ابو طبر الأسطورة العراقية التي ذاع صيتها في الثمانينات عندما اراد البعثيين ارغام الشعب العراقي وصرف انظارهم عن مايقوم به عناصر الأجهزة الأمنية من جرائم وكذلك لزرع الخوف في قلوب الجميع وبهذه الطريقة كانت الأجهزة الأمنية الصدامية تصفي حساباتها مع من تريد وهي بذلك تضرب عصفورين بحجر واحد.

قرات مقال منسوب الى النائب قاسم الاعرجي واخر منسوب الى النائبة منى العميري يتحدثون فيه عن جدلية العامري والحكيم ولعل التناقض واضح في طرحهما للموضوع وبما توفرت لدية من معلومات عن مسيرة تيار شهيد المحراب السياسية اعتقد ان مايحصل من محاولة فصل منظمة بدر عن قيادة السيد عمار الحكيم…

اذا كان هناك اليوم من ينظر الى الواقع العراقي على انه واقع معقد وشائك وحساس ويحتاج الى شعور عالي بالمسؤولية، وتقدير كبير لاهمية التوافقات والتحالفات بين القوى الوطنية، فلابد له ان ينظر الى التحالف الاستراتيجي الوثيق بين المجلس الاعلى الاسلامي العراقي والاكراد نظرة موضوعية بعيدة عن الحسابات والتوجهات السياسية الضيق والانفعالية.

لعل الشعب العرقي لم يتذوق طعم الديمقراطية بعد تغيير النظام بسبب الظروف الغير اعتيادية الي رافقت عملية التغيير ,, وقد افرزت عملية تغيير النظام قيادات متعددة ومختلفة في ادائها السياسي والحكومي الاجرائي ,, ومن هذه القيادات البارزة والي اتيحت لها الفرصة الاكبر في قيادة البلاد في…

يدخل الدولار الأمريكي مصداق رئيسي في احد معاني هذه الآية (ويمنعون الماعون)ولا عجب فالأرض بخيراتها لله ووضع الإنسان خليفة له من اجل الاستثمار الأفضل,وفي عصرنا الحديث القيمومة للشعب وليس للقائد الأوحد أو لقوة مركزية منفردة ولكن الساسة العراقيون في الحكومة المركزية يلتفون على…

تابعت وبدقة حديث السيد عمار الحكيم في محافظة البصرة مع عدد كبير من الكوادر التنظيمية ( القيادات الوسطية ) التابعة للمجلس الاعلى الاسلامي العراقي ,, ولاأستطع ان اقارن حديثه مع احاديث القيادة السياسيين وخصوصا التي تمثل الكتلة الاكبر في البرلمان امثال السيد اياد علاوي والسيد نوري المالكي لانني لم اسمع لاي من هؤلاء القادة خطاباً جماهيرياً مباشراً مع اتباعهم ومؤيديهم مثلما يقوم به رئيس المجلس الاعلى ..

في الأونة الأخيرة كثرت الأخبار حول رغبة بابا الفاتيكان في زيارة بيت نبي الله إبراهيم الخليل في مدينة الناصرية، أو بالأحرى تم توجيه الدعوة إليه بذلك.

من يراقب حركة السيد نوري المالكي رئيس وزراء العراق يجد ان المالكي يدير الحكم بالعراق اعتماداً على نظرية ان الحكم في العراق لا يمكن إدارته الا بالقوة والمباغتة واستخدام الكر والفر في التعامل مع الخصوم والمنافسين والاستناد الى قاعدة ( عدو عدوي صديقي) و ( صديق عدوي عدوي) وهذه المفاهيم جميعها طبقها السيد المالكي بشكل عملي على ارض الواقع في فترة تصديه للحكم اكثر من خمسة سنوات والتي تمثل الفترة الأطول من عمر العملية السياسية في العراق .

هو الحادي عشر من الأئمة المعصومين عليهم السلام، وكنيته أبو محمد. ولقبه العسكري نسبة إلى المحلة التي سكنها هو وأبوه بسامراء والتي كانت تسمى (العسكر).

من القضايا التي يجب على القادة السياسين الأهتمام بها واعتمادها كشعار ( ماذا يريد المواطن) ؟ و هذا السؤال له اجابات متعددة من هذه الاجابات .... المواطن يريد ان يعيش حرا كريما ويريد ان يجد من يسمع له ويجيبه على تساؤلاته ويرفع عنه كل الأبهامات ويعطيه بارقة الأمل في امكانية حلول المشاكل…