:: آخر الأخبار ::
الأخبار كاميرات العتبة العباسية تؤدي ثلاث مهام حيوية خلال زيارة الأربعين (التاريخ: ١٣ / أغسطس / ٢٠٢٥ م ٠٦:١١ م) الأخبار تراجع الحرارة ابتداءً من الخميس.. العراق يودّع ذروة الصيف (التاريخ: ١٣ / أغسطس / ٢٠٢٥ م ٠٥:٥٤ م) الأخبار العراق وتركيا يتفقان على تشكيل لجنة جمركية مشتركة لتعزيز التعاون التجاري (التاريخ: ١٣ / أغسطس / ٢٠٢٥ م ٠٤:٤٤ م) الأخبار السوداني يوافق على ترقية الضباط المصابين بعجز ٥٠% فأكثر وإحالتهم إلى التقاعد خلال ١٤ يومًا (التاريخ: ١٢ / أغسطس / ٢٠٢٥ م ٠٣:٠٢ م) الأخبار "العتبة الحسينية تعتمد السوار الذكي لحماية الأطفال في زيارة الأربعين" (التاريخ: ١٠ / أغسطس / ٢٠٢٥ م ٠٢:٣٨ م) الأخبار يد العدالة تسبق الجريمة: إحباط هجوم يستهدف الأربعينية (التاريخ: ١٠ / أغسطس / ٢٠٢٥ م ٠١:٥١ م) الأخبار قفزة تاريخية: العراق يسجل أعلى إنتاج كهربائي على الإطلاق (التاريخ: ٩ / أغسطس / ٢٠٢٥ م ٠٥:٠١ م) الأخبار وزيرة الهجرة تعلن إعادة أكثر من ١٧ ألف عراقي من مخيم الهول (التاريخ: ٨ / أغسطس / ٢٠٢٥ م ٠٤:٥٢ م) الأخبار اللواء الثامن ينتشر ميدانياً لتأمين الزائرين المتجهين إلى كربلاء (التاريخ: ٨ / أغسطس / ٢٠٢٥ م ٠٤:٣٨ م) الأخبار المفوضية تستبعد ٦ تحالفات سياسية من الانتخابات المقبلة (التاريخ: ٧ / أغسطس / ٢٠٢٥ م ٠٤:٥١ م)
 :: جديد المقالات ::
المقالات اليوتوبيا والزيارة الأربعينية..! (التاريخ: ١٣ / أغسطس / ٢٠٢٥ م) المقالات الزيارة الأربعينية (انتفاضة صفر) مستمرة من دماء الشهداء إلى مواكب خدمة الزوار..! (التاريخ: ١٣ / أغسطس / ٢٠٢٥ م) المقالات وزارة الكهرباء… وزارة المحاصصة والفشل الذهبي..! (التاريخ: ١٢ / أغسطس / ٢٠٢٥ م) المقالات حين تتهجّى الحكومة اسمها بالحروف الأمريكية..! (التاريخ: ٢ / يوليو / ٢٠٢٥ م) المقالات الإِنتِصار فَرضٌ للاِرادَة (التاريخ: ٢٦ / يونيو / ٢٠٢٥ م) المقالات إيران تغيّر قواعد اللعبة (التاريخ: ١٧ / يونيو / ٢٠٢٥ م) المقالات "العراق بين قمتين" (التاريخ: ١٥ / مايو / ٢٠٢٥ م) المقالات القوة تصنع السلام… اليمن أنموذج..! (التاريخ: ١٤ / مايو / ٢٠٢٥ م) المقالات صفقة الرياض: كيف باعت واشنطن الجولاني للرياض..وماذا ستفعل قطر ؟! (التاريخ: ١٤ / مايو / ٢٠٢٥ م) المقالات اعتراف ترامب..شهادة أمريكية بشجاعة الحوثيين وصلابة اليمنيين..! (التاريخ: ٨ / مايو / ٢٠٢٥ م)
 القائمة الرئيسية
 البحث في الموقع
 التأريخ
١٩ / صفر المظفر / ١٤٤٧ هـ.ق
٢٤ / مرداد / ١٤٠٤ هـ.ش
١٤ / أغسطس / ٢٠٢٥ م
 الإحصائيات:
عدد المتواجدون حالياً: ١٤٧
عدد زيارات اليوم: ٢,١٧٦
عدد زيارات اليوم الماضي: ٣٥,٩٣٣
أكثر عدد زيارات: ٢٨٧,٠٨١ (٧ / أغسطس / ٢٠١٤ م)
عدد الزيارات الكلية: ١٩٦,٨٨٥,٩٢١
عدد جميع الطلبات: ١٩٤,٦٢٤,٨٣٩

الأقسام: ٣٤
المقالات: ١١,٣٣٩
الأخبار: ٣٩,٥٠٨
الملفات: ١٥,٩٠٦
الأشخاص: ١,٠٦٥
التعليقات: ٤,٠١٣
 
 ::: تواصل معنا :::
 أخبار العراق

الأخبار المرجعية الدينية تدعو الدولة الى تبني سياسة التكريم وتنتقد اداء بعض السياسيين

القسم القسم: أخبار العراق التاريخ التاريخ: ٢٦ / أكتوبر / ٢٠١٣ م ٠٤:٥٠ ص المشاهدات المشاهدات: ٢٤٤٣ التعليقات التعليقات: ٠

طالبت المرجعية الدينية العليا من مؤسسات الدولة العراقية بان تتبنى سياسة التكريم الوظيفي من اجل ان يشعر المواطن المنتمي الى وظيفة محددة بحالة من الرعاية كما طالبت السياسيين العراقيين الى الابتعاد عن الاداء المملوء بالشحن والبغضاء والعنف والكراهية لان البلد لا يتحمل

وقال ممثل المرجعية الدينية العليا وخطيب جمعة الصحن الحسيني الشريف السيد احمد الصافي خلال الخطبة الثانية اليوم الجمعة ١٩/ذو الحجة/١٤٣٤هـ الموافق ٢٥/١٠/٢٠١٣ م مانصه اننا نطمح ان تتبنى مؤسسات الدولة مطلباً يؤثر تأثيراً ايجابياً ولعله موجود لكن قد يكون بنسبة قليلة.. الا وهو ان تتبنى سياسة التكريم ولاشك ان كل بلد فيه من الطاقات والكوادر والكفاءات الشيء الكثير وكل بلد يعتز بمواطنيه وهذه مسألة طبيعية ومعمول بها..


موضحا اننا نحن في العراق نتيجة مشاكل غير مجهولة للاخرين وفي عرض هذه المشاكل توجد نوافذ متعددة لان ينظر الانسان الى مواطنيه وينظر الى طاقات وينظر الى قدرات لها بصمات واضحة في خدمة المواطن، وهذه الطاقات قطعاً تحتاج الى رعاية وعندما تتبنى مؤسسات الدولة لا اقول جهة واحدة وانما مؤسسات الدولة تتبنى تكريم العناصر التي بذلت جهداً مميزاً مثلا ً يمكن ان تكريم يعبّر عنه بالتكريم الوظيفي وهذا التكريم الوظيفي نشعر المواطن المنتمي الى وظيفة محددة وعندما يأتي لعمل خاص نُشعرهُ بحالة من الرعاية.. لا ان يكون هذا التكريم كتاب شُكر فقط او ان ننتظر الى ان يبلغ سن التقاعد ثم نحتفي به..انا اقول اضافة الى ذلك هناك شيء آخر وهو ان نهتم بمن يخدم البلد على مستويات متعددة فاذا كان عندنا موظف وما اكثرهم كان نزيهاً ومبدعاً وجنّب الدولة خسائر مادية عن طريق قدرته على حل بعض المشكلات الصناعية او الزراعية او الانسانية.. هذا الموظف اذا كان بهذا المستوى لابد للدولة ان تنظر اليه نظرة خاصة وان تُكرم ابنائه"


واضاف ان الدولة عبارة عن غطاء كبير وهو يمتد بالمساحة الجغرافية للبلد فعندما تتحرك وفق اسس علمية منهجية والهدف منها تكريم مواطنيها وفق معطيات حقيقية على الارض..،متسائلا كم مبدعاً في العراق سواء في داخل العراق او خارجه ؟


وتابع "لابد للدولة ان تكرم هؤلاء وتشعر هؤلاء بانتمائهم حتى وان كان خارج العراق..كرّمه وقل له هذا دينٌ عليك ارجعه للبلد.. او تكرمه وتقول له هذا استحقاقك لانك بذلت اشياء مهمة لهذا البلد.."

وقال الصافي "كم نزيه عندنا في البلد!! من غير المنطقي ان يسلّط الضوء دائماً على وجود مسيء..مبينا ان الثواب والعقاب هي قضية منطقية عقلائية والمشكلة اننا لا نعمل بها دائماً وانما العقاب يكون اشد ولا يتوازن مع الثواب..


وتابع ممثل المرجعية " اننا لابد ان نضع منهجية واضحة في كل مؤسسات الدولة..الوزارة الفلانية تضع في منهجها ان تُكرم اتباعها وفق معطيات محددة وهذا الإكرام يكون على الملأ ويُشعر الناس بأهميتها لأن هذا الشخص الذي بذل جهداً للدولة من حقه ومن حق اسرته علينا ان يكون شخص مميز.. وهو لم يُمنح التكريم بلا ضوابط وانما فعلا بذل جهداً استحق في مقابله شيء"


واوضح السيد احمد الصافي "قبل فترة ذهب وفد من العتبة الى احد المتاحف في المانيا فوجدوا هناك تمثال نصفي لرجل عراقي مولود في ١٨٨٨م ومتوفى في سنة ١٩٦٦ م وهو رجل من اهل السماوة اسمه (اسماعيل جاسم)، مهنة الرجل هي حارس وكان مع البعثة الالمانية في تلك السنين في التنقيب وبعد الحرب العالمية الثانية غادر الالمان وعندهم بعض الامانات والاموال اودعوها عند هذا الشخص، بعد ١٤ سنة ذهب هذا الشخص الى سوريا وجاءت البعثة الى سوريا واعطاهم الامانة، تكريماً منهم لهذا الشخص الامين صنعوا له هذا التمثال،متسائلا الان كم من امثال هذا الرجل النزيه عندنا ؟!


وتابع ان مثل هؤلاء عندهم غيرة وشهامة ووطنية وعزّة نحتاج الى نبرّز هؤلاء حتى عندما نقارن بين الذي عنده غيرة وعزّة وبين غيرهم نقول عندنا شواهد وهؤلاء الشواهد اناس عاديين ولكنهم لا ينظرون الى العناوين وانما الى قيمة انفسهم وعندهم انفسهم اغلى من كل شيء..لماذا لا نصنع هذا ما ابناءنا من اجل اظهار الوجه الاخر للعراقيين حيث ان الاخبار التي تنقل الى العالم ان هناك في العراق عمليات القاء قبض وفاسد وغير ذلك من الحالات السلبية.. لابد من وجود موازنة الانسان النزيه والواعي والشريف يكرّم حتى تتعادل الكفّة لذلك فان على الدولة ان تتبنى سياسة تكريم من يستحق فعلا ً التكريم والذي عنده شهامة وغيرة ووطنية والذي يستحق فعلا ً التكريم..


من جانب آخر طالب السيد احمد الصافي من السياسيين العراقيين الابتعاد عن الاداء المملوء بالشحن والبغضاء والعنف والكراهية لان البلد لا يتحمل بقوله" انا اعتقد ان السياسي الناجح هو الذي يجعل الناس تحب بلدها.موضحا ان هناك آليات لذلك فلو فرضنا ان السياسي (س) نقول له هل انت فعلا ً جعلت الناس تُحِب بلدها..طبعاً انت تتحدث كسياسي وتتحدث عن تطوير البلد وطاقاته وبالنتيجة معنى ذلك انك انت تحب البلد.. فهل استطعت ان تجعل الناس يحبون بلدهم وتجعل الناس ترفض وتنزع من قلبها فتيل الكراهية والبغضاء والعنف وهي تعيش في رقعة جغرافية محددة.؟؟!!.


هل استطعت ان تصل لهذه الحالة وهل استطعت كسياسي ناجح ان تمتد وفق هذه الرقعة الجغرافية من اقصاها وبقيت محدداً في منطقة صغيرة لا تستطيع ان ترى ما وراءها في داخل بلدك.. هل استطعت ذلك حتى تكون سياسياً ناجحاً ؟؟؟؟؟


واضاف الصافي "صدقوني اخواني بعض المشاكل لم تكن موجودة وجائتنا من طبيعة اداء بعض السياسيين..،،،لان اداء بعض السياسيين اداء مملوء بالشحن والبغضاء والعنف والكراهية وهذه مسألة استعدت لان هذا السياسي له من يسمع بينما السياسي لابد ان يكون غير هذه الطريقة حتى لو كانت هناك مشكلة يحاول ان يخفف عنها وان يجعلها مشكلة شخصية لا تعمم ولا تعطوها لباس واسع فالبلد لا يتحمل.. موضحا ما هي المشكلة القانونية او الشرعية او العرفية لانسان من هذه المنطقة ان يهتم بالمنطقة الاخرى داخل بلده ؟!!! فليس من المستحيل ان الانسان يعيش في بلده وهو يرغب ان يكون خادماً لجميع الناس وهذا ليس فيه عيباً بل بالعكس هذا هو عبارة عن النجاح حتى يجعل هذه الناس تُحب اوطانه..اجعل كم عراقي خارج العراق يتدافع من اجل ان يأتي الى العراق لأنه يحب العراق ومحبة الانسان لبلده هي قضية فطرية انما يمنع منها مانع اما دكتاتورية او ظلم او قتل او فقر وامثال ذلك..الانسان الذي هاجر لسبب او لآخر لابد ان نجعله يُحب البلد فضلا ً عن ابن البلد..

وتابع اننا بحاجة الى آليات ورؤى وتحتاج الى تفكير جدّي.. لمقياس السياسي الناجح وهو ان يجعل الناس تُحب بلدها في خطابه او في قوله او في طريقة كلامه او في طريقة المشاريع ونوعية المشاريع والنهوض بالانسان نفسه من حالة الى حالة افضل لاشك ان الانسان سيحب بلده.. واعتقد انها مهمة شريفة ومقدسة في رقبة السياسيين ان تجعل الناس تحب هذا البلد..اسأل الله ان يوفقهم ويرزقهم الفكر والتوجه الصحيح..والحمد لله رب العالمين..

التقييم التقييم:
  ٠ / ٠.٠
 التعليقات
لا توجد تعليقات

الإسم: *
الدولة:
البريد الإلكتروني:
النص: *
 
المقالات اليوتوبيا والزيارة الأربعينية..!

المقالات الزيارة الأربعينية (انتفاضة صفر) مستمرة من دماء الشهداء إلى مواكب خدمة الزوار..!

المقالات وزارة الكهرباء… وزارة المحاصصة والفشل الذهبي..!

المقالات حين تتهجّى الحكومة اسمها بالحروف الأمريكية..!

المقالات الإِنتِصار فَرضٌ للاِرادَة

المقالات إيران تغيّر قواعد اللعبة

المقالات "العراق بين قمتين"

المقالات القوة تصنع السلام… اليمن أنموذج..!

المقالات صفقة الرياض: كيف باعت واشنطن الجولاني للرياض..وماذا ستفعل قطر ؟!

المقالات اعتراف ترامب..شهادة أمريكية بشجاعة الحوثيين وصلابة اليمنيين..!

المقالات هدنة غير معلنة: اتفاق غير مباشر بين الحوثيين وواشنطن بوساطة عمانية

المقالات “شبح الحرب في جنوب آسيا: هل تقترب الهند وباكستان من مواجهة جديدة؟”

المقالات *إستراتيجية البَقاء والتمدُّد, داعش إنموذجاً*

المقالات أخطر الأشياء على الشيعة..!

المقالات ما هو التمكين..ولماذا الصلاة..وهل الغرب “مُتمكِّن” أم “مُستدرَج ؟!

المقالات خميس الخنجر يبدا حملته الانتخابية المبكرة ....... بالاساءة الى شيعة العراق ؟

المقالات خبر وتعليق.. ترمب: ستسمعون أنباء جيّدة جدّاً عن الشرق الأوسط قريباً..!

المقالات في ذكرى الامام الصادق (ع) من أعظم الحوارات في التأريخ..!

المقالات المواجهة بين الحق كله..وبين الباطل كله..!

المقالات ما السر في شد المقاومين قبضتهم على سلاحهم؟!

المقالات ( يُؤتىٰ الحَذر مِن مَأمَنه )

المقالات الحُقوقُ تُؤخَذ ولا تُعطىٰ

المقالات كِيدوا كيدَكُم

المقالات إسرائيل، ومعضلة السردية الفلسطينية في دول الغرب..

المقالات كيف تقرأ (ايران) فوز (ترامب) برئاسة الولايات المتحدة؟

المقالات دولة اسرائيل الكبرى.. الحلقة الثانية

المقالات كيف نقرأ فوز ترامب برئاسة الولايات المتحدة

المقالات من يحكم اميركا .. أي فردة من الحذاء (اجلكم)

المقالات حَربُ العَقيدة وَعَقيدةُ الحَرب

المقالات سَننتصِر نُقطة، راس سَطر ✋

المقالات ما سر (قلق) الشعب الاميركي من الانتخابات التي ستجري يوم الثلاثاء المقبل؟

المقالات كيف نقرأ فوز محمود المشهداني برئاسة البرلمان؟

المقالات كيف ستنتهي (معركة طوفان الأقصى)

المقالات المؤلف والمخرج والاول والآخر هو الله..!

المقالات ما أخفاه الكيان الإرهابي، يظهر على السطح ...

المقالات وإنكشف المستور...

المقالات ملامح الأنحطاط في الإعلام العربي..!

المقالات مسؤولية الجميع؛ الوعي والتضامن والدعم..!

المقالات واشنطن وتَل أبيب يهاجمان لبنان..أغبياؤنا يشاركون بمهارة..!

المقالات بوتين على خط الصراع، هل تستفيد المقاومة من ذلك..!

المقالات والاخبار المنشورة لاتمثل بالضرورة رأي الشبكة كما إن الشبكة تهيب ببعض ممن يرسلون مشاركاتهم تحري الدقة في النقل ومراعاة جهود الآخرين عند الكتابة

 
شبكة المحسن عليه السلام لخدمات التصميم شبكة جنة الحسين عليه السلام للانتاج الفني