المواطن قالها ..أريد التغيير
رغم حداثة التجربة الديمقراطية في العراق وما رافقها من مطبات واختناقات وتحديات كبيرة داخلية وخارجية الا ان كل هذا لم يمنعها من التفكير بجدية في خلق فرص للتنافس القائمة على الحداثة والتنوع والطرافة في بعض الاحيان من اجل خلق فرص الفوز وتحقيق النتائج الايجابية من قبل القوائم التي دخلت سباق الرغبة في الوصول الى قبة البرلمان،طالما ان كل هذه الفرص مشروعة ومتاحة للجميع.
|
|
٤ عراقيات شهيدات يلتحقن بركب مجد الخلود
دأب اغلب العراقيين حين يسمعون خبر الموت اليومي ومعرفة من انتقل بتراجيديا الغدر المؤلم للعالم الآخر، ان ينشروا صور المغدورين ويطلبون له الرحمة من الباب الإنساني والإجتماعي لكون آواصر الجيرة والمحبة والحنان الدافق العراقية لازالت نابتة الجذور في الذات الذائقية لم تبدّلها كل محاولات التفرقة المقيتة مع قوتها رنينا وطنينا وأجراسيا ..
|
|
قبل إقتلاع الوطن: تمنيات شارعية!..
هل ثمة إختلاف على أن العراق هو وطن للجميع، و لأنه لا يجب المزايدة على ولاء أي مواطن أو أي طرف؟!
|
|
ديالى تلتحق بالانبار لحصار بغداد
لا زال الوضع الأمني في بغداد وفي محافظات الانبار وديالى والموصل وصلاح الدين وكركوك والحلة يلقي بضلال الخوف والتوجس والفشل على رسم لوحة المستقبل في العراق ولا زال ينذر بكثير من الموت والدماء والدمار والتهجير والاحتقان ولا زال ينبأ باستمرار تردي الوضع الامني الى فترات زمنية طويلة ولا زال يبعث برسائل التقسيم والانهيار والفوضى والسير نحو المجهول.
|
|
الدماء العراقية رخيصة ودماء الصحفي بديوي مثال ؟؟؟؟
كلمات من الصعب أن تقال أو التفكر فيها ولكن هذه هي الحقيقة القاتلة إن الدماء العراقية أصبحت أرخص دماء على وجه هذه المعمورة ، نعم إنه العراق وشعبه الذي يمثل نقطة المركز في التغير العالمي ، لما يمثل موقع العراق من أهمية جغرافية وأستراتيجية بالإضافة الى أهلية الشعب العراقي لحمل الرسالات الإنسانية والسماوية المهمة
|
|
في قمامة العرب صعلوك قطر يهين العراق والخزاعي يبتسم
قال الشاعر : من يهن يسهل الهوان عليه - مالجرح بميت ايلام
من صفاة من يتولى الولاية العامه ان يكون شجاعا لكن الظاهر ان الله جعل من خانوا الامانه وتنازعوا على الدنيا ونسوا ماتعلموه من ثراث محمد واله وقدموا الاغبياء والفاشلين وابعدوا اهل الكفاءة والاخلاص جعل هؤلاء ملطشه واضحوكه على الهواء ومكسر عصى بالسوري .
|
|
المواطن يريد.. والخدم عليها التنفيذ
لنبحر في شط تساؤلات، علنا نجد جرف نرسي اليه، فنطمئن بعد توهان دام احد عشر سنة، وننطلق من مبدأ، أن يأخذ كل عراقي نجادة، ويركن نفسه في ركن من أركان السفينة، ويطرح بضع أسئلة، أولها من أنا؟ وماذا أريد؟ وهل حكومتي ستحقق لي ما أريده؟ في الوقت ذاته، يجلس السيد المسؤول على عرشه الزائل لا محال، ليسأل نفسه، هل أنا جدير بتحقيق ما يريده المواطن؟
|
|
ترقبوا.. بيان رقم "١"
مع ظل التوترات و الصراعات مابين الحكومتين التنفيذية و التشريعية يستمر الإرهاب بقول كلمته وتزهق أرواح الأبرياء, وإنعدام الأمن يأكل الأخضر واليابس.
|
|
دولة الرئيس.. وصلت رسالتكم
في البلدان التي يكون فيها الحكم برلماني، فإن السلطة التنفيذية تتمتع بصلاحيات تنفيذ القانون، بما يسمح به قانون البلد، فرئيس الوزراء هو المسؤول الفعلي عن الأمن الداخلي والخارجي للبلد، بالإضافة الى ذلك فإنه مسؤول عن الواقع الخدمي والتنمية في البلد، وطبعا هذا كله مثبت في مواد دستورية، لا يمكن لأحد أن يخالفها، سواء من السلطة التنفيذية، أو السلطة التشريعية، والتي دورها هنا هو دور المراقب، الذي يوجه الحكومة في الحالات التي يشعر بأن السلطة التنفيذية متلكئة من القيام بواجباتها فيها.
|
|
رسالة مفتوحة إلى وزير التعليم العالي والبحث العلمي الأستاذ علي الأديب مع التحية
منذ نعومة إظفاري وإنا اعتقد ان المشروع الإسلامي هو الحل للقضاء على المعاناة و الإخفاقات التي تصيب المجتمع،ولاسيما في مجال التعلم والوصول للعلم ،إلى ان ابتلينا بكم أيها السادة أصحاب الشعارات البراقة والعناوين الكبيرة تحت لافظة مسميات الأحزاب الإسلامية ولا استثني منها أحدا وهذا ليس تعميما حيث سينبري لي من يقول التعميم غير جائز فارد عليه نعم انه كذلك الكل يعملون تحت نفس الأدبيات ولا يخدعنكم القوم،وهماك كلمه تدور في خجلي وتعذب ضميري وتملئ قلبي حزنا ،هل الخطأ بالتطبيق أم بفكره الإسلام يقود الحياة،والجواب واضح بلاشك انه التطبيق فلقد ابتلينا بأناس لا صلة لهم بالإسلام إلا بالمسمى والأسماء فقط ..!
|