رسالة الى زعيمي: مقتدى الحكيم وعمار الصدر..!
الرسائل تبدأ بالتحية, وتحيتي موجهة للعمامتين (الصدرية والحكيمية) التي لطالما كانتا مشعلاً منيراً في دروب الجهاد, والبحث عن الحرية وأعلاء كلمة هيهات منا الذلة.
السيدين الجليلين مقتدى الحكيم وعمار الصدر, لا فرق ولا تفريق بين تلك العماميتين أو القائدين فكلاهما رمزاً يفتخر به وبالعائلة التي ينتمون اليها.
|
|
سجلوا أسمائكم بقائمة الفائزين
نحن تيار شهيد المحراب يلهمنا من هو ملهمنا هو الله فماذا يريد منا الله للسير إلى تحقيق الحياة الكريمة لشعبنا الكريم؟.
|
|
ولاية بطيخ !
في برنامج ( خفايا معلنة ) الذي عرض يوم أمس على فضائية السومرية ، دافع النائب النايم سامي العسكري عن ولي نعمته ، رئيس الحكومة نوري المالكي بصورة تدعو للاشمئزاز ، فهو يدعي بان الشراكة الوطنية متحققة ، وان المالكي وحزب الدعوة ودولة القانون ، هي اقل كتلة من الكتل من حيث توزيع المناصب ! وان جميع الكتل لديها وزارات ومناصب ومنها المجلس الأعلى الذي لديه منصب رئيس هيئة الحج والعمرة ! .
|
|
معاجين حلاقة وبساطيل
تذكر بعض البيانات ان القوات المسلحة العراقية فقدت في عمليات الانبار اعدادا كبيرة من ابنائها خلال المعارك الدائرة في الانبار والفلوجة ، ويقول البعض ان الارقام التي تعلن في وسائل الاعلام الرسمية ليست رسمية بالمرة وهي غير دقيقة ،
|
|
مجلس النواب ...مراهقة سياسية أم شيخوخة مبكرة
البرلمان من المؤسسات الدستورية المهمة والتي يعوّل عليها في تأسيس الدولة الديمقراطية ، وتشريع القوانين التي تخدم هذه الديمقراطية ، وأعضاءه هم نواب ينتخبون بالتصويت السري المباشر ، وهم يمثلون الشعب في هذه المؤسسة ، والتي تعتبر من أعلى السلطات التشريعية والرقابية في الدولة .
|
|
اتساع العنف واسلوب التهاون
يبدو ان الاستقرار الامني صار حلما مستحيل التحقق وان رحى الارهاب ستظل تطحن العراقيين مستهدفة وجودهم واستقرارهم حتى لكأن الحكومة عجزت تماما وفقدت السيطرة على الاوضاع الامنية . ان اول اسباب استمرار التدهور الامني ترجع الى تهاون المسؤولين في التعاطي مع القائمين بهذه الاعمال الاجرامية، فمعظم المجرمين من تنظيمات القاعدة وداعش الذين قتلوا او القي القبض عليهم بعد محاصرتهم ونفاد ذخيرتهم ..
|
|
الانتخابات تبيح المحضورات !
الاستبداد السياسي ظلم وظلمات ، أما إذا تم ذلك تحت غطاء الدين ، فظلم وظلمات وكفر ونفاق ايضاً، الاستبداد نتاج أمرين : قوة الضعف في ضمير الحاكم ، وضعف القوة في إرادة المحكوم ، ريح السلطة تشل عقول الكثيرين ، وتخرس ضمائرهم ، وتميت قلوبهم .
|
|
القيادات الأمنية ... الولاء لمن ؟!
العمليات العسكرية التي تقوم بها القوى الأمنية من الجيش العراقي بمساندة قوات مكافحة الإرهاب ، أفرزت أشارات مهمة ، أبرزها .
|
|
باسم يوسف .. بالعراقي
الحلقة الأخيرة من برنامج "البرنامج"، وان كانت مصرية بمحاورها، لكني شعرتها تحمل شيئا من هم وحزن عراقي دفينين. فرغم انها لم تخلُ من طلعات باسم يوسف الكوميدية والمميزة الا اني لمست فيها جدية أكثر وان المقدم لم ينجح تماما في إخفاء علامات الألم على وجهه رغم ضحكاته العريضة.
كان جريئا…
|
|
عنف السياسة.. يقتل الرحمة وتراكم المنجزات
جمعتني مؤخراً مناسبة بصديق عزيز قديم فرقت بيننا الايام.. كان قائداً في احدى التشكيلات السياسية منذ اواخر الخمسينات.. كنا زملاء دراسة، ولدينا الكثير من الاصدقاء المشتركين، ومن شخصيات دخلت السجون، وتعرضت للتعذيب، وعاشت المنافي، واغتيلت او اعدمت، وبقيت وفية لمبادئها ووطنها. مسلم في دينه.. شيعي في مذهبه.. علماني في منهجه.. وزوجته مسلمة وسنية وروائية ومن عائلة قدمت التضحيات والخدمات ايضاً.. فقد داره بسبب الصراعات الطائفية.
|