:: آخر الأخبار ::
الأخبار قوات الحدود تحبط تهريب ١٥ كغم من المخدرات عبر نهر الفرات قادمة من سوريا." (التاريخ: ٢٧ / أبريل / ٢٠٢٥ م ٠٥:٠٣ م) الأخبار دعوى قضائية تلاحق الخنجر بسبب تسريبات صوتية (التاريخ: ٢٧ / أبريل / ٢٠٢٥ م ٠٤:٤٤ م) الأخبار محافظ أربيل: تحذير من أزمة مياه حادة خلال الصيف بسبب تراجع الأمطار (التاريخ: ٢٧ / أبريل / ٢٠٢٥ م ٠٣:١٣ م) الأخبار إنجاز طبي عراقي: تصدير أول أدوية لعلاج السرطان بمعايير عالمية (التاريخ: ٢٧ / أبريل / ٢٠٢٥ م ٠٢:١٢ م) الأخبار إبيكور تؤكد: لا اتفاق مع بغداد بشأن تصدير النفط عبر ميناء جيهان. (التاريخ: ٢٧ / أبريل / ٢٠٢٥ م ١١:١٩ ص) الأخبار ارتفاع صادرات النفط العراقية إلى أمريكا بمعدل ١٧٠ ألف برميل يومياً. (التاريخ: ٢٧ / أبريل / ٢٠٢٥ م ١٠:٠٤ ص) الأخبار إطلاق مشروع الحزام الأخضر حول بغداد باستخدام مياه الصرف الصحي (التاريخ: ٢٦ / أبريل / ٢٠٢٥ م ٠٤:٤٣ م) الأخبار إحباط محاولة تسلل ٣٥ آسيويًا عبر الحدود العراقية في السليمانية (التاريخ: ٢٦ / أبريل / ٢٠٢٥ م ٠٣:٤٤ م) الأخبار "العراق يحتل المرتبة الخامسة كأكبر مستورد للمنتجات التركية في ٢٠٢٤" (التاريخ: ٢٦ / أبريل / ٢٠٢٥ م ٠٣:٠٧ م) الأخبار "تراجع أسعار الذهب في الأسواق العراقية" (التاريخ: ٢٦ / أبريل / ٢٠٢٥ م ٠١:٥٨ م)
 :: جديد المقالات ::
المقالات في ذكرى الامام الصادق (ع) من أعظم الحوارات في التأريخ..! (التاريخ: ٢٤ / أبريل / ٢٠٢٥ م) المقالات المواجهة بين الحق كله..وبين الباطل كله..! (التاريخ: ٢٣ / أبريل / ٢٠٢٥ م) المقالات ما السر في شد المقاومين قبضتهم على سلاحهم؟! (التاريخ: ٢٢ / أبريل / ٢٠٢٥ م) المقالات ( يُؤتىٰ الحَذر مِن مَأمَنه ) (التاريخ: ١٥ / ديسمبر / ٢٠٢٤ م) المقالات الحُقوقُ تُؤخَذ ولا تُعطىٰ (التاريخ: ٤ / ديسمبر / ٢٠٢٤ م) المقالات كِيدوا كيدَكُم (التاريخ: ٢٣ / نوفمبر / ٢٠٢٤ م) المقالات إسرائيل، ومعضلة السردية الفلسطينية في دول الغرب.. (التاريخ: ١١ / نوفمبر / ٢٠٢٤ م) المقالات كيف تقرأ (ايران) فوز (ترامب) برئاسة الولايات المتحدة؟ (التاريخ: ١٠ / نوفمبر / ٢٠٢٤ م) المقالات دولة اسرائيل الكبرى.. الحلقة الثانية (التاريخ: ٩ / نوفمبر / ٢٠٢٤ م) المقالات كيف نقرأ فوز ترامب برئاسة الولايات المتحدة (التاريخ: ٧ / نوفمبر / ٢٠٢٤ م)
 القائمة الرئيسية
 البحث في الموقع
 التأريخ
٢٩ / شوال المكرّم / ١٤٤٦ هـ.ق
٩ / اردیبهشت / ١٤٠٤ هـ.ش
٢٨ / أبريل / ٢٠٢٥ م
 الإحصائيات:
عدد المتواجدون حالياً: ٧٤٤
عدد زيارات اليوم: ٩٧,٩٥٩
عدد زيارات اليوم الماضي: ١٢٣,٧٤٧
أكثر عدد زيارات: ٢٨٧,٠٨١ (٧ / أغسطس / ٢٠١٤ م)
عدد الزيارات الكلية: ١٩٢,٢٨٦,٦٢٣
عدد جميع الطلبات: ١٨٨,١٧٥,٥٨٧

الأقسام: ٣٤
المقالات: ١١,٣٢٢
الأخبار: ٣٩,١٧٧
الملفات: ١٥,٥٠٩
الأشخاص: ١,٠٦٣
التعليقات: ٤,٠١٢
 
 ::: تواصل معنا :::
 المقالات

المقالات متى يتعامل المجلس الاعلى بالمثل؟؟!!

القسم القسم: المقالات الشخص الكاتب: ابو ذر السماوي التاريخ التاريخ: ١٨ / فبراير / ٢٠١٣ م المشاهدات المشاهدات: ٤٩٤٢ التعليقات التعليقات: ٠
شعار المجلس الاعلى الاسلامي العراقي
شعار المجلس الاعلى الاسلامي العراقي

كلام كثير حول منهج المجلس الاعلى فبين مؤيد ومعارض مادح وقادح يبقى ذلك المنهج ثابت عنوانه الابرز هو التعامل مع الجميع ومخاطبة الجميع والتحاور مع الجميع والانفتاح على الجميع لذا فيمكن ان نميز خطاب المجلس الاعلى بانه حالة وسطية يعبر عنها دائما باداء متزن وذو مرونة عالية وحكمة في التعامل مع الازمات والخروج منها .هذا هو الجانب الابرز والذي لو احسن استخدامه من قبل حلفاء المجلس الاعلى لتغيرت كثير من الامور والاوضاع ولكان الحال غير الحال وهذا الجانب يمثل من يريد ومن يؤيد ومن يتعاطف مع المجلس الاعلى اما من يرى فيه الانبطاح وعدم المبادرة والاستقرار في السياسة والنفس الطويل وعدم الجدية او اللعب على كل الحبال وعدم الثبات على المواقف فهم من يتهمونه ويقدحونه ويلمزونه باقوى وجوهه ليحولوها الى نقاط ضعف .ولا يخفى ان اراء الاخرين مهمة وهي ربما تكون حقيقة الامر والواقع كما يراك الاخرين لا كما ترى نفسك لكن ماذا تعد نفسك كيف تروج لافكارك ما هو خطابك يبقى هو الاهم فمجرد ان تاخذ راي الاخرين بدون العودة الى  نفس من هو معني فهذا لا يكفي فما يقوله المجلس الاعلى دائما بانه خط وتيار مرجعي يؤمن بقيادة المرجعية الدينية والالتزام باوامرها واتباع نهجها وعدم الخروج عن متبنياتها وبانه ملتزم بالخطوط الشرعية وهو مدافع عن حقوق الشعب العراقي ولديه رؤيا في العملية السياسية يختلف عن الاخرين فالايمان بقدرة الشعب العراقي وحقوقه وبالوحدة الوطنية والتداول  السلمي والنظرة الاقتصادية مبدأ المشاركة في الوطن وان هنالك امور واقعية لايمكن تجاوزها باي شكل من الاشكال وخاصة في امور الانتماء الديني والعرقي والمناطقي وبان الجميع له حق في هذا الوطن ويجب ان تحترم حقوقه وحقوق الاخرين كما يجب الالتزام بالوجبات ..فمن كيفية التعامل مع المرحلة السابقة والتي يشترك فيها مع الجميع بانه يجب الاعتراف بحقوق المستضعفين وتضحيات المجاهدين وتعويض المتضررين من سياسة النظام البائد والحقبة العفلقية البغيضة ..ولو نظرنا  الى كل هذه الامور فنجد ان المجلس الاعلى اعطى الكثير وضحى بالكثير من اجل تحقيقها كما بذل كل ما بوسعه بان يكرس هذه الاولويات ويدخلها في الدستور وان يضمنها فقراته كما مثل القدوة في الالتزام والمصداقية في العمل وتطابق القول بالفعل وضحى كثيرا من اجل ان يبقى كحالة خاصة في العراق يلتقي مع الجميع ولا يتقاطع معهم وان يبقي منطقة ومساحة للحوار والتفاوض والالتقاء من اجل لم الشمل وجمع الكلمة في سبيل انجاح المشروع .لكن ما يتبجح به من يلمز المجلس الاعلى بان المجلس هو طالب زعامه ويبحث عن المصلحة بغض النظر عن الطريقة وان المجلس الاعلى ضحى بحقوق الشيعة وساوم عليها من اجل الوصول الى مبتغاه وروج هذا الطرح حتى في احلك الظروف, وشنت حملة كبيرة على المجلس الاعلى واستهدفت قياداته ورموزه على طول الخط فمن الاخوان (وانه عميل للامريكان وانه يبحث عن الزعامة و..و..) اما من قبل الاخرين  (بانه طائفي وهو صفوي وايراني وانه متشدد راديكالي يطبق اجندة خارجية ويحقق مصالح ايران و...و...) فسقطت كل هذه التهم وبانت الحقائق بعد ان انجلت اول سنة من بعد تلك الحرب الطويلة لاشك ان هذه الحرب نجحت في ان ابعدت المجلس الاعلى عن الواجهه وخيل للجميع بانه في عداد الماضي وراينا ماذا حدث بعد ان ابتعد المجلس الاعلى عن مصادر القرار (لانه لم يبتعد عن الساحة بقى يعمل )..اليوم وبعد هذه الازمة والتي اوصلت البلاد الى مفترق الطرق والكل ادلى بدلوه بقى الجميع ينظر الى موقف المجلس الاعلى وما هو تحركه ولما كان يتحدث دائما عن المشاركة والالتزام والمباديء والتوافق بينما نرى الاطراف الاخرى والتي طالما دافع المجلس الاعلى عنها وابدى مرونة معها واعطى مساحة واسعة للتفاعل والحراك والمشاركة وخاصة (القائمة العراقية ) وبكل اطيافها وليس بعيد موقف المجلس الاعلى من قضية تشكيل الحكومة وانسحاب المجلس الاعلى منها واين ذهب التحالف المصيري بين المجلس والاكراد الم يحن حينه الم ياتي وقته ..ولا اريد الحديث عن المجلس الاعلى او ان اتكلم بالنيابة عنه في هذه الفقرة وسابدا بالاكراد فان موقف الاكراد لازال مجاملا للمجلس الاعلى مدافعا عنه ويحن لذلك الحراك وذلك العمل وتلك المواقف والتعاون والذي اثمر كثيرا بتشكيل حكومات واسناد حكومات (الدكتور الجعفري والاستاذ المالكي ) في اكثر من موقف وازمة .واما العراقية فلايمكن الحديث عن تحالف بقدر الحديث عن مشارك واقعي في الوطني (فالعراقية ممثلة للسنة )اما الالتزام والحديث عن المبدئية فلن يبق ولن يكون  من طرف واحد وعلى طول الخط اما الحديث السابق والمواقف الماضية فانما كانت تنسب للسياسة وللخيارات الواقعية مادامت في اطار العملية السياسية ونظام وضمن  الدستور اما عندما تتحول الامور والحديث عن لي اذرع واسقاط عملية واستقطاب طائفي وسب وشتام وفرز وتهديد وجود ونسف مقدرات وقلب واقع وعودة لمعادلة ظالمة  فلن يكون الا التعامل بالمثل اما التزام المجلس الاعلى طوال الوقت لموقف وخط المتريث والمراقب انما للحفاظ على الاستمرار وديمومة العملية السياسية واذا بقى الحديث عن انفصام وتقسيم وقتل وزحف وانقلاب وربيع  وبغداد ناه وماننطيه وتعالي وحقد وتزييف حقائق و....فلن يجد الاخرين المجلس الاعلى الا اصحاب الرد الاقوى ومن يتعامل بالمثل وهو ما قرأته وفهمته من حديث  قيادات المجلس الاعلى وخاصة موقف الدكتور همام حمودي... فمتى يكون رد المجلس الاعلى ومتى يتعامل بالمثل مع الجميع مع كل من خانه وغدره وخونه وشكك به وسبه وشتمه ولمزه وروج لذلك حتى اوصل البلاد الى هذه المرحلة.؟؟؟؟. فرسالة المجلس الاعلى هو البقاء في هذا الوطن والحفاظ على مصالح عامه وحقوق وللصبر حدود ان موقف المجلس الاعلى  ومن  كلام (الشيخ همام حمودي) كان بمثابة صرخة فالاستمرار بانتهاك حقوق الاغلبية وتهميشهم واقصاءهم والمراهنة على صبرهم وحلمهم على طول الخط ليس بالامر الصحيح ولا قراءة صائبة وبناء خاطيء وان الحديث لن يكون عن ظلم عشرة سنوات او تهميش مدعى وعدالة زائفة انما سيكون بحجم ظلم وتقتيل وتهجير واستباحة محرمات واقصاء وحرمان استمر ودام قرون ولن يكون في حدود مناطقي او زمني بل سيتعداه الى كافة المستويات وان على المتظاهرين  ان يحرصوا كثيرا وان يعرفوا اين يضعون اقدامهم وان عليهم ان يقرأوا شعاراتهم جيدا وان يعيدوا النظر في معانيها وان لايمضوا بعيدا في خيالهم وان لايرهنوا على الخارج ولا يعولوا على صبر الاغلبية فالرد والتعامل بالمثل والتوجه الى تبادل الرد الطائفي لن يكون في صالحهم لابحجم التعداد ولا بمقدار المظلومية ومصداقيتها ولا من حيث القوة  ......

التقييم التقييم:
  ٠ / ٠.٠
 التعليقات
لا توجد تعليقات

الإسم: *
الدولة:
البريد الإلكتروني:
النص: *
 
المقالات في ذكرى الامام الصادق (ع) من أعظم الحوارات في التأريخ..!

المقالات المواجهة بين الحق كله..وبين الباطل كله..!

المقالات ما السر في شد المقاومين قبضتهم على سلاحهم؟!

المقالات ( يُؤتىٰ الحَذر مِن مَأمَنه )

المقالات الحُقوقُ تُؤخَذ ولا تُعطىٰ

المقالات كِيدوا كيدَكُم

المقالات إسرائيل، ومعضلة السردية الفلسطينية في دول الغرب..

المقالات كيف تقرأ (ايران) فوز (ترامب) برئاسة الولايات المتحدة؟

المقالات دولة اسرائيل الكبرى.. الحلقة الثانية

المقالات كيف نقرأ فوز ترامب برئاسة الولايات المتحدة

المقالات من يحكم اميركا .. أي فردة من الحذاء (اجلكم)

المقالات حَربُ العَقيدة وَعَقيدةُ الحَرب

المقالات سَننتصِر نُقطة، راس سَطر ✋

المقالات ما سر (قلق) الشعب الاميركي من الانتخابات التي ستجري يوم الثلاثاء المقبل؟

المقالات كيف نقرأ فوز محمود المشهداني برئاسة البرلمان؟

المقالات كيف ستنتهي (معركة طوفان الأقصى)

المقالات المؤلف والمخرج والاول والآخر هو الله..!

المقالات ما أخفاه الكيان الإرهابي، يظهر على السطح ...

المقالات وإنكشف المستور...

المقالات ملامح الأنحطاط في الإعلام العربي..!

المقالات مسؤولية الجميع؛ الوعي والتضامن والدعم..!

المقالات واشنطن وتَل أبيب يهاجمان لبنان..أغبياؤنا يشاركون بمهارة..!

المقالات بوتين على خط الصراع، هل تستفيد المقاومة من ذلك..!

المقالات الى شعب المقاومة العزيز...

المقالات أغتيال إسماعيل هنية في طهران، ما هي الرسالة، وكيف الرد..!

المقالات علاقة العراق بالهجوم على لبنان..!

المقالات يوم الغدير يوم مرجعية الأمة..!

المقالات نتنياهو وملك الأردن أنقذونا.. وقبرص لا شأن لنا بالحرب..!

المقالات العراق بين مطرقة الصراع الداخلي السياسي وسندان الاحتلال

المقالات المندلاوي: تزامن استشهاد الصدر مع ذكرى سقوط الدكتاتور رسخ في الأذهان حقيقة انتصار الدم على السيف

المقالات الحاشية..!

المقالات انتفاضة ١٩٩١م الانتفاضة الشعبانية..!

المقالات قرار المحكمة الاتحادية يلزم بغداد، مواطن الإقليم..!!

المقالات رد نيابي عراقي حاد .. على البيان السعودي الكويتي بخصوص خور عبد الله

المقالات أمريكا؛ شرارة الحرب الاهلية الثانية

المقالات غزة هزة الكيان الصهيوني والبحر الأحمر اغرق الكيان

المقالات السقوط الاخلاقي في ظل التكنولوجيا

المقالات أبو غريب يمثل نوايا أمريكا...وما علاقة الموقع الأسود (black site) و CIA ….

المقالات "الإعلام المزيف وتأثيره على المجتمع والديمقراطية"

المقالات تهديم الدولة العميقة: مفهوم وتأثيراته

المقالات والاخبار المنشورة لاتمثل بالضرورة رأي الشبكة كما إن الشبكة تهيب ببعض ممن يرسلون مشاركاتهم تحري الدقة في النقل ومراعاة جهود الآخرين عند الكتابة

 
شبكة المحسن عليه السلام لخدمات التصميم شبكة جنة الحسين عليه السلام للانتاج الفني