وقفة مع أثار النية الخالصة ونمائها
لنقرا هذه الآية جيدا :
((أَنزَلَ مِنَ السَّمَاء مَاء فَسَالَتْ أَوْدِيَةٌ بِقَدَرِهَا فَاحْتَمَلَ السَّيْلُ زَبَدًا رَّابِيًا وَمِمَّا يُوقِدُونَ عَلَيْهِ فِي النَّارِ ابْتِغَاء حِلْيَةٍ أَوْ مَتَاعٍ زَبَدٌ مِّثْلُهُ كَذَلِكَ يَضْرِبُ اللّهُ الْحَقَّ وَالْبَاطِلَ فَأَمَّا…
|
|
كلهم مجتمعين على كلمة واحدة لا للمالكي إلا أمريكا!!!
أنفجارات متتالية في الانبار والبصرة والكاظمية وقبلها في واسط وقائد الضرورة يقول أخاف أن يأتي رئيس وزراء ضعيف !!! وكأنه كراندايزر أو الرجل العنكبوت وربما الوطواط ونحن لانعرف الضحايا بالمئات يوميا والخدمات من سيء الى أسوأ والمليارات تنهب وربع سكان العراق تحت خط الفقر وهو يفتخر…
|
|
رأي في الاحداث
يبدو ان الشعب العراقي وجميع الكتل السياسية ضحية لمؤامرة دولية وإقليمية ستقود إلى إيجاد مبررات لتدخل أجنبي.
يمكن للمراقب بعناية للمشهد السياسي العراقي والأدوار المسرحية للدول الإقليمية المرتبطة بهذا الطرف الخارجي أو ذاك إنها تدفع بقوة بشكل غير مباشر ومن خلال إيحاءات ورسائل…
|
|
حين يختلط الحابل....بالنابل
لأكتب ما أكتب على نحو يحلو لي وبما يرضي ضميري متجاوزآ غرور من يختلف معي وخلافآ لما قد يحول بيني وبين من يقرأ لي من باب إحترامي لوجهة نظره وما قد يفسر على نحو مغاير آخر وعليه فقد عزيت إلى نفسي مهمة إحترت في وصف كنهها تجاه كل الأشياء علاوة على أنها مسألة مبدأ لا يمت لعراك المنتحرين…
|
|
المالكي ... وأوهام قلم أصيل !
من المؤسف حقا إن يتبارى كاتبنا الحبيب وقلم العراق الأصيل الدكتور عبد الخالق حسين مباراة المراهقين وكتاب ( الخردة ) ,فالحكومة شارفت أيامها على الانتهاء وما بقي في جعبتها غير الخردة التي هي تفاليس الدخَلّ كما كان جدنا رحمه الله يعدنا بها فيما لو ساعدناه على لملمة بضاعته وإغلاق…
|
|
متى نعلن نهاية انظمة العربان...المتخلفه؟؟؟
الزمان يتخطانا بخطى سريعة وقفزات متوالية ..
وما زالت الشعوب العربية ترزح تحت أنظمة حكم بالية ..وشائخة ..
وما زالت تلعق بقايا شعارات الأزمنة البائدة والحقب الفاسدة .. شعارات من قبيل القائد الملهم .. والقائد الضرورة .. والقائد الحكيم .. والزعيم الأسطورة .. ناهيك عن الشعارات المشتراة…
|
|
وقفة مع ابي الفضل العباس ( عليه السلام )
تقف الأجيال بكل إكبار وإعظام إمام النهضة الإلهية الكبرى والملحمة الحسينية الخالدة وتقف مستلهمة للقيم الربانية التي خطها الحسين ومن معه بدمائهم الطاهرة وتقف الأجيال لتعرف المعنى الحقيقي للعزة والكرامة والصمود .
نريد ان نقف اليوم وفي هذه العجالة بكل إجلال وتقديس عند واحد من…
|
|
المطبخ السياسي....وشم البصل.....وغيبوبة البعض
الذين يحاولون رش \ الفانيليا\ على طبخاتهم السياسية للتغطية على رائحتها الأصلية وإكسابها \ نكهة\ أفضل، بحيث يقبل على تناولها أكبر عدد ممكن من \ جائعي\ بعض دول العالم الثالث و\ أنصاف الشبعانين\ في \ العوالم\ الأخرى سوف لن يجديهم \ الرش\ نفعا على المدى المتوسط والبعيد. خاصة إن شبع هؤلاء…
|
|
وقفة مع مولد الحسين ( ع )
تمر علينا ذكرى مهمة في تاريخنا الاسلامي وهي ذكرى ولادة الامام الحسين ( ع ) ونحن هنا نود الاشارة الى هذه الذكرى ونعرج بها الى الحديث عن بعض فضائل هذا المولود المبارك سيد شباب اهل الجنة وريحانة رسول الله ( ص )
قال المؤرخون انه قد ولد الإمام الحسين في يوم الثالث من شهر شعبان ، سنة ثلاث…
|
|
معاناة المواطن العراقي.....والهيمنه على مقدراته
من جملة ما من به الله سبحانه على العباد هو الامن والزاد حيث قال الحق مخاطباً قريش وهو يشير الى الخلق اجمعين (( فليعبدوا رب هذا البيت الذي أطعمهم من جوع وآمنهم من خوف ))
اذن فالأمن والغذاء هما من نعم الله على العبد... كذلك فان الجنة التي وعد الله بها عبادة المتقين تمثل على وفق الوصف…
|