(آخر التواقيع) توقيع الامام المهدي (عج) الاخير لنائبه الرابع الشيخ علي بن محمد السمري (ره)
من اهم ما تملكه المصادر الشيعية من نصوص تؤرخ بداية الغيبة الكبرى بإعلام من الإمام المهدي (عج) هو آخر توقيع له خرج على يد نائبه الرابع السمري (ره)، حيث أخبر صلوات الله عليه السمري (ره) بوفاته، ونهاه من الوصية لأحد بمقامه، لأن السفراء كانوا يوصون لمن يعينه الامام (عج)، ثم اعلمه بوقوع الغيبة الكبرى المعبر عنها في النص بالغيبة الثانية او التامة.
|
|
فشل و انتكاسة ام خروقات امنية ؟؟؟؟؟؟
ربما لم يستوقف احد التصريح الذي نسب الى لجنة الامن و الدفاع في مجلس النواب مؤخرا بان مايحدث في العراق هو انتكاسة امنية او فشل امني وليس خروقات ..... ان حديث بمثل هذا الوضوح يكشف مدى المستوى الذي وصلت اليه الامور في ما يخص الملف الامني وما طرأ عليها من تداعيات تعيدنا الى ايام التهجير…
|
|
طاولة (الأماني) المستديرة..!!
ثلاث سنوات ونصف, أحتدم فيها الصراع بين المفاهيم المعبرة عن رؤية الفرقاء والتي تتناقض بقدر تناقض الغايات وبالنتيجة أختلفت الوسائل, فصار لنهج السلطة وسيلته الرامية لجعلها مزمنة وإن أدى ذلك لتقليص عدد السكان, ومن يملك الأرض والمال يبسط نهجه, بيد إنه لن يدوم!
|
|
ومنهم من قضى نحبه ومنهم من " يحتضر" وما ...
العراق بلد الفجائع ، لا شك ولا ريب ، بلد تمخض بالدماء واختلطت فيه صيحات الارامل بصيحات الانتحاريين ، كلاهما يكبّر ، مع اختلاف ماهية التكبير ، الله اكبر ، يعقبها دوي انفجار ، دماء واشلاء تتناثر وارواح تصعد الى بارئها ، تستغيث وتشتكي ولسان حالها يقول "بأي ذنب ...." ، الله اكبر تعقبها…
|
|
رسالة حزن عراقيه..
من بلاد مهد الحضارات...من بلاد الحزن ...والمقابر الجماعيه لاحلام الناس وامانيهم...من بلاد النخيل ومصائب وويلات النفط الاسود....بلاد ملتقى الغزاة ووفرة في رموز الخيانات...من بلاد الرافدين رسم العراقيون رسائل الحزن الموجعه...من اجيال العراقيين التي فقدت من يقرأ رسائل حزنها بعد ان ولدت…
|
|
المشكلة العراقية ومحنة الشيعة
سألني أحد الأخوة عن ماهية المشكلة العراقية وكيفية حلها، وقد أخرجني سؤاله من دوامة تقصي المشكلة من أطرافها، ونبهني إلى ما تمليه الموضوعية والتجرد من صراحة، قد تكون مؤلمة، ولكن مهما بلغت مرارة الدواء فهي أقل وطأة من الداء الوبيل.
|
|
فقط في العراق .. الجميع مظلوم
لنفترض انك سائح ، دخلت العراق للمرة الاولى ، ورأيت ما رأيت ، لنفترض انك فتحت التلفاز لتشاهد اخبار هذا البلد ، ثم قرأت الصحف ، ثم تصفحت المواقع الالكترونية التي تعنى بالشأن العراقي ، فماذا ستنجد ؟ وما النتيجة التي ستتوصل اليها ؟، في الحقيقة النتيجة النهائية والفكرة الاكيدة والانطباع الذي ستأخذه عن العراق ان كل من يعيش في هذا البلد مظلوم.
|
|
سوريا توقف عجلة التقدم الاميركي
لاشك إن معظم دول العالم تترقب ضربة امريكا المرتقبة إلى سوريا، وتصدرت اخبار تلك الضربة المزمع تنفيذها عاجلا ام اجلا معظم اطراف الحديث العربي، والعالمي؛ والتي اتضح من خلاله الكثير من الامور الغامضة في الاروقة السياسية العربية والأوربية.
|
|
يا اجيال الحزن...والثأر والانتقام..الى متى؟؟
ربما لم يكابد هذا الجيل إلا ما كابده في السنين السابقه التي مرت وكانت قاسية بحق...
|
|
تحذير ...للسليطي النوع!!
تتوالى الأحداث وتمر السنون ,وعراقنا الجريح يئن من كثرة جراحاته . يتسارع الزمن ليلقي بضلاله علينا , ويكشف لنا زيف المدعين وتُرفع عنهم أقنعتهم المزيفة لنعرف أيهم يسعى لدنياه ومصلحته الشخصية وأيهم يُؤثِر على نفسه ولو به كل مقومات النجاح من اجل لحمة هذا البلد ; وجُل اهتمامه خدمة الوطن والمواطن للوصول إلى دولة عصرية عادلة.
|