امن باليد ....حلول جاهزة ومعطلة ..
مع ما يشهده الوضع الامني من تدهور كبير وفي ظل الفشل المعلن للخطط الامنية على ارض الواقع فلا بد للمواطن ان يبحث عن حلول لتوفير الامن له ولمناطقه بعد ان اثبتت الحكومة عن عدم تنازلها عن نهجها او بقائها في نفس العقلية الامنية طوال هذه لفترة حتى انها لاتحرك ساكنا في كثير من الحالات…
|
|
المالكي وضريبة الموت ..!
نوري المالكي رئيس مجلس الوزراء والقائد العام للقوات المسلحة والمشرف على وزارة الدفاع والداخلية والأمن والمخابرات ، وهو وحده من يمسك بمسؤولية الملف الأمني جملة وتفصيلا ولاأحد يتدخل .
|
|
لا نريد الانتخابات ...... نريد بات مان
ربما مصادفه غريبه بين الانتخابات ، وبين الرجل الوطواط (بات مان) ،تلك الشخصيه ، وان كانت خياليه ،ولكن ربما تساعدنا على ان نعيش يومنا، الانتخابات والأمان ، رفيقان لا يفترقان ،لان لا أمان بلا انتخابات ، ولا انتخابات بلا امان .
|
|
مساحيق وادوات تنظيف ..سياسيه
سقطت الهياكل السياسيه القذره ..النتنه في داخل العراق بسقوط صنم الجرذ العفلقي في ساحة فردوس(المزابل البغداديه)..وحيث هامت هذه الهياكل المتآكله من امثال الهاشمي طارق والضاري والدايني والفلوجي ...واتباعهم الذين يدافعون عنهم ...هامت هذه الحثالات البعثيه على وجوهها الوسخه التي ادمنت…
|
|
اذا وقعت الواقعة.. الاصلاح والثورة، شروط وظروف
يتفنن الحكام لتعزيز سلطاتهم.. فيطلقون الاجهزة الامنية والاستخباراتية.. ويقتلون ويعذبون ويسجنون.. ويزرعون الخوف بين الناس.. فيسارع الاب للابلاغ عن افعال ولده.. والجار عن جاره.. ويصاب الجمهور بالهلع واليأس.. ويتولد احساس بالعجز العام وبقاء الحاكم وقوته.. مما يزوده بالاطمئنان والقوة..…
|
|
ايجابية التقارب الأمريكي الإيراني على المنطقة
في طريقه الى مطار كنيدي رنّ هاتف السيارة للرئيس الأيراني حسن روحاني، بعد أختتام زيارة رسمية للأم المتحدة لمدة ٥ أيام، كان على الطرف الأخر الرئيس الأمريكي بارك اوباما, عبر خلاله إحترامه للشعب الإيراني بينما إعتبر روحاني الولايات المتحدة (أمة عظيمة), بعد المكالمة الهاتفية قفز…
|
|
هوى المالكي يقاطع حقوق الجابري فانقذوه
ايحق لرأس الدولة ان يحتكم الى هواه، من دون بينة ولا جريرة، بينما رفعة المنصب، توجب علو الجناب عن العداء الشخصي، بل السعي لانتشال المواطن من الوقع بالخطأ، قبل ان يطاله القانون، متورطا بجريمة.
|
|
العراقيون اوفياء لوطنهم.. فهل وطنهم وفي لهم!!
كتب الاستاذ مصطفى الكاظمي: الدكتور محمد مكية ٩٨ سنة نموذجاً.. جاء عام ٢٠٠٧ ليهدي تراثه لمؤسسات عراقية، فكان الرد عدم المبالاة.. وبتعاون مؤسسة "الاغاخان" العالمية للعمارة الاسلامية، اهدى مؤخراً "مشواره" لمعهد ماساتشوستس الامريكي.. مكية مؤسس كلية الهندسة المعمارية في جامعة بغداد نموذجاً للاهمال والنسيان. (انتهى).. وفي ٩/١/٢٠١٢ كتبت افتتاحية لا تتعلق بالعالم مكية، بل باهمال الوطن لابنائه، تعليقاً على تصريح لمسؤول كبير ان "الوطن للجميع فهل الجميع للوطن؟".. فهل الوطن فعلاً للجميع؟
|
|
حقوقنا بين مؤخرة العطية وأسنان العلواني
اثبت لدى الشعب العراقي إن معظم سياسي البلاد ماتت لديهم الغيرة، والضمير الوطني، واستمر توغلهم بالطرق الملتوية، والتحايل على القانون، والدستور؛ والتي جعلوا لأنفسهم مرتبة عليا لا يضاهيها احد.
|
|
ألمواطن أولى بحماية مدينته
النجاحات الباهرة في سحق الارهاب وطرده شر طردة والتي تحققت في المناطق التي صارت معاقل للارهابيين وقواعد لأنطلاقهم ماكانت لتتحقق لولا مشاركة قطاعات واسعة من ابناء شعبنا الصابر في مواجهة الموجات الارهابية ومجابهة هجماتها الشرسة باقدام وضراوة وذلك من خلال التشكيلات الشعبية والجماهيرية في محافظات العراق والعديد من مناطق بغداد غير المستقرة والتي نظمت على شكل مجالس صحوة او تجمعات انقاذ باشراف ومبادرة الخيرين من رجال الدين وشيوخ العشائر والوجهاء في تلك المناطق والمحافظات.
|