أنصروا (داعش)..!
في ديموقراطية فتية, يختلط حابل الدولة بنابل الحكومة, ويصعب التفريق بين المفاهيم, وهو الوتر المطلوب لعزف سيمفونية إنتخابية قادرة على إسكار الجمهور وإيصاله حد الترنح, وبعدها, فلتحدث الأهوال؛ طالما تم حجز المقعد الأول في الحكومة..!
|
|
صدام الامس و مسعود اليوم
كثير ماسمعنا ورئينا ان الملوك والامراء والسلاطين وحدهم من يتوارثون الحكم وغالبآ ماتكون المناصب العليا لهم ولأولادهم واقربائهم وتكون ميزانية الدولة تحت تصرفهم وهم من يستعطفون على شعوبهم , وهذة الدكتاتورية بعينها
|
|
إمارة الفلوجة الإسلامية
كأنه خبر ينتظره الجمهور ( تفقد إمير الدولة الإسلامية في الفلوجة عددا من مراكز الشرطة المحررة في المدينة يرافقه عدد من المجاهدين في تنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام – داعش- وإطلع سماحته على الأوضاع فيها ، وطالب المجاهدين بالسهر على راحة المواطنين كافة ،ووجه بقتل كل من يخالفهم في الرأي ، ومن المواطنين كافة أيضا ) .
|
|
السيد السيستاني ارفع من الرد على الحثالات
بعد سقوط نظام صدام، بدأ التباكي على صدام وأذنابه، والذي كانوا يتباكون منه بالأمس القريب، ويا ليت المشكلة تقف عند هذا الحد، بل عمل الأذناب على إشعال فتيل، جرف معه أصحاب العقول الفارغة، الذين لا يعرفون أبجديات الحياة، وما هي قيمة الإنسان عند الله .
|
|
عزف منفرد للعلواني في غرفة التحقيق
علمنا من مصادر موثوقة على مقربة من الجهات الرسمية التي تتولى التحقيق الآن مع العلواني المتهم بإطلاق النار على قوى مكافحة الإرهاب ومقتل احدهم ، حيث شعر المحققون بالاستغراب لانهيار هذا الرجل وعدم تمالكه على نفسه لدرجة انه ( بال على نفسه ) ،
|
|
لا للارهاب..
لا للارهاب.. نعم للانبار والعراق لا للميليشيات.. نعم للقوات المسلحة لا للحلول القتالية.. نعم للحلول السياسية
اية شخصية، واية قوة، واية حكومة، وبالذات القوات المسلحة، تقف ضد الارهاب، وفي اية نقطة من العراق، سنقف معها..
|
|
عادت الوطنية إلى قواتنا الأمنية.
نعمتان مفقودتان نعمة الصحة، ونعمة الأمان، هكذا وصفهما الإمام علي(عليه السلام) ولا يمكن للإنسان إن يستغني عن احدهما، ولا تقل أهميه واحدة عن الأخرى.
|
|
العلواني ورقة دولة حمودي الانتخابية.
في الوقت الذي نساند قواتنا الامنيه البطلة في هذا الظرف الحرج لدحر الإرهاب"وصناع الموت" ونشد على أزرهم في مثل تلك الخطوات لمواجهة داعش، والقاعدة، ومن يقف ورائهم في أعمالهم الإرهابية الدنيئة.
|
|
إلى النائب الجهبذ / وما هو معنى الحصانة الدبلوماسية؟
في مساء يوم السبت الموافق ٢١ / ١٢ كان هناك لقاء مع عدد من ساستنا ونوابنا تم فيه التغطية على الأحداث فيما يجري في صحراء الأنبار وما تقوم به قواتنا البطلة من ملاحقة الإرهابيين من مجرمي القاعدة وداعش وكذلك تم التطرق إلى اعتقال النائب احمد العلواني وكان من ضمن المتحدثين النائب (ح. الم) والذي يمثل أحد أهم أقطاب القائمة العراقية وكذلك المكون السني وقد سأله مقدم البرنامج عن قضية اعتقال العلواني فأجاب وكان واضح فيه توتر وانفعال شديدين وهذا ما نلمسه دائماً من هذا النائب ومن باقي نواب هذا المكون عند حصول إي أزمة تخص نوابهم وإدخالها في خانة الطائفية والتهميش والإقصاء وضرب مكونهم وهذه العبارات قد شرخت آذاننا من كثرة ترديدها وكذلك شعبنا العراقي الصابر الجريح والذي أبتلى بمثل هؤلاء نواب وسياسيين أهم شيء عندهم هو اللعب على الوتر الطائفي ليصبحوا بالتالي ساسة وتجار يبيعون الدم والعنف لوطنهم وشعبهم وقد عرفهم الشعب وعرف كل لعبهم وأصبحت مكشوفة وظاهرة للجميع بحيث وكما يقال قد احترقت أوراق لعبهم كلها.
|
|
الانبار تواجه كارثة اجهاض النصر
وقع المحضور في الانبار ، وكما حذرنا سابقا وقلنا لا تجعلوه نصف انتصار ، فقد انسحب الجيش من المدينة قبل اتمام تطهيرها وقبل اجراء تنسيق كاف مع قوات الشرطة المحلية ،
|