:: آخر الأخبار ::
الأخبار افتتاح معبر البوكمال الحدودي مع العراق السبت المقبل (التاريخ: ١٢ / يونيو / ٢٠٢٥ م ٠٥:٠٨ م) الأخبار مقتل ٢٤٢ شخصاً في تحطم طائرة متجهة إلى لندن بعد إقلاعها من الهند (التاريخ: ١٢ / يونيو / ٢٠٢٥ م ٠٤:٥٥ م) الأخبار الرئيس الإيراني: سنواصل تخصيب اليورانيوم ولن نخضع للضغوط الأميركية أو الأوروبية (التاريخ: ١٢ / يونيو / ٢٠٢٥ م ٠٤:٢٢ م) الأخبار المفوضية تمدد تحديث سجل الناخبين ٥ أيام إضافية حتى ٢٠ حزيران (التاريخ: ١٢ / يونيو / ٢٠٢٥ م ٠٢:٥٣ م) الأخبار القائد العام: إخلاء موظفين أمريكيين إجراء احترازي لا يرتبط بأمن العراق (التاريخ: ١٢ / يونيو / ٢٠٢٥ م ٠١:٥٢ م) الأخبار مبادرات العراق في قمّة بغداد تعزز التكامل العربي وتدعم استقرار المنطقة (التاريخ: ١٢ / يونيو / ٢٠٢٥ م ٠١:٣٣ م) الأخبار مجلس الأمن: العراق يحقق تقدماً ويقترب من الاستقلال الكامل عن بعثة الأمم المتحدة (التاريخ: ١٠ / يونيو / ٢٠٢٥ م ٠٥:٣٠ م) الأخبار "طائرات مسيرة تقتل ٥ بينهم قيادي في هجوم شرقي إدلب" (التاريخ: ١٠ / يونيو / ٢٠٢٥ م ٠٥:١٤ م) الأخبار ايران: لم يعد هناك اي موقع سري آمن في إسرائيل (التاريخ: ١٠ / يونيو / ٢٠٢٥ م ٠٤:٥٣ م) الأخبار تصعيد في لوس أنجلوس: ترامب يعبّئ المارينز وسط احتجاجات متصاعدة (التاريخ: ١٠ / يونيو / ٢٠٢٥ م ٠٤:٣٠ م)
 :: جديد المقالات ::
المقالات "العراق بين قمتين" (التاريخ: ١٥ / مايو / ٢٠٢٥ م) المقالات القوة تصنع السلام… اليمن أنموذج..! (التاريخ: ١٤ / مايو / ٢٠٢٥ م) المقالات صفقة الرياض: كيف باعت واشنطن الجولاني للرياض..وماذا ستفعل قطر ؟! (التاريخ: ١٤ / مايو / ٢٠٢٥ م) المقالات اعتراف ترامب..شهادة أمريكية بشجاعة الحوثيين وصلابة اليمنيين..! (التاريخ: ٨ / مايو / ٢٠٢٥ م) المقالات هدنة غير معلنة: اتفاق غير مباشر بين الحوثيين وواشنطن بوساطة عمانية (التاريخ: ٨ / مايو / ٢٠٢٥ م) المقالات “شبح الحرب في جنوب آسيا: هل تقترب الهند وباكستان من مواجهة جديدة؟” (التاريخ: ٧ / مايو / ٢٠٢٥ م) المقالات *إستراتيجية البَقاء والتمدُّد, داعش إنموذجاً* (التاريخ: ٤ / مايو / ٢٠٢٥ م) المقالات أخطر الأشياء على الشيعة..! (التاريخ: ١ / مايو / ٢٠٢٥ م) المقالات ما هو التمكين..ولماذا الصلاة..وهل الغرب “مُتمكِّن” أم “مُستدرَج ؟! (التاريخ: ٣٠ / أبريل / ٢٠٢٥ م) المقالات خميس الخنجر يبدا حملته الانتخابية المبكرة ....... بالاساءة الى شيعة العراق ؟ (التاريخ: ٣٠ / أبريل / ٢٠٢٥ م)
 القائمة الرئيسية
 البحث في الموقع
 التأريخ
١٧ / ذو الحجّة / ١٤٤٦ هـ.ق
٢٥ / خرداد / ١٤٠٤ هـ.ش
١٤ / يونيو / ٢٠٢٥ م
 الإحصائيات:
عدد المتواجدون حالياً: ١٥٧
عدد زيارات اليوم: ٨,٩٨٧
عدد زيارات اليوم الماضي: ٣٨,٩٥٠
أكثر عدد زيارات: ٢٨٧,٠٨١ (٧ / أغسطس / ٢٠١٤ م)
عدد الزيارات الكلية: ١٩٤,٥١٤,٩٢٢
عدد جميع الطلبات: ١٩١,١٧٨,٣٨٨

الأقسام: ٣٤
المقالات: ١١,٣٣٣
الأخبار: ٣٩,٤٢٠
الملفات: ١٥,٧٩٨
الأشخاص: ١,٠٦٤
التعليقات: ٤,٠١٢
 
 ::: تواصل معنا :::
 المقالات

المقالات مطار النجف ... رأي لمسافر نزل في باحته

القسم القسم: المقالات الشخص الكاتب: ابو هاني الشمري التاريخ التاريخ: ٢٧ / مارس / ٢٠١٣ م المشاهدات المشاهدات: ٤٧٦٢ التعليقات التعليقات: ٢

حينما ينزل المسافر في اي بقعة من الارض يتفحصها بنظرة مختلفة عن النظرة التي يراها اهل تلك البقعة ... فأهلها تعودوا عليها وعلى اماكنها اما الغريب فيدقق في كل شئ .

مطار النجف صار معلما لمدينتها التي جنت مكانتها القدسية من مكانة وقدسية سيد الاوصياء امير المؤمنين علي ابن ابي طالب عليه السلام الذي شرّف هذا المكان المبارك حتى بات قبلة للعاشقين.
الجوانب الايجابية للمطار تكمن في الموظفين المنتشرين في قاعات واروقة المطار فهم قمة في التعاون والاستقبال الجيد للمسافرين وهم نموذج جيد يمكن ان يكون لبقية موظفي الدولة ... هؤلاء الموظفين وحسب مشاهدتي لتصرفاتهم يحاولون قدر جهودهم عدم حصول اي جانب سلبي قد يعكر صفو المسافر القادم او المغادر. فالجميع جيد حتى جهاز التنظيف الاسيوي الذي وكما يبدو ان هنالك مراقب اسيوي يتابع عمال التنظيف اولا بأول.

المشكلة في مطار النجف تتلخص في النقاط التالية التي يجب على ادارتها ان تتابعها بشكل جدي الا اذا كانت هنالك قوة اكبر من تلك الادارة لا تستطيع ان تفعل حيالها شيئا فسيكون ذلك خارج حدود الحسابات!!.

١- المسافر المفرد (وليس المجموعات) القادم الى النجف وبعد ان يخرج بوابة المطار حاملا امتعته يجد اصحاب سيارات التكسي الذين سيصبح تحت رحمتهم وخصوصا اذا كانت هذه هي زيارته الاولى.

اليكم هذه القصة التي حدثت معي واتركها للمسؤولين عن المطار عسى ان يجدوا لها حلا :
خرجت من باب صالة المطار حيث علمت ان من يستقبلني لا يستطيع ان يصل الى صالة الاستقبال وما ان اصبحت خارجه اعانني احد الاخوة من سواق سيارات الاجرة بالاتصال بأهلي لكي اعرف مكانهم وبعد ان عرفنا المكان الذي يقفون فيه اشار عليَّ هذا الشخص بتأجير تاكسي لايصالي الى المكان المنشود ... وكنت اظن ان المكان بعيد عن المطار بسبب الاجراءات الامنية ... وما ان جلست في التاكسي بجنب السائق حتى نادى على احد الرجال الذين يقطعون ايصالات لا أعرف مغزاها ... وما ان اخذ الايصال من هذا الرجل حتى اعطانيه وقال لي (عمي انطي الرجّال ١٥ الف)!!

اجبته بدهشة (مالتيش)
فقال لي (كراجية!!) اي انها رسوم لوقوف سيارات الاجرة العاملة في منطقة المطار!!
فقلت له وانا مندهش (عمي الله بالخير واني شنو علاقتي بالكراجية مال سيارتك ... بعدين آني واصل هسة وحتى فلوس عراقية ما عندي ... وبعدين شدعوة خمسطعش الف وعلى شنو؟)
فقال لي (عمي احنه شبيدنه هاي تعليمات شيخ (فايز) هو اللي مقرر هاي الرسوم!!)
فقلت له (ومنو هذا شيخ فايز) فقال (هو المتعهد على سيارات المطار وعلى باقي السيارات اللي تشتغل للمطار وكل سيارة تدخل للمطار لو تطلع ياخذ منها هذا المبلغ!!) ودفعا للمماحكة التي لا وقت لها هززت يدي متسائلا ومستغربا ومن ثم قلت له (عمي وصلني لمكاني وعود هناك اخوتي ينطونك فلوس)

سارت السيارة بضعة خطوات لم تزد عن ٥٠٠ او ٦٠٠ متر فكان اخوتي واهلي باستقبالي في ذلك المكان .... نعم ٥٠٠ او ٦٠٠ متر تكلف المسافر المنفرد ٢٠ الف دينار عراقي.
وانا في طريقي الى بغداد فكرت جيدا فيما قاله هذا السائق ومدى نزاهته ... لانني قد علمت بعد ذلك ان رسوم دخول وخروج سيارات الاجرة هي عشرة آلاف دينار وليست ١٥ الف دينار كما ادعى هذا السائق السارق!!

من يكون الشيخ فايز وما هي سلطته لكي يجعل انتقال المسافر من باب صالة المطار الى بوابته الثانية التي تبعد ٥٠٠ متر تساوي ١٥ او ٢٠ الف دينار؟!! وهل ان سيارات الاجرة جائت لخدمة المسافرين وايصالهم الى مراكز المدن مقابل اجرة ام انها جائت لايصالهم داخل بوابات المطار ومقابل اجرة تعادل اجرة وصولهم الى مركز المدينة بل اكثر غلاءا منها.

لا اقصد في مقالي هذا اي اساءة للشيخ فايز او اي تشهير له فقد يكون هذا اسم وهمي ذكره لي السائق لكي يبرر الابتزاز الذي يعمله بحق المسافرين, وقد يكون صحيحا فلا دخان من غير نار, ولكن يجب علينا ان نضع النقاط على الحروف لكي تقوم ادارة مطار النجف بأعادة النظر بهذا السرقة العلنية للمسافرين في رابعة النهار وتحت اي عباءة كانت ولأي شخص كان ومهما كان منصبه في الدولة .. فنقل مسافر لمسافة ٥٠٠ متر من بوابة الى بوابة لا تجد لها مبررا ولا مسوغا قانونيا ولا اخلاقيا سوى تحت مسمى السرقة وابتزاز المسافرين ليس الا. كان حري بأدارة المطار ان تنقل المسافرين بسياراتها الخاصة الى البوابة الخارجية حتى ولو مقابل اجر لان المسافر لايزال داخل ارض ومنطقة المطار وتترك مسألة نقل المسافرين الى مركز المدينة لاصحاب سيارات الاجرة او التكسيات او شركات النقل .... اما ان يتم نقلهم داخل بوابات المطار وبهذه الكيفية وبهذه الاجور فهو امر يجب اعادة النظر فيه وبأسرع وقت ممكن.

٢- هنالك طابور من العربات التي يضع المسافر فيها حقائبه وكلها مكسرة وعاطلة موضوعة خارج صالة المطار. الا يجدر بادارة المطار ان ترفع تلك العربات المكسرة من اماكنها بدلا من تركها تستحوذ على مساحات من المنطقة اضافة الى تشويهها للمنظر واعطاء صورة سلبية لادارة المطار خصوصا وان المسافر الذي لا يجد عربة صالحة للاستعمال سوف يتوجه الى هذه العربات العاطلة ويشاهدها بتلك الحال التي تعطيه تلك الصورة السلبية.

٣- المطار انشئ عام ٢٠١١ على ما اعتقد واليوم وبعد مرور سنوات قليلة على افتتاحه نشاهد ان السقوف الثانوية بحاجة الى تصليح والكثير من اضوية السقف عاطلة عن العمل اضافة الى عطل وتكسر اقفال ابواب دورات المياه وغيرها من الامور الثانوية الكثيرة... كل ما ذكرته يعتبر بسيط وبسيط جدا فيما لو كان هنالك طاقم صيانة يؤدي عمله بشكل صحيح فيرجع القطع الزاحفة من مكانها الى موضعها الطبيعي ويصلح التالف منها ويستبدل الاضوية المعطوبة. كل ذلك يتم من خلال شراء عجلة ذات ذراع يرتفع الى مستوى السقف وهي متوفرة في كل الاسواق العالمية وبعضها يعمل كهربائيا ويمكن لعاملين اثنين ان يديرا عملية الصيانة التي اشرت اليها وهي لا تستغرق سوى فترة وجيزة من الزمن ولا تؤثر على حركة المسافرين داخل المطار. فلماذ غفلت ادارة المطار عنها بل لماذا تتجاهل عملية الصيانة بشكل تام؟.

٤- هنالك امر مهم جدا يجب على ادارة المطار ان تنتبه له بل وتباشر به حالا وهو عملية زرع جوانب المدرج وبما لا يتقاطع وحركة الطائرات بالعشب الذي يجب ان يسقى بواسطة شبكة من الانابيب والمرشات وزرع جوانب الطرق والممرات بالاشجار وزهور الزينة ويجب ان تعمل لها شبكة من انابيب الري بالتنقيط لكي لا تتعرض للتلف لان التجربة في العراق اثبتت ان جميع عمليات التشجير التي عملتها دوائر ومؤسسات الدولة اثبتت فشلها لانها لم تأخذ في الحسبان توفير نظام ذاتي لريها وانما كان الري يعتمد على (جيب تنكر وخلي يروح يسكي الزرع) وهي طريقة مزاجية لم نحصد منها غير ما نشاهده من تصحر وانعدام للغطاء النباتي في مدننا وشوارعنا.

٥- النظام المتبع في كل مطارات العالم (عدا العراق طبعا) هو ان يكون هنالك محلا رسميا لصرافة العملة مزود بلوحة الكترونية على بابه لكي يعلم المسافر سعر بيع وشراء العملة حسب تداولها بالسوق في ذلك اليوم ولكي لا يقع المسافر فريسة للمبتزين ... كما ويحتوي المطار داخل صالته على اماكن لتأجير سيارات الاجرة لا كما موجود في ارض مطار النجف حينما يذهب المسافر فريسة بيد جهات وسواق سيارات لا تعرف اين يرسلك وكيف يتعامل معك!!

يجب ان تحتوي صالة المطار ايضا على محلات ومطاعم والكثير من وسائل الخدمة التي توفر للمسافر الوسائل الضرورية لبقائه داخل صالة المطار والانتظار بشكل مريح وهادئ ... فماذا سيحصل لو ان مسافرا جاء ولم يكن معه عملة بالدينار العراقي ولم يجد محلا للصرافة؟ اترك التعليق على هذه الحالة الى ادارة المطار لكي تدلو بدلوها.

فالنجف يجب ان تزدهر بكل شئ انطلاقا من اول نقطة يدخلها المسافر وحتى اخر حد لها مع المحافظات الاخرى ... فهي مدينة امير المؤمنين عليه السلام وحري بمدينة الامام ان تكون نموذجا في كل شئ.

التقييم التقييم:
  ١ / ٢.٠
 التعليقات
الإسم: Sahar Ahmed
الدولة: Iraq
النص: الله يساعدك على هذه الرحلة بس هذا حال التكاسي حتى بمطار بغداد
وهمات ماكو احد يكدر يدخل للمطار لاستقبال الزوار
اما بالنسبة للتصليحات فهذا دليل على انتشار الفساد
التاريخ: ٣ / أغسطس / ٢٠١٣ م ٠٩:٠١ م
إجابة التعليق

الإسم: Sahar Ahmed
الدولة: Iraq
النص: الله يساعدك على هذه الرحلة بس هذا حال التكاسي حتى بمطار بغداد
وهمات ماكو احد يكدر يدخل للمطار لاستقبال الزوار
اما بالنسبة للتصليحات فهذا دليل على انتشار الفساد
التاريخ: ٣ / أغسطس / ٢٠١٣ م ٠٩:٠٢ م
إجابة التعليق

الإسم: *
الدولة:
البريد الإلكتروني:
النص: *
 
المقالات "العراق بين قمتين"

المقالات القوة تصنع السلام… اليمن أنموذج..!

المقالات صفقة الرياض: كيف باعت واشنطن الجولاني للرياض..وماذا ستفعل قطر ؟!

المقالات اعتراف ترامب..شهادة أمريكية بشجاعة الحوثيين وصلابة اليمنيين..!

المقالات هدنة غير معلنة: اتفاق غير مباشر بين الحوثيين وواشنطن بوساطة عمانية

المقالات “شبح الحرب في جنوب آسيا: هل تقترب الهند وباكستان من مواجهة جديدة؟”

المقالات *إستراتيجية البَقاء والتمدُّد, داعش إنموذجاً*

المقالات أخطر الأشياء على الشيعة..!

المقالات ما هو التمكين..ولماذا الصلاة..وهل الغرب “مُتمكِّن” أم “مُستدرَج ؟!

المقالات خميس الخنجر يبدا حملته الانتخابية المبكرة ....... بالاساءة الى شيعة العراق ؟

المقالات خبر وتعليق.. ترمب: ستسمعون أنباء جيّدة جدّاً عن الشرق الأوسط قريباً..!

المقالات في ذكرى الامام الصادق (ع) من أعظم الحوارات في التأريخ..!

المقالات المواجهة بين الحق كله..وبين الباطل كله..!

المقالات ما السر في شد المقاومين قبضتهم على سلاحهم؟!

المقالات ( يُؤتىٰ الحَذر مِن مَأمَنه )

المقالات الحُقوقُ تُؤخَذ ولا تُعطىٰ

المقالات كِيدوا كيدَكُم

المقالات إسرائيل، ومعضلة السردية الفلسطينية في دول الغرب..

المقالات كيف تقرأ (ايران) فوز (ترامب) برئاسة الولايات المتحدة؟

المقالات دولة اسرائيل الكبرى.. الحلقة الثانية

المقالات كيف نقرأ فوز ترامب برئاسة الولايات المتحدة

المقالات من يحكم اميركا .. أي فردة من الحذاء (اجلكم)

المقالات حَربُ العَقيدة وَعَقيدةُ الحَرب

المقالات سَننتصِر نُقطة، راس سَطر ✋

المقالات ما سر (قلق) الشعب الاميركي من الانتخابات التي ستجري يوم الثلاثاء المقبل؟

المقالات كيف نقرأ فوز محمود المشهداني برئاسة البرلمان؟

المقالات كيف ستنتهي (معركة طوفان الأقصى)

المقالات المؤلف والمخرج والاول والآخر هو الله..!

المقالات ما أخفاه الكيان الإرهابي، يظهر على السطح ...

المقالات وإنكشف المستور...

المقالات ملامح الأنحطاط في الإعلام العربي..!

المقالات مسؤولية الجميع؛ الوعي والتضامن والدعم..!

المقالات واشنطن وتَل أبيب يهاجمان لبنان..أغبياؤنا يشاركون بمهارة..!

المقالات بوتين على خط الصراع، هل تستفيد المقاومة من ذلك..!

المقالات الى شعب المقاومة العزيز...

المقالات أغتيال إسماعيل هنية في طهران، ما هي الرسالة، وكيف الرد..!

المقالات علاقة العراق بالهجوم على لبنان..!

المقالات يوم الغدير يوم مرجعية الأمة..!

المقالات نتنياهو وملك الأردن أنقذونا.. وقبرص لا شأن لنا بالحرب..!

المقالات العراق بين مطرقة الصراع الداخلي السياسي وسندان الاحتلال

المقالات والاخبار المنشورة لاتمثل بالضرورة رأي الشبكة كما إن الشبكة تهيب ببعض ممن يرسلون مشاركاتهم تحري الدقة في النقل ومراعاة جهود الآخرين عند الكتابة

 
شبكة المحسن عليه السلام لخدمات التصميم شبكة جنة الحسين عليه السلام للانتاج الفني