مدن الذهب الفقيرة
لقد انعم تعالى علينا، بثروات متنوعة وهائلة، وزاد الله تعالى أنعامه علينا، بان تخلصنا، من نظام سياسي فاشي، يعتقد أن الثروة والشعب، ملكه، وملك أبائه، فكان يتصرف بصبيانية،
|
|
الأقليم هو الحل ياعقلاء الوسط والجنوب
لا يختلف عاقلان من عقلاء العالم في حقيقة اقرت بها كل الأديان السماوية وهي أن دم الإنسان وكرامته أقدس شيء في هذا الوجود ،
|
|
مكرمة القائد بنكهة الديمقراطية!
كان الطاغية صدام صانع أزمات محترف، عاش المواطن العراقي أقصى درجات الحرمان والتهميش.. من قبل أزلام البعث، بتوجيه من رأس الفتنة الطاغية، حتى اخذ يدخل السوق بأزمة اقتصادية ويزج الشارع بفوضى، بعد ذلك يقوم بحل الأزمات والقضاء على الفوضى ويقول هذه مكرمة القائد الذي تعود المواطن العراقي على انتظار المكارم من ابو المكارم!!
|
|
السياسة والدين وشهوة السلطة
لقد كان مبنى الإمام علي علية السلام السياسي، في اختيار الولاة هو الحرص أشد الحرص على أن لا يكونوا من الذين لهم أطماع سياسية، أو حرص على السلطة وأن لا يكونوا من طلابها.
|
|
ثروات الشعب وذئاب السياسة
الثروات الطبيعية، تلك النعم التي أغدقها تعالى على عباده، لتحيا بها الشعوب، تلك النعم التي أغدقها تعالى على عباده، التي لا ينبغي لأحد أن يتحكم بها، سواه سبحانه، وقد جعل بني ادم خلفائه في الأرض، ليعمروا الأرض، وينتفعوا بخيراتها، فيما نصب بني ادم، بعضهم، ليكونوا وكلاء عليها، ويديروها، لتلافي الغبن والظلم.
|
|
يبلغ رصيدك بترو دولار..!
عزيزي المواطن, رصيدك المتبقي "كلمة حق عند سلطان جائر" يبلغ رصيدك الآن, بترو دولار واحد, بقرار صادر من شركة المالكي سيل (للخيط وخربط!) يرجى شحن خطك قريباً,
|
|
الشعب والحكم من تحت (اللحاف) :
وأنا أتجول بالقرية الصغيرة الكترونيا؛ مبحرا بالشبكة العنكبوتية, لا اشعر إلا بالنقمة, وشي كبير من عدم الرضا..
|
|
لماذا بتر البترودولار؟
نِهايةُ كُلِّ عامٍ تَشتَدُّ بُرودةُ الجَو, يَنزِلُ المَطر, يستعدُّ الناس للعامِ الجَديد, رأسُ سَنةٍ جَديدةٍ, يُخَطِطُ لها كُل مَن كان ذو عقليةٍ اقتصادية, لتَفادي الأزمات, يَحدِثُ ذلكَ على نِطاق أُسَرٍ أو شركاتٍ صغيره.
|
|
سلملي
مساء يوم الجمعة ,كنت أقلب في مذياع سيارتي,علي أريح مسامعي من أخبار الانفجارات المشؤومة, وعويل أصوات سيارت الشرطة أو الأسعاف,التي أصبحت تترددعلى مسامعنا,اكثر من نداء الجوامع والحسينيات للصلاة وعبادة الله , تركت المذياع ,حين أنسابت أغنية (ياطيور الطايرة ) بهدوء لتكسر ذلك الروتين المقيت ,
|
|
ما للناس في حيص بيص!
الفوضى التي تعانيها البلاد جراءعدم دراية الكثيرين بأمور ادارة مؤسسات الدولة ،والذين جعلوا من مناصبهم فرصة لجمع كل من هب ودب على اساس المحسوبية والمنسوبية،واستبعاد الكفوئين مما جعل الكثير من مفاصل الدولة تصاب بالشلل ومشاريع البنى التحتية ترصد لها الميزانيات ولاترى النور،
|