:: آخر الأخبار ::
الأخبار ملف مطار السليمانية ما زال معلقًا وسط شروط تركية جديدة (التاريخ: ٢٤ / أبريل / ٢٠٢٥ م ٠٨:٤٠ م) الأخبار وزير الداخلية يسلّم الرئيس الصومالي دعوة رسمية للمشاركة في القمة العربية ببغداد (التاريخ: ٢٤ / أبريل / ٢٠٢٥ م ٠٨:٢١ م) الأخبار المشهداني يستقبل الصفدي ويؤكد أهمية التنسيق العربي المشترك لدعم الشعب الفلسطيني (التاريخ: ٢٤ / أبريل / ٢٠٢٥ م ٠٨:١٠ م) الأخبار الهند تطلب من جميع الباكستانيين مغادرة أراضيها عقب هجوم دموي في كشمير (التاريخ: ٢٤ / أبريل / ٢٠٢٥ م ٠٥:١٦ م) الأخبار رئيس الوزراء يلتقي وفد الجمعية ويعلن دعم تطوير النظام الصحي في العراق (التاريخ: ٢٤ / أبريل / ٢٠٢٥ م ٠٤:٤٠ م) الأخبار عراقجي: العلاقات مع أوروبا في مرحلة تراجع والفرصة الآن بيد الأوروبيين لفتح صفحة جديدة (التاريخ: ٢٤ / أبريل / ٢٠٢٥ م ٠٤:٢٠ م) الأخبار رئيس مجلس الوزراء يستقبل رئيس مجلس النواب الأردني ويبحث معه سبل تعزيز التعاون الثنائي (التاريخ: ٢٤ / أبريل / ٢٠٢٥ م ٠٣:٥٣ م) الأخبار في لقاء مفاجئ.. الصدر يستقبل عمار الحكيم في منزله (التاريخ: ٢٤ / أبريل / ٢٠٢٥ م ٠٢:٣٥ م) الأخبار المرور العامة: مهلة أخيرة لتسجيل الدراجات قبل الحجز والمصادره! (التاريخ: ٢٤ / أبريل / ٢٠٢٥ م ١١:٤٠ ص) الأخبار فؤاد حسين يزور واشنطن لتعزيز التعاون ومناقشة الأوضاع المختلفة (التاريخ: ٢٤ / أبريل / ٢٠٢٥ م ٠٩:٥٠ ص)
 :: جديد المقالات ::
المقالات في ذكرى الامام الصادق (ع) من أعظم الحوارات في التأريخ..! (التاريخ: ٢٤ / أبريل / ٢٠٢٥ م) المقالات المواجهة بين الحق كله..وبين الباطل كله..! (التاريخ: ٢٣ / أبريل / ٢٠٢٥ م) المقالات ما السر في شد المقاومين قبضتهم على سلاحهم؟! (التاريخ: ٢٢ / أبريل / ٢٠٢٥ م) المقالات ( يُؤتىٰ الحَذر مِن مَأمَنه ) (التاريخ: ١٥ / ديسمبر / ٢٠٢٤ م) المقالات الحُقوقُ تُؤخَذ ولا تُعطىٰ (التاريخ: ٤ / ديسمبر / ٢٠٢٤ م) المقالات كِيدوا كيدَكُم (التاريخ: ٢٣ / نوفمبر / ٢٠٢٤ م) المقالات إسرائيل، ومعضلة السردية الفلسطينية في دول الغرب.. (التاريخ: ١١ / نوفمبر / ٢٠٢٤ م) المقالات كيف تقرأ (ايران) فوز (ترامب) برئاسة الولايات المتحدة؟ (التاريخ: ١٠ / نوفمبر / ٢٠٢٤ م) المقالات دولة اسرائيل الكبرى.. الحلقة الثانية (التاريخ: ٩ / نوفمبر / ٢٠٢٤ م) المقالات كيف نقرأ فوز ترامب برئاسة الولايات المتحدة (التاريخ: ٧ / نوفمبر / ٢٠٢٤ م)
 القائمة الرئيسية
 البحث في الموقع
 التأريخ
٢٦ / شوال المكرّم / ١٤٤٦ هـ.ق
٦ / اردیبهشت / ١٤٠٤ هـ.ش
٢٥ / أبريل / ٢٠٢٥ م
 الإحصائيات:
عدد المتواجدون حالياً: ١١٥
عدد زيارات اليوم: ٣٧,٢٦٤
عدد زيارات اليوم الماضي: ١٧٨,١٧٣
أكثر عدد زيارات: ٢٨٧,٠٨١ (٧ / أغسطس / ٢٠١٤ م)
عدد الزيارات الكلية: ١٩١,٧٦٠,٢٣٤
عدد جميع الطلبات: ١٨٧,٦٩٤,٤٤٢

الأقسام: ٣٤
المقالات: ١١,٣٢٢
الأخبار: ٣٩,١٦١
الملفات: ١٥,٤٩٣
الأشخاص: ١,٠٦٣
التعليقات: ٤,٠١٢
 
 ::: تواصل معنا :::
 المقالات

المقالات تتجاوز على المرجعية وينصرها السذج من سياسي الصدفة

القسم القسم: المقالات الشخص الكاتب: جميل مانع البزوني التاريخ التاريخ: ١٨ / مايو / ٢٠١٥ م المشاهدات المشاهدات: ١٩٤٠ التعليقات التعليقات: ٠

كثر الحديث هذه الايام عن بعض مروجي الفتن في العراق وصار الكلام عنهم كالكلام عن المعصوم ونسي العراقيون ان الحس البعثي والعدواني ظهر خلال سنوات الحكم الفاشلة للمالكي بقيادة سمفونية نسوية مدحت في وقتها طريد العدالة خميس الخنجر ووصفته بالشاب المهذب والكريم ولا ادري اي كرم مع الارهاب يتناسب وفي وقت اخر اعترفوا باستلام العمولات وجعلوا القضية عامة حتى لا يكون الطاعن منبوذا لانه فعلا منبوذ فمن ينظر الى دفاع الفتلاوي عن المالكي يجد الحقد الدفين على الشهداء الذين كانت تريد ان تتاجر بدمائهم ففشلت فشلا ذريعا وفقدت اعصابها لان العرس الجنائزي الذي اقامته لانقاذ وجه المالكي طريد المرجعية باء بالفشل وكانت هذه الخطوة اول خطوة فشل في تاريخ الارادة التي هي طابور خامس لدعم المالكي .

وهذه التجربة قام بها المالكي عندما جند عددا من القوائم لتجميع الاصوات كخطوة استباقية ولكنه فشل كما فشلت كل جهود الفاسدين .

وكانت الطامة الكبرى عندما اخذت الفتلاوي تستهزيء بفتوى المرجع الاعلى الذي انقذ ما بقي من ماء وجه سيدها بفتواه التي انقذت البلد من فشله الذريع في قيادة الملف الامني حتى وصل الامر الى ان يكون الحديث عن الملف الامني كحديث الاطفال في افلام البطولة التي انتهت بطرد العبادي لبطل المنطقة الخضراء حتى جعل من بيروت مقره الابدي وضاعت خيوط العمولة التي كانت تذهب الى جيوب الفاسدين بحجة الاستثمار وقبلها ضاعت قضية بريد وزير التجارة الذي كانت نسخة منه تذهب الى مكتب المالكي وكان هذا كله بمباركة صعاليك السياسة وارباب المال الحرام الذين حاولوا ان يجندوا كل امكانياتهم في دعم الفاسد الاول .

ثم جاءت الطامة الاكبر عندما جاء محمود الحسن رجل القضاء ليساوم الناس على سكنهم ويحذرهم من مغبة عدم الالتزام بشروط الاتفاق ويقول لهم ان المالكي ارسلني لاقوم بهذا العمل وانا اريد منكم ان تثبتوا انكم على قدر المسؤولية وكانت بطاقات الانتخابات محمولة بيد الرجل الذي يرافقه حتى يعرف الجميع ان بطاقاتهم ستكون تحت المراقبة وهذا ما كان ولكن المفوضية الفاسدة بدل ان تبعد هؤلاء المنحرفين عن الجادة عن الانتخابات غرمت الحسن وسكتت عن المالكي كما فعلوا مع وزير التجارة عندما استلموا مبلغ الخمسين مليون وتركوه يذهب الى بريطانيا بحماية الحزب الحاكم .

ثم عادت الكارثة مرة اخرى عندما باع المالكي شباب العراق للارهابيين وقضى على مئات الشباب من المناطق الجنوبية من اجل الانتخابات المشؤومة وتنصل من هذه الجريمة بطرق متعددة تارة بالقول ان العدد هو ١٧٠ فقط واخرى من خلال القول ان هناك مؤامرة وثالثة من خلال دفن جثث بعض الشهداء سرا في مقبرة النجف ,,,,ووووو

ولم نسمع من النواب الذين يتحدث الان البعض عن مستواهم الاخلاقي العالي كلمة تدين هؤلاء النفر الضال والمعادي للمرجعية , بل جاءت الفتلاوى بكل جراة لتتجاوز على مقام المرجع الاعلى وبكل صلافة وتستهزيء بفتواه حول الاخوة السنة , ومع ذلك لم يتحرك لا الجعفري الذي لا يعترف بالمرجعية كما هو فكر الحزب الذي ينتمي اليه ولا المالكي الذي يقول ان المرجع يحبني ولا الاديب الذي يتحدث باسم التشيع ولا الخزاعي خطيب الدعوة في رمضان ولا السيد علي العلاق لابس العمامة ولا الشيخ الزهيري ولا اي واحد من هؤلاء ليقولوا لهذه وتلك من سماسرة الدم العراقي ان المرجعية خط احمر .

والان جاء الجميع ليقولوا انهم مع المظلوم ولكن من هو المظلوم ...؟؟؟؟

انه المعتدي على مقام المرجعية والامامة ايها الجعفري وانه المعتدي على دماء الشهداء ايها الجبوري وانه المحرض على القتل من الطرفين يا شيخ خالد الملا ثم يا شيخ خالد ان من يمدح صدام ليس غريبا عليه ان يمدح الفتلاوي فالطيور على اشكالها تقع ..

ولطالما حاول هؤلاء ان يجعل الشعب تغيب عنه الرؤية الا اننا لن ننسى ان كل واحد من هؤلاء كانت عنده مشاكل وكان طريقه طريق معاوية فهنيئا لاتباع معاوية بهذه الصحبة ونحن سنبقى مع المرجعية لانها تمثل عليا عليه السلام

واما صاحب المقولة فنقول له ليس من المناسب ان تضيع وقتك في الحديث عن هؤلاء وعليك ان تختار كلماتك لان اتباع معاوية جالسون لك بالمرصاد وحاول الا تكون على الهاتف بل كن حاضرا في المكان لان الهاتف يفقد الانسان كثيرا من الدقة في الكلام خصوصا عندما يقاطعه بعض الاعلاميين فيشعر ان كلامه لن يتم فيقول اي كلمة تاتي على لسانه وهذا ما يقع يوميا على الفضائيات فانت لا زلت الذي ابكالها وجعلها تبحث عن دبوس حجابها من الغضب ولا زال لقاءك معها في تلك الليلة مكتوبا باحرف من كبرياء النصر فلا تقلل من شوكة النصر في الحديث عن الذين لفظتهم المرجعية وجعلتهم عبرة لمن يعتبر!!!!

التقييم التقييم:
  ٠ / ٠.٠
 التعليقات
لا توجد تعليقات

الإسم: *
الدولة:
البريد الإلكتروني:
النص: *
 
المقالات في ذكرى الامام الصادق (ع) من أعظم الحوارات في التأريخ..!

المقالات المواجهة بين الحق كله..وبين الباطل كله..!

المقالات ما السر في شد المقاومين قبضتهم على سلاحهم؟!

المقالات ( يُؤتىٰ الحَذر مِن مَأمَنه )

المقالات الحُقوقُ تُؤخَذ ولا تُعطىٰ

المقالات كِيدوا كيدَكُم

المقالات إسرائيل، ومعضلة السردية الفلسطينية في دول الغرب..

المقالات كيف تقرأ (ايران) فوز (ترامب) برئاسة الولايات المتحدة؟

المقالات دولة اسرائيل الكبرى.. الحلقة الثانية

المقالات كيف نقرأ فوز ترامب برئاسة الولايات المتحدة

المقالات من يحكم اميركا .. أي فردة من الحذاء (اجلكم)

المقالات حَربُ العَقيدة وَعَقيدةُ الحَرب

المقالات سَننتصِر نُقطة، راس سَطر ✋

المقالات ما سر (قلق) الشعب الاميركي من الانتخابات التي ستجري يوم الثلاثاء المقبل؟

المقالات كيف نقرأ فوز محمود المشهداني برئاسة البرلمان؟

المقالات كيف ستنتهي (معركة طوفان الأقصى)

المقالات المؤلف والمخرج والاول والآخر هو الله..!

المقالات ما أخفاه الكيان الإرهابي، يظهر على السطح ...

المقالات وإنكشف المستور...

المقالات ملامح الأنحطاط في الإعلام العربي..!

المقالات مسؤولية الجميع؛ الوعي والتضامن والدعم..!

المقالات واشنطن وتَل أبيب يهاجمان لبنان..أغبياؤنا يشاركون بمهارة..!

المقالات بوتين على خط الصراع، هل تستفيد المقاومة من ذلك..!

المقالات الى شعب المقاومة العزيز...

المقالات أغتيال إسماعيل هنية في طهران، ما هي الرسالة، وكيف الرد..!

المقالات علاقة العراق بالهجوم على لبنان..!

المقالات يوم الغدير يوم مرجعية الأمة..!

المقالات نتنياهو وملك الأردن أنقذونا.. وقبرص لا شأن لنا بالحرب..!

المقالات العراق بين مطرقة الصراع الداخلي السياسي وسندان الاحتلال

المقالات المندلاوي: تزامن استشهاد الصدر مع ذكرى سقوط الدكتاتور رسخ في الأذهان حقيقة انتصار الدم على السيف

المقالات الحاشية..!

المقالات انتفاضة ١٩٩١م الانتفاضة الشعبانية..!

المقالات قرار المحكمة الاتحادية يلزم بغداد، مواطن الإقليم..!!

المقالات رد نيابي عراقي حاد .. على البيان السعودي الكويتي بخصوص خور عبد الله

المقالات أمريكا؛ شرارة الحرب الاهلية الثانية

المقالات غزة هزة الكيان الصهيوني والبحر الأحمر اغرق الكيان

المقالات السقوط الاخلاقي في ظل التكنولوجيا

المقالات أبو غريب يمثل نوايا أمريكا...وما علاقة الموقع الأسود (black site) و CIA ….

المقالات "الإعلام المزيف وتأثيره على المجتمع والديمقراطية"

المقالات تهديم الدولة العميقة: مفهوم وتأثيراته

المقالات والاخبار المنشورة لاتمثل بالضرورة رأي الشبكة كما إن الشبكة تهيب ببعض ممن يرسلون مشاركاتهم تحري الدقة في النقل ومراعاة جهود الآخرين عند الكتابة

 
شبكة المحسن عليه السلام لخدمات التصميم شبكة جنة الحسين عليه السلام للانتاج الفني