وزارة التربية تمنع المالكي من الترشيح لولاية ثالثة !!
انه مجرد اقتراح جاءت فكرته من فكرة الدور الثالث الذي منحته وزارة التربية للطلبة الراسبين باقل من ثلاث دروس اما من رسب بمواد اكثر من ثلاث فلا يحق له المشاركة في هذه الفرصة التي جاءت عن قناعات وحسابات يعرفها اهل التربية وعلم النفس لان من رسب باكثر من ثلاث مواد ربما يكون غبيا وجاهلا وتنبلا وعديم الجدوى ولا اباليا وان من جاء باقل من ثلاث دروس رسوبا ربما يكون فطنا نبها جيدا الا ان ظروفا قاهرة حالت دون ان يصل الى شواطئ النجاح لهذا منح فرصة ثالثة واخيرة.
|
|
التقشف والولاية الثالثة
في كل الدول الديمقراطية ، يراهن المرشح على وعي المواطن، فمن يريد أن يحصل على أصوات الناخبين، عليه بالعمل الجاد والإبداع وإبتكار طرق جديدة من شأنها جعل حياة الناس أفضل، وعليه تقديم خطط واضحة وشفافة وقابلة للتطبيق، يقنع بها الجمهور للتصويت له مرة أخرى، أو حتى ولاية ثالثة .
|
|
البصرة عاصمة العراق الرياضية من عتبة إلى النصراوي
من المدن الرئيسية بل هي من أهم مدن العراق,ثاني اكبر محافظة فيه,البصرة الفيحاء ذات التاريخ العريض وسلسلة الأمجاد الكبيرة,هي ثغر العراق الباسم وبوابته نحو العالم الخارجي وخزانة العرب .
|
|
حزب إسلامي بلا إسلام!!!
لابد إن تكون بنية الحزب، أو الجماعة على عدة مرتكزات، وأهمها إن تكون لديهم برنامج واضح، وقناعة تامة بما يعملون، ورؤيا واضحة للمشروع الذي بني من اجله الحزب؛ بالإضافة إلى إن هناك رؤية اقتصادية، وأمنية، وتنظيمية...الخ، حتى تكتمل لديهم جميع المقومات؛ التي من شئنها إن تكون نقطة ارتكاز، وينطلق من خلالها إلى فضاء المجتمع، وكسب ثقتهم بذلك المشروع أو الحزب.
|
|
الى السيد رئيس الوزراء السابق الدكتور ابراهيم الجعفري
رأيت تقاسيم وجهك وانت تتكلم بحرقة وألم في لقاء ما يسمى بميثاق الشرف ، و استوقفتني (عبرتك) وأنت تذكر شهدائنا ، وكم كان بودي أن أصدق فيك تلك المشاعر ، لكني وعندما تمعنت في سيرتك السياسية ونمط حياتك بعد التغيير ثم راجعت معايير الدين ، وقوانين المذهب ووصايا الأئمة الأطهار ، وخاصة…
|
|
مرقد الامام علي (ع) يشكو من سوء الخدمات
تشرفت بزيارة سيد الشهداء الامام الحسين (ع) واخيه ابو الفضل العباس (ع) فوجدنا كل الارتياح من حيث وفرة الخدمات وكان الزوار في ارتياح شديد فكل شيء متوفر ونتقدم بالشكر للمسؤلين على المرقدين المطهرين على جهودهم الكبيره , واكملنا المسير نحو النجف الاشرف وتشرفنا بزيارة امامنا الاعظم…
|
|
ليقرأ بعض الساسة ألف باء الوطنية ..
ان طبول الحرب التي تقرع هنا وهناك القت بظلالها على جميع دول المنطقة والتدخلات الخارجية على مايجري في سوريا ،باتت تظهر تأثيراتها على العراق ولاتحتاج الى تفسيرات من تردي الاوضاع الامنية وتعرض المدنيين الى القتل دون هوادة ولاتفرق بين كبير وصغير ،بل لم تترك مكانا الا ووضعت عليه…
|
|
السلم الاجتماعي..تجميد ألازمة أم تصفيرها؟
ثمة تساؤلات تدور في خلجات نفوس العراقيين عما يحدث من انهيار امني, فهناك تناقض عجيب يبعث على الحيرة والاستفهام, أستهداف في وضح النهار للمدنيين,واقتحام المباني ألحكومية المحصنة من جهة, وكثرة نقاط التفتيش وأنتشار لقطعات الجيش والشرطة مدعومةً بميزانيات مليارية سنوياً من جانب أخر..
|
|
ثرثرة ياسر الحسيني ومصداقية المجلس الأعلى
لم يكن مقال الثرثار المدعو ياسر الحسيني الأول ولن يكون الأخير في مجال استهداف المجلس الأعلى ورموزه طالما نحن على أبواب الانتخابات النيابية وطالما سجل المجلس الأعلى في انتخابات مجالس المحافظات التي أجريت مطلع العام الحالي تقدما كبيرا شكل علامة فارقة في سباق الاستعداد والتهيؤ للانتخابات النيابية المقررة في ربيع العام المقبل يعاضد هذا التقدم استمرار وهج مقبولية المجلس الأعلى عند الجميع نتيجة لمواقفه الوطنية وسعيه لتحقيق المصالح العليا وبناء الدولة المدنية العادلة ولأنه لم يكن جزءا من حكومة فاشلة لم تعطي لشعبها غير الموت والفقر وسوء الخدمات.
|
|
مدينة المظلومين (مدينة الصدر)
مدينة الثورة سميت بهذا الاسم , نسبة الى ثورة ١٤ تموز الذي قادها عبد الكريم قاسم (١٩٥٨) بعد الاطاحة بالنظام الملكي, الذي جيء به من قبل الانكليز عام(١٩٢١) وتوج فيصل ملكاً على العراق, واستقطبت شرائح من المواطنين ذات الدخل المحدود , الذين تمكنوا من الفرار من مدنهم الاصلية في جنوب العراق, بسبب تسلط الاقطاع المدعوم من قبل الانكليز, تم انشاءها شرقي بغداد عام ١٩٦١ الغرض من ذلك ابعاد المواطنين النازحين من جنوب العراق عن العاصمة, لاحباً بهم بل للحد من هذه الهجرة التي اثرت على اصحاب القرار السياسي في تلك المرحلة, واخذت العاصمة بتوسع نحو الثورة بعدما بدء ازدهار الاقتصاد العراقي خلال فترة ١٩٧٧الى١٩٧٩ .
|