زيارة البرلمان لتركيا وايران .. المتحقق والمرجو
ان يبادر البرلمان العراقي بالانفتاح على المحيط الاقليمي والعربي والعالمي خطوة موفقة واجراء سليم،وان يسعى لكسر الجمود وانهاء الملفات العالقة خاصة مع دول الجوار اجراء اسلم ، اذ ان معظم الازمات التي يعاني منها العراقيون ان لم تكن جلها مردها الى دول الجوار ،كما ان العراق بحكم موقعه…
|
|
الحكيم أولاً ..
قبل الخوض في تفاصيل حادثة أقالة قائد شرطة البصرة, علينا أن نخوض في غمار بعض الأسئلة التي لا بد من أثارتها..
|
|
شعبية .... المسئول
قال الله في كتابه الحكيم {فَقَالَ الْمَلأُ الَّذِينَ كَفَرُواْ مِن قِوْمِهِ مَا نَرَاكَ إِلاَّ بَشَراً مِّثْلَنَا وَمَا نَرَاكَ اتَّبَعَكَ إِلاَّ الَّذِينَ هُمْ أَرَاذِلُنَا بَادِيَ الرَّأْيِ وَمَا نَرَى لَكُمْ عَلَيْنَا مِن فَضْلٍ بَلْ نَظُنُّكُمْ كَاذِبِينَ } .
|
|
الشعب المغيب
قالوا عدنا إلى المربع الأول ولكنهم نسوا إن يسألوا أنفسهم هل تجاوزنا هذا المربع لكي نعود إليه؟
|
|
المالكي في الغراف ..!
افتتح اليوم رئيس مجلس الوزراء نوري المالكي حقل الغراف بطاقة انتاجية تبلغ ٣٥ الف برميلا من النفط ، كخط شروع انتاجي يمكن ان يرتفع هذا الرقم مستقبلا .
|
|
هل من حق الشعب ان يعيد النظر ؟؟؟؟!!!!
منذ البداية يحاول الشعب العراقي ان يلمس ويشهد امور تتحقق على ارض الواقع انجازات تتعدى الخطابات وتتجاوز حدود الورق وتتمرد على حبره الذي تحول الى الاف الحروف والكلمات التي بقيت شعارات ليس الا .....منذ البداية كان المطلب الوحيد للمواطن العراقي ان تبنى دولة اسمها دولة المواطن لادولة…
|
|
افكارهم المتخلفه...وفشلهم الذريع
بعض ما يكتب في بعض المواقع الالكترونيه من قبل اصحاب الاقلام الرافضين لحالة التغيير الصاعق في عراق الرافدين بعد سقوط طاغية العصر الاهوج صدام العار والجريمه...اغلب مقالاتهم لا تخرج عن اطار الرفض الاستباقي لكل ما يهم استقرار العراق ..وامنه..وتطوره..فالاغلبيه المعارضه هذه لم تخرج…
|
|
قائد القوات البرية أم ... وزير تربية !!!
حين حاول الرئيس المصري السابق أنور السادات استرضاء الكاتب المعروف محمد حسين هيكل بتنصيبه مستشارا للرئيس قامت قيامة غضب هيكل الذي اعتبر أبعاده عن (الأهرام) لايمكن أن يعدله أو يخفف من وطأته استرضاء من أي نوع ،هيكل كان قلما يكتب وفكرا ينتقد ومواطنا يعشق بلده لهذا رفض أغراء المنصب…
|
|
بتصريحات اعضاء البرلمان فقدنا الامان والديمقراطية
لايختلف ولايشك اثنان من ابناء شعبنا بأن العمل السياسي في العراق صعب جدا والاصعب هو المسؤولية المناطة والامانة الشرعية التي زحف اليها الشعب الصابر المسكين ليدلو بدلوه اثناء الانتخابات معرٌضا حياته ومستقبل عائلته الى الضياع اثناء موجة التحديدات والتفجيرات من اجل قطف ثمار الحياة…
|
|
وَثيقةُ شَرفْ أم زَواج مَصلحة..؟!
خِلال العَشر سَنواتٍ المَاضية, لم تَتشكل حُكومة وَطنية قادرة على إدارة العراق من الجَنوب الى الشِمال ومِن الغَربِ الى الشَرق ,والجِهات التي إبتعدت عن النَفس الطائفي, للأسف لم تتَمكن من الإشتراك بالحُكومة الحالية وتم تهميشها وشن حرب إعلامية ضدها أحياناً بدافع التسقيط السياسي ليس إلا, كثيرةٌ تلك الدعوات التي حَثت السِياسيين والأحزاب السِياسية بكُلِ إنتمائهم الى الجُلوس حَول الطاولة المُستديرة ونبذ العُنف واللجوءِ الى الحِوار كِمدخل لتصفير الأزمات ومن ثم الأتفاق على آلية مُشتركة لتشكيل حُكومةِ شَراكةٍ وطنية تَنال القُبول مِن جميع فِئات الشَعب العراقي وبالتالي تَنعكس نتائج هذه الاتفاقيات على الشارع العراقي بِصورة عامة.
|