مذكرات رافضي...
شعور غريب انتابني بعد إن رمتني الأقدار في أقاصي الكرة الأرضية، لم أكن اعرف ما هية هذا الشعور ولكنه كان كصخرة عملاقة جاثمة على صدري، كنت اعلم أن بعدي عن عائلتي
|
|
لماذا صمتت الحكومة عن تجاوزات ماليزيا ؟
ماليزيا دولة حديثة لم يكن لها وجود حتى عام ١٩٦٣تقع في جنوب شرق آسيا مكونة من ١٣ ولاية وثلاثة أقاليم اتحادية عاصمتها كوالالمبور يصل تعداد السكان فيها إلى أكثر من ٢٨ مليون نسمة... الإسلام هو الدين الرسمي في أغلب الولايات الماليزية وأكبر الأديان في ماليزياويشكل حوالي ٦٠% ثم البوذيين والهندوس والمسيح وديانات اخرى.
|
|
بلا ترقيعات.. مالكية الشعب للنفط، بداية الحلول
ان لم نبدأ بخطوات لتطبيق مالكية الشعب للنفط.. ونقلب المعادلة والعلاقة ليستعيد الشعب سيادته وسلطاته.. فلن نوفر ارضية الاصلاح السياسي ومحاربة الفساد والاصلاح الاقتصادي.
|
|
الحكيم والليالي العشر
منذ اليوم الاول من شهر محرم الحرام بدأ الحكيم بقوة تفاعلاته الحسينية في أحياء ذكرى الامام الحسين (ع) بوعي ومثابرة سائرة على درب نهج الحسين ، تفاعل يدعوا الى استلهام العزم وإثارة العقول .
|
|
ماذا يريد الحكيم من يوم تاسوعاء ؟!
في البدء علينا ان نطرح تساؤل ؛ ماذا يريد الحكيم من التجمعات الجماهيرية سواءً يوم تاسوعاء او بقيه المناسبات ،هل هي دعايه انتخابية خاصه ونحن نقترب من الانتخابات البرلمانيه نيسان ٢٠١٤ ؟
|
|
ثورة ضد الفساد
يتوشح العراق سواداً في ذكرى عاشوراء، تنظيم جماهيري تعجز الأقلام وصف ما يحدث من إيثار وتضحيات وبذل للغالي والنفيس، مهرجان مليوني سنوي تعجز دول كبرى عن تنظيمه، ومسيرة ترسم صورة لجيش مليوني موشح بالسواد، يعطي صورة حزن سوداوية التاريخ وإنحراف المفاهيم، وبقصد يغض الطرف عن ثائر الإنسانية والقيم والسلام وعن فهم مباديء وأهداف ثورته. كرنفالاً لا يمكن السيطرة عليه بكل الحسابات من كم الطعام والطرق والمساكن والخدمة والتفاني، مسيرات عفوية تعطي دروس مجانية، وتشير بوضوح لمواجهة التعصب بقوة. أتباع الإمام الحسين عليه السلام إنسانيون قبل الإنتماء الى مذهب ما، وهو نهضة كبرى تسمو بمباديء الحرية ضد التطرف، تجمع كل المذاهب والأديان تحت خط العدالة والمساواة والحرية.
|
|
الانفتاح سر النجاح..
منذ أن أشرقت الشمس بنورها الوضاء,على عراق الخير بوجه جديد,كان العراقين يتصورون الحياةبشكل وردي,ولم يعلموا أن الأمور ستكون بهذا الشكل الخطير,لذلك العمليه السياسية غير واضحةالمعالم, والحكومة تتخبط في كل المجالات وبكل الاتجاهات,ولم تتقدم خطوة في لملمة شمل العراقين,وتوحيد صفوفهم,والتهميش مستمرلكل الاحزاب والكتل,لذلك لم تسير العمليه السياسيه بسلاسة وأنسجام مع هذه الاطراف,والدورة الانتخابية أوشكت على الانتهاء, ولم يجني المواطن الا القتل, والتهجير وعدم الاستقرار,وهذا ماجعل المواطنين يعزفون عن الانتخابات الاخيرة..
|
|
الوِلايةُ الثالثة: أَحْلام العَصافيرْ..!
نَخشى أَن تتكررْ مأساةُ "القائدُ الأَوحدُ للعراقْ", ويتكررْ المَشهدِ العراقي, ولكن بسيناريو مُختلف وبجوهٍ جديدةٍ وبَطل قومي جديدْ! .
|
|
العراق بلد التهجير....!
يمثل اليوم التهجير القسري الأكبر حجما من حيث العدد والأطول زمنيا على مستوى العراقي؛ ففي بلد انهارت جميع مؤسساته خلال فترة قصيرة بعد سقوط النظام المقبور, وقد هيئت قوات الاحتلال الحاضنة لنمو فايروس (القاعدة الارهابي) , عندما تركت حدود البلد مفتوحة امام اجساد بلا عقول كأنهم رجالات العصر الحجري ! وتأمر دول الجوار ومنها ال سعود وال خليفة وتركيا على بلد الائمة الاطهار, وبث روح الطائفية بين مكونات الشعب.
|
|
هيهات من الذلة...ولكن
أن المتابع لحيثيات قضية واقعة الطف وثورة الامام الحسين (ع) والتي تعبر عن رسالة الى الانسانية جمعاء والى كل مخلوقات الله التي تميز الخطأ من الصواب والحق من الباطل ،فهي لاتقتصرعلى قومية أو دين أو مذهب معين،بل تتعدى كل الاطر والديانات السماوية بل مكملة لكل التسأولات ،أن الانسان…
|