي فاطمة نتحدث ... وكل الفواطم نجوم ساطعة ... فبولادة فاطمة ولدنا جميعا ... وبولادتها ولد قائد العدل الالهي المنتظر .... وولدت الثورة الحسينية الخالدة ... وولدت الامامة والقيادة الالهية للانسان ...
فهذه فاطمتنا ... وهذه ولادتنا وهي قضيتنا وسبب تكاملنا ... ومشروعنا الالهي على الارض ، فاي فخر للنساء اكثر ومنهن فاطمة ، واي مجد للنساء اكبر وسيدتهن فاطمة ... واي تاريخ للنساء اعظم ومستقبل البشرية مشدود بابن فاطمة ...
ايها الاخوات الكريمات ...
اذا اردنا ان نتكلم عن فاطمة المرأة ... فاننا سنجد ان المرأة عند فاطمة قضية !!.... واذا تكلمنا عن فاطمة القضية ... فاننا سنجد ان قضية فاطمة هي المرأة التي تصنع الامة وتحميها وتجددها !!... واذا تكلمنا عن فاطمة المنهج ... فاننا سنجد ان منهج فاطمة هو قضية المرأة من حواء الى فاطمة .. ومن عيسى الى الحسين ... ومن ادم الى محمد .... ومن السماء الى الارض ....
انها فاطمة حيث لا حدود تحتويها ولا كلمات تصفها ولا اطر تحددها ... وكيف لا وهي ام ابيها ونبيها ..!!. وزوج وصيه وامامها ..!! وام سيدي شباب اهل الجنة والائمة الطاهرين من ذريتهم ...
اخواتي الفاضلات ...
انها لمسؤولية عظيمة ان تكون امراة بنت نبي ... وزوج وصي ... وام الائمة ... !!
فكيف تكون هذه المرأة وهي التي تربت في كنف نبي مهمته الرسالية الاولى ان يتمم مكارم الاخلاق وان يكون رحمة للعالمين ... فاي تربية عاشتها هذه المرأة ؟!....
وكيف تكون هذه المرأة وهي التي تزوجت رجلا مهمته الاولى ان يكون وصي نبي وحامل لوائه .. فاي مسؤولية تحملت هذه المرأة واي تحد واجهته ؟!...
وكيف تكون هذه المرأة وهي ام لأئمة هذه الامة وقادتها ... فكيف ربت وكيف علمت واي واجب مقدس تكفلت به ؟!...
انها فاطمة التي جمعت بشخصيتها كافة الادوار العظيمة للمرأة فكانت سيدة نساء العالمين ... فهي وريثة العذراء مريم ... وآسيا بنت مزاحم ... وخديجة بنت خويلد سيدات نساء عوالمهن ومثلما كانت العذراء مريم ام عيسى ... كانت فاطمة ام ابيها ..
وبهذه الولادة العظيمة .. يتجدد الامل الانساني في ولادة المراة الشامخة التي تتحمل مسؤولية انشاء اسرة ومجتمع وامة ، فالمرأة هي المجتمع كله ... لانها تمثل نصف المجتمع ويتربى في احضانها النصف الآخر ابا كان او اخا او زوجا او ابنا ... فالمرأة اساس الاسرة ، والاسرة اساس المجتمع ، والمجتمع اساس الأُمم ، فالمرأة هي البداية ومن يتحدث عن تنمية مستدامة واصلاح حقيقي للمجتمع ... لا بد ان يبدأ من المرأة حتى تتكامل الادوار ضمن السياق الصحيح ...
واليوم ونحن على بعد ايام من لحظة الاختيار التاريخي ، يكون للمرأة الدور الاكبر في مسؤولية التغيير ... فالتغيير دائما يبدأ من المرأة , وهي التي تتحمل مسؤوليتها الانسانية والاجتماعية في صناعة ثقافة التغيير .... فان مسؤولية المرأة تجاه مجتمعها ، وتجاه أسرتها مسؤولية واحدة لان القضية واحدة ، فلا تستطيع المرأة ان تحمي اسرتها في ظل مجتمع مهدد !!... وبالتأكيد متى ما حمت المجتمع فانها ستوفر الارضية الاساسية لحماية اسرتها ...
واليوم المرأة العراقية التي اثبتت ان لها عزيمة لا تلين وانها الوريثة الشرعية للنهج الزينبي في الاباء والنهج الفاطمي في الدفاع عن الحقوق ، هذه المرأة الصابرة تقف اليوم على اعتاب الحاضر العراقي كي تصنع تاريخ وطن من خلال مشاركتها في بناء الدولة والمجتمع وصنع قرار التغيير الذي يضمن العيش الكريم لها ولاسرتها ...
لقد تحملنا مسؤوليتنا الانسانية والسياسية واطلقنا مبادرة {عراقيات} ... والتي كانت مبادرة شاملة تعالج اهم قضايا المرأة العراقية بدءا من تطوير هياكل المؤسسات الراعية للمرأة من وزارة المرأة وتحويلها الى وزارة متكاملة ... وصولا الى تأسيس مجلس اعلى للمرأة ... وتطوير التشريعات المطلوبة لمعالجة مشكلات المرأة او تشريع قوانين جديدة لتحديد الموقف من القضايا المسكوت عنها ذات الصلة بواقع المرأة ... وتوفير فرص العمل اللائق بها ... وتمكينها في مجالات الفكر والثقافة والاقتصاد والسياسة والمجتمع ... ورعاية واقعها الخدمي ولا سيما الارامل وفاقدات المعيل والمعنفات وذوات الاحتياجات الخاصة وكبيرات السن والمرأة في الريف والمناطق النائية وذوات المشاريع الصغيرة ... وتطوير قدراتها عبر التدريب والتأهيل والتعريف بالحقوق ومتابعة المظالم والشكاوى في المؤسسات المختصة ... ان اي امة او مجتمع لا يمكن ان ينهض ونساؤه مكسورات ولا بد من العمل الجاد المتواصل لتحقيق هذا الانجاز الكبير والوصول بالمرأة الى اداء مميز وكفوء ومساهمة جادة في بناء المجتمع ... ان ذلك كله لا يتحقق الا ضمن رؤية مستقبلية واضحة وتخطيط استراتيجي بناء لواقع المرأة وتعاون وتكاتف وعمل جاد من الشخصيات والفعاليات والمنظمات النسوية ونحن ومن منطلق مسؤولياتنا الوطنية نقف الى جانبكم وندعم وبقوة هذا المسار ... هذا ما تمنيناه وعملنا عليه ، ولكن للاسف لم تتقدم هذه المبادرة خطوة عملية وجادة الى الامام لانها تحتاج الى تشريع ، والتشريع رهين الحسابات والمزايدات السياسية ... واليوم فان الوقت قد حان كي تقول المرأة العراقية كلمتها وتسجل حضورها المجتمعي من خلال مشاركتها الكبيرة في الانتخابات والتصويت لحقوقها ومستقبلها ومستقبل مجتمعها الذي تمثل لبنته الاساسية ... وان تنتصر للمواطنة وهي اساس كافة الانتصارات ...
ايتها الاخوات الكريمات ...
اليوم بذكرى ولادة النور الفاطمي ... فان مسؤوليتنا تكبر وتحدياتنا تتعاظم ونحن نرى وطننا تهب عليه رياح الحقد والفوضى والتكفير ونرى الارهاب الظلامي الاسود يزرع الموت في مدننا وشوراعنا محاولا سلب حقنا في الحياة ....
ووسط هذا الواقع المؤلم فان المرأة المثكولة بابنها وزوجها وابيها واخيها ، هي التي تتحمل الجزء الاكبر من هذا العبء والالم ...
فمن اجل مستقبل هذا الوطن ، ومن اجل مستقبل شبابنا وشاباتنا ، من اجل الحياة الامنة ، من اجل الحقوق الكاملة ... من اجل الحق والعدل ، لا بد للمراة العراقية ان تقول كلمتها ، وان تحسم خياراتها وان تنتصر للوطن وللحق وللحياة وللمستقبل ، وتنصر المواطن فينتصر المشروع وتنتصر الارادة الحقيقية للبناء .. فتنتصر المرأة وينتصر المجتمع وينتصر المواطن ...
اخواتي الكريمات ...
ان فاطمتنا واجهت التحديات ودافعت عن حقها وحق مجتمعها وهي ابنة نبي وزوج وصي وام الائمة !! ، وكان يمكنها ان تجلس وتكتفي بما يطالب به الرجال ، ولكنها سجلت موقفا لكافة بنات جنسها من ان الحقوق يجب ان يطالب بها اصحابها ، وان المسؤولية لا مفر منها ، وان المرأة صانعة لمستقبلها ومستقبل اسرتها ومجتمعها ...
فاطمتنا تحولت الى رمز للمحرومين المدافعين عن حقوقهم ، ورمز للمطالبين بالتغيير ، ورمز لكلمة الحق والموقف الحق ... فاطمتنا تحولت الى شعار يرفعه الذين فقدوا حقوقهم ، فاطمتنا هي الانموذج الاسلامي للمرأة ، التي انجبت للامة قادتها وائمتها المضحين من اجل حقوقها ...
واليوم ليس للمرأة العراقية الصامدة انموذج افضل من فاطمة كي تقتدي بها ، وتسير على نهجها ، وتتعلم منها ...
انها لحظات حاسمة في مستقبل عراقنا ومجتمعنا كي نتقدم خطوة كبيرة الى الامام ، فلا حقوق مادامت حقوق المرأة منقوصة ، ولا امان مادمت المرأة خائفة ، ولا تطور مادامت المرأة متاخرة ، ولا امل مادامت المرأة منكسرة ... ولا انتصار مادامت المرأة تشعر بالخسارة ... فمن اجل عراق ينتصر على اعدائه واخطائه واخفاقاته ، لا بد ان نسعى جميعا لكي ينتصر المواطن ، ولا انتصار للمواطن الا بانتصار المرأة .... وان قرار انتصار المرأة او انكسارها هو اليوم بيد المرأة وحدها وباختيارها وبارادتها ... فمتى ما انتصر المواطن ... ينتصر المجتمع ... والمرأة اساس المجتمع .
ومتى ما انصفنا المواطن .. انصفنا المرأة والمجتمع .
فلنكن بمستوى عنوان فاطمة ، وبارادة فاطمة ، وبقوة حق فاطمة ، ولنتبارك بولادة فاطمة كي نولد من جديد مع نصر مقبل وقرار حاسم ينصف مجتمعنا ونساءنا ووطننا ومواطنينا .
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

التقييم التقييم:
  ٠ / ٠.٠
 التعليقات
لا توجد تعليقات

الإسم: *
الدولة:
البريد الإلكتروني:
النص: *
 
المقالات *إستراتيجية البَقاء والتمدُّد, داعش إنموذجاً*

المقالات أخطر الأشياء على الشيعة..!

المقالات ما هو التمكين..ولماذا الصلاة..وهل الغرب “مُتمكِّن” أم “مُستدرَج ؟!

المقالات خميس الخنجر يبدا حملته الانتخابية المبكرة ....... بالاساءة الى شيعة العراق ؟

المقالات خبر وتعليق.. ترمب: ستسمعون أنباء جيّدة جدّاً عن الشرق الأوسط قريباً..!

المقالات في ذكرى الامام الصادق (ع) من أعظم الحوارات في التأريخ..!

المقالات المواجهة بين الحق كله..وبين الباطل كله..!

المقالات ما السر في شد المقاومين قبضتهم على سلاحهم؟!

المقالات ( يُؤتىٰ الحَذر مِن مَأمَنه )

المقالات الحُقوقُ تُؤخَذ ولا تُعطىٰ

المقالات كِيدوا كيدَكُم

المقالات إسرائيل، ومعضلة السردية الفلسطينية في دول الغرب..

المقالات كيف تقرأ (ايران) فوز (ترامب) برئاسة الولايات المتحدة؟

المقالات دولة اسرائيل الكبرى.. الحلقة الثانية

المقالات كيف نقرأ فوز ترامب برئاسة الولايات المتحدة

المقالات من يحكم اميركا .. أي فردة من الحذاء (اجلكم)

المقالات حَربُ العَقيدة وَعَقيدةُ الحَرب

المقالات سَننتصِر نُقطة، راس سَطر ✋

المقالات ما سر (قلق) الشعب الاميركي من الانتخابات التي ستجري يوم الثلاثاء المقبل؟

المقالات كيف نقرأ فوز محمود المشهداني برئاسة البرلمان؟

المقالات كيف ستنتهي (معركة طوفان الأقصى)

المقالات المؤلف والمخرج والاول والآخر هو الله..!

المقالات ما أخفاه الكيان الإرهابي، يظهر على السطح ...

المقالات وإنكشف المستور...

المقالات ملامح الأنحطاط في الإعلام العربي..!

المقالات مسؤولية الجميع؛ الوعي والتضامن والدعم..!

المقالات واشنطن وتَل أبيب يهاجمان لبنان..أغبياؤنا يشاركون بمهارة..!

المقالات بوتين على خط الصراع، هل تستفيد المقاومة من ذلك..!

المقالات الى شعب المقاومة العزيز...

المقالات أغتيال إسماعيل هنية في طهران، ما هي الرسالة، وكيف الرد..!

المقالات علاقة العراق بالهجوم على لبنان..!

المقالات يوم الغدير يوم مرجعية الأمة..!

المقالات نتنياهو وملك الأردن أنقذونا.. وقبرص لا شأن لنا بالحرب..!

المقالات العراق بين مطرقة الصراع الداخلي السياسي وسندان الاحتلال

المقالات المندلاوي: تزامن استشهاد الصدر مع ذكرى سقوط الدكتاتور رسخ في الأذهان حقيقة انتصار الدم على السيف

المقالات الحاشية..!

المقالات انتفاضة ١٩٩١م الانتفاضة الشعبانية..!

المقالات قرار المحكمة الاتحادية يلزم بغداد، مواطن الإقليم..!!

المقالات رد نيابي عراقي حاد .. على البيان السعودي الكويتي بخصوص خور عبد الله

المقالات أمريكا؛ شرارة الحرب الاهلية الثانية

المقالات والاخبار المنشورة لاتمثل بالضرورة رأي الشبكة كما إن الشبكة تهيب ببعض ممن يرسلون مشاركاتهم تحري الدقة في النقل ومراعاة جهود الآخرين عند الكتابة

 
شبكة المحسن عليه السلام لخدمات التصميم شبكة جنة الحسين عليه السلام للانتاج الفني