كلهم ... داعشيون
لا يختلف اثنان على أن داعش اختصار لاسم ( الدولة الاسلامية في العراق والشام ) وهي الاسم الثاني لتنظيم القاعدة الارهابي ، منظمة من المنظمات الإرهابية وببساطة شديدة من المنظمات التكفيرية ، التي نشأت وترعرعت نتيجة عوامل كثيرة أهمها العوامل الفكرية والتاريخية والثقافية والاجتماعية والاقتصادية والسياسية .
|
|
وجهان لعملة داعش!
رغم أني لا أعلم أصل المفردة, ومن أين جاءت! كما ولا أعرف هل لها مخلفات تاريخية؛ أم هي حديثة العهد في العالم العربي, كما ولم أسمع ب"داعش" ألا بالأعداد الرقمية ذو اللهجة العراقية "دعش"! بمعنى أحد عشر, ناهيك عن أنها لا توجد في الكتب الثقافية, وسائر الكتب, كما وهي ليست طعامٌ "أكلةٌ" يباع في الأسواق, وليس لها علاقة في جلسات المقاهي للشباب!
|
|
يوم القيامة الذي كان على المريخ
مايزال العلماء يبحثون عن الكاربون في كوكب المريخ ليثبتوا وجود الحياة قبل عشرات ملايين السنين ، فلايكفي الأوكسجين لوحده لتكون الحياة ممكنة مالم يتوفر الكاربون ،
|
|
رجل خاص ومبادرة..
العراق, وهو العملاق بكل شيء, ويحسب له ألف حساب, ويهابه الملوك, من أرذال العرب؛ أصبح اليوم أرضاً خصبة للإرهاب, وما زرعت أيديهم القذرة في جسده الجريح, من خوف ورعب, سيما وقد جاءهم وقت الحصاد؛ ليحصدوا أرواح الأبرياء, باسم الدين الداعشي الجديد!.
|
|
مبادرة القضاء على (متحدون)..!
كثيرة هي المبادرات التي يطلقها زعيم المجلس الأعلى, حتى قيل إنه رجل المبادرات, وسميّ عام ٢٠١٣ بعام المبادرات, الغريب إن جميعها لم يرَ النور, أبتداءً بالعاصمة الإقتصادية ومروراً بمنحة الطلبة, وليس إنتهاءً بالدولارات الخمسة للمحافظات المصدّرة للنفط..!
|
|
نظرة تحليلية في مبادرة سماحة السيد عمار الحكيم
لا نشك في المبادرات والتوصيات التي يطرحها سماحة السيد عمار الحكيم رئيس المجلس الأعلى الاسلامي العراقي التي تصب في الصالح العام ...
|
|
الداعية الجديد عامر حاشوش الخزاعي نموذج للبعثي الانتهازي
كل الشعب العراقي يعلم جيدا كيف دخل البعثيين بالمئات ان لم نقل الاف من الذين تلطخت اياديهم بالدماء واخرى تلطخت باحبار التقارير الكيدية القاتلة يتربعون الان على كراسي مؤسسات الدولة بلا استثناء ومنهم الرفيق البعثي وبامتياز عامر ابن حاشوش الخزاعي صاحب المناصب المتعددة وزيرا للمصالحة البعثية الوهابية ومستشارا لرئيس الحكومة ورئيسا لمؤسسة ضحايا حزبه البعث القذر شهدائنا الابرار لذا نرى من الضرورة الكتابة عنه من اجل تعريته وكشف حقيقته كونه مثال للبعثي الانتهازي النفعي الوصولي المتزلف .
|
|
العرب بين جرة الزيت وبراميل النفط
الأعرابي وجرة زيت، حكاية قصيرة للصغار، علق الأعرابي أول جرة زيت في خيمته، وجلس تحتها يحلم، واحلام اليقظة رخيصة، لا تستهلك سوى القليل من الوقت والجهد الدماغي، بالحلم تكاثرت نعاجه، وتحولت خيمته إلى قصر منيف، وصار له أجراء ينفذون أوامره، ولا يكتمل حلم الأعرابي من دون ولد واحد أو أكثر، يرثون ثروته ويتباهى بهم ويقدمون له فروض الطاعة والاحترام، وإن لم يفعلوا ضربهم بعصاه، وهي التي يهش بها على غنمه وله بها مآرب أخرى، لكن عصاه أصابت الجرة فانكسرت وساح منها الزيت وتبددت أحلام الأعرابي.
|
|
الحكيم وانبارنا
لم يبقى على الانتخابات النيابية سوى ثلاثة اشهر , الكتل والأحزاب لديها استراتيجية من اجل الوصول الى مبتغاها في سدة الحكم , يتربص الاخر بالأخر و التسقيط السياسي,
|
|
"مجرد رأي".....(١٣٥) «من كان عدوا للحسين(ع) "فإن الله عدو للكافرين".»
نحن، لن نستغرب من تصريحاتهم وافعالهم السيئة الصيت تلك، التي يطلقونها بحقنا في حب وموالاة أهل بيت رسول الله (ص)، ونصرة ابن بنته أبي عبد الله الحسين (ع)، وبحق رموزنا، ولا نتفاجأ من أعمالهم المنحرفة هذه، وسلوكهم الشاذ.
|