متسافل الدرجات يحسد المرجعية
ليس غريب في زمن الصراع على برميل البترول، الوزرات والكراسي تدّر أموالاً طائلة وجاه، لباس دين وأقنعة وملابس نساء، تخنث وأكسسوارات وحمرة شفاه وقلائد،
|
|
لنُعتقل جميعاً.. او بطلان اعتقال الشيخ علي سلمان
لاشك ان الحل في البحرين وغيرها من دول تشهد اختلال التوازنات القديمة، لن يتأتى من الاعتقال او القتل او التشنج، لا من هذا الطرف ولا من ذاك..
|
|
علاوي يطعن الجيش العراقي بخنجر مسموم بدوﻻرات ال سعود
من المؤسف أن نجد هناك أصوات نشاز نتنة تقف ضد القضاء على العصابات اﻷرهابية والتي أولغت بدماء أبناء الشعب العراقي .كل الدول اذا تعرض شعبها لعمليات ارهابية يقف السياسيون والشعب مع جيوشهم اﻻ العراق الجديد والسبب يعود للعقلية المتعفنة والنتنة لمن يريد ان يعيد عقارب الساعة الى ماقبل يوم ٩نيسان عام ٢٠٠٣.
|
|
أقتنعت فأعتنقت ..!
عندما نتأمل الأشياء, وننضر ملياً بعين العقل, نشعر بالراحة الكبيرة؛ لأن التأمل يتيحُ لصاحبهِ الوصول إلى نتاجاتٍ ايجابية؛ تساهمُ في بلوغ الهدف. فبعد أن يتفكر (العاقل)! بروية, وينظر إلى المصادر, والبراهين, والأدلة, ف "نحن أصحاب الدليل أينما مال نميل" ويراقب أبرز إيجابيات الأمور, وسلبياته؛ كي يصل إلى قناعة تساعده في اتخاذ قرارات حاسمة, ومساهمة, في أعتناق ما بحث عنه, واقتنع بهِ! فجمال الهدف.. بالأقتناع, بعد مراحل التدقيق, والتمحيص وصولاً إلى الاقتناع.
|
|
المدن الحدودية في خطر
التقريرالذي نشرته جريدة البينة الغراء في العدد١٩٢٩ الصادر يوم ١٦/ كانون الاول يكشف خطورة الاوضاع وتفاقمها في المدن الحدودية وخاصة صحراء الانبار بحيث صار وجود القاعدة امرا واقعا وهي تعد بناء مشروع دولة،وما احتلالها للدوائر الرسمية هناك الا بداية!.
|
|
أبا خليل، الجندي الذي أرعب إسرائيل..
أبا خليل: اللقب الذي أستحقه الجندي العراقي بجدارة في فلسطين، فعندما تقهقرت الجيوش العربية في حربها مع إسرائيل بقى الجيش العراقي صامدا في مدينة الخليل الفلسطينية رغم قلته عددا وعدة لهذا أطلق على الجندي العراقي هذا اللقب،
|
|
اطلاق سراح العلواني.. عارٌ ما بعده عار!!
ما أن أعلنت القناة الفضائية العربية ظهر أمس الأول نبأ إطلاق سراح المجرم القاتل أحمد العلواني، حتى تلقفته وكالات الأنباء، ليظهر بعد دقيقتين بحروف بارزة على شاشات القنوات الفضائية الأخرى، وفي مواقع التواصل الاجتماعي، فينتشر الخبر، كما تنتشر النار في الهشيم.
|
|
لمن تقرع الأجراس في موطني!!!
هذه الأيام في ماليزيا كما في كل دول العالم تردد الأغنية المشهورة " Jingle bell" في الأسواق في الحدائق العامة في الشوارع وفي كل مكان ،وهي أشارة لقرع الأجراس احتفالا بالسنة الجديدة، حتى الناس في الشارع تردد هذه الأغنية بسعادة، ألا إنا أجدها أغنية حزينة، فلمن تقرع الأجراس في موطني العراق؟
|
|
أيديولوجية "داعش" تحت أقدام أبطالنا
سوريا التي عانت الكثير من الويلات والدماء والموت، أرواح شعب حصدت على مدى عامين وأكثر، بعد ان سطت الجماعات المسلحة وجيش الكر الإرهابي على البلاد، وكانت قاب قوسين أو أدنى من إسقاط دولتها، سر بقاء الوضع تحت السيطرة وهزيمة الجماعات الإرهابية المتلاحقة، جاء نتيجة للحمة الشعب بمختلف طوائفه وانتماءاته، وحب الوطن وحرص على وحدته والتفاف حول قواته المسلحة، رغم اعتراضاته الكثيرة على سياسة "الأسد" وحكومته لكن بقاء سوريا وأمنها فوق كل الحسابات.
|
|
احمد العلواني والشفافية!!
هكذا بكل مفاجأة سقوط صاروخ على خيمة داعشية وهروب جرذانها الى الصحراء ليتم اصطيادهم واحدا،فواحدا، سقط خبر القبض على المتهم البرلماني، الذي احتمى بالحصانة البرلمانية حتى حوّلها الى جحش، في الطاوة العراقية كما تسقط حبات من الماء البارد ، حينها سمعنا كلمة شششششششششششش وكأنها تتشمت بمواقفه الشفافة على طول الخط. لماذا قبضتم على النائب الشفاف السلمي الحبّوب احمد العلواني؟
|