 |
 | الإحصائيات: |
|
 |
|
عدد المتواجدون حالياً: ١٦٥
عدد زيارات اليوم: ٦,٥٣٢
عدد زيارات اليوم الماضي: ٥٣,٣٧٣
أكثر عدد زيارات: ٢٨٧,٠٨١ (٧ / أغسطس / ٢٠١٤ م)
عدد الزيارات الكلية: ١٩٢,٧٦٦,٨٤٧
عدد جميع الطلبات: ١٨٨,٦٣٩,٥٨٢
الأقسام: ٣٤
الملفات: ١٥,٥٨٢
التعليقات: ٤,٠١٢
|
|
 |
|
 |
|
 |
 | المقالات |
|
 |
|
لا تدخل الملائكة بيتاً فيه ... بعثي
لي جارً بعثي وصل إلى درجة عضو فرقة في تنظيمات حزب البعث المنحل على الرغم من أن مستواها العلمي يقرأ ويكتب ، ولكنه كان حركاً لا يهدئ ساعة يلبس الزيتوني ٢٤ ساعة وأحياناً ينام وهو لابس الزيتوني ، دائماً يفارق عائلته ولا يزورها إلا لساعات معدودة ، متواجد على طول في الشعبة الحزبية ،…
|
|
مشروعنا يحدد طريقنا
اكبر مظاهرة حسينيه ولائية تشهدها معظم المحافظات العراقية في التاسع من محرم الحرام، والتي تنقل عبر الأقمار الصناعية في أن واحد إلى الجمهور الحسيني الهادف، وقد يصغي هذا الحشد الكبير بمسامعه إلى استلهام الدروس، والعبر، واستماع أهداف الرسالة السامية؛ والمتجددة عبر العصور.
|
|
رصاصة الطغيان لازالت في صدري
" لا يخاف الطاغية من شيء كما يخاف من الحقيقة ,ولذلك لا يعتمد على شيء كما يعتمد على الكذب والتمويه ولايكره شيئاً كما يكره الصدق والصراحة ".
|
|
حركة الحسين (عليه السلام) من منظور سياسي
عند مسير الحسين الى كربلاء، اعترضه كبار الصحابة والتابعين من اهل المدينة، والتمسوه ان يبايع يزيداً لحقن دماء المسلمين، واخبروه ان اهل المدينة لن يخرجوا معه، لان خروجهم سوف يثير غضب سلطة الشام، مما يعرض حياتهم الى الخطر، وبقائهم تحت راية يزيد يجعلهم يعيشون بأمان وعزة وكرامة!.
|
|
القلم ومشكلة فهمه
الكاتب والإعلامي في متناوله الأشياء بزواياها المتعددة من أي معين ينهل لأن المتوفر في العالم مشاهد كثيرة مواضعيها مختلفة، فتراه كفنان محترف أو شاعر مبدع يصوغ قلادة بأنامل رقيقة، يرسمها بألوان زاهية بعيداً عن الإسفاف والملل. في بلدي العراق تنوعت المشاهد بين سياسة متخبطة وواقع مرير إلا أن هذا لا يمنع أن تكون هناك إشارات واضحة وإنجازات عظيمة في جوانب الحياة المختلفة اقتصادية واجتماعية وثقافية وسياسية. إلا أن من يقترب منها ويكتب في إبداعها «منين ما يلتفت تجيه كفخه»، وكأنه لا يعيش في البلد يتحسس آلامه ويتجرع سمومه وينام بين طيات حزنه وأوجاع جسده.
|
|
جـــســر عــبـــود !
"ما أصعب العيش لو لا فسحة الأمل"
نضرةٌ تأمليةٌ لواقِعنا المُزري, وتراكم المآسي على شعبنا العزيز, منذ أن أسدل الستار على نظام المقبور هدام وإلى الآن, تأمل الجميع تطور سريع للوطن, مع مراعات الضوابط الدستورية وحريات الآخرين.
|
|
تضحياتنا أمتدادحسيني...
تميز اليوم بعطر الجهاد والشهادة,تميزبالتضحية والعطاء,لأن الزمان يتطلب الوقوف بوجه الباطل,ولا خيار سوى التضحية,لذلك قدم الحسين (عليه السلام) الغالي والنفيس,على عكس أيام الامام الحسن(عليه السلام),هناك فرصة في الاختيار الاستشهاد أو الحياة,لذلك أختار الحياة,وأسقاط الاقنعه التي كان يتوارى خلفها معاوية,والاتفاق على مذكرة وعود أعطاها معاوية (لعنه الله) ولم يلتزم بها,لكن تكليف الامام الحسين في زمن يزيدلعنه الله يختلف نتيجة المتغيرات التي طرأت أنذاك,لقدجاء يزيد بدين جديد يريد أن يبايعوه الناس على أنهم عبيد,أموالهم, واعراضهم,وأولادهم ملك له,وهذا خروج عن الاسلام وجوهره ..
|
|
ماذا بقيّ للمالكي..!؟
الإختلاف على سياسية إبراهيم الجعفري والإعتراض على توليته ثانية؛ سبب أختيار المالكي كمرشح تسوية, ورغم حصوله على كرسي الرئاسة, إلا إنه ظل ضعيفاً لا يقوى على إدارة دفة الحكم, الأمر الذي أدى لكم هائل من الفواجع والأحباطات التي رافقت السنوات الأولى لحكومته.
|
|
لا فرق بين ... الاثنين
كم هي التنازلات التي قدمها صدام حسين على أمل أن ينجو ويبقى في السلطة في بغداد ؟ فقد وصلت التنازلات بأن يسمح للمفتشين بتفتيش غرف النوم في قصوره لعله أن يبعد الخطر الأمريكي عن نظامه ، وتنازل عن كامل ترسانة الأسلحة الكيماوية على أمل أن يغض الغرب عنه ويبقى في الحكم .
|
|
مشهد مسرحي سياسي..عرب وين..طنبوره وين
تعرفونها قصة ( طنبوره ) وزوجها يوم داهم قريتهما الفيضان... المهم ان الرجل كان يفكر ان يحمل معه ما خف حمله وغلى ثمنه لكن طنبوره افترضت انه يريد منها شيئا آخر مما اعتاد طلبه عندما يبسط عباءته على الارض.... وأنا وغيري كثيرون يفكرون هذه الايام بامور كثيرة تثقل الكاهل القوي.... وتنوء بحملها…
|
|
|
 |
|
 |
|
|