:: آخر الأخبار ::
الأخبار البرلمان العراقي يختتم جلسته الاستثنائية بمواقف داعمة لإيران ورافضة للانتهاك الصهيوني (التاريخ: ١٧ / يونيو / ٢٠٢٥ م ٠٥:٠٤ م) الأخبار خبير أمني: القوات الأمريكية تستعد لإخلاء قاعدة عين الأسد بحلول منتصف آب (التاريخ: ١٧ / يونيو / ٢٠٢٥ م ٠٢:١٨ م) الأخبار إيران تحذر من مؤامرة إسرائيلية لتوسيع الحرب (التاريخ: ١٧ / يونيو / ٢٠٢٥ م ٠١:٣٤ م) الأخبار ترامب: لا نضغط لوقف إطلاق النار بين إيران وإسرائيل وسنرد بقوة على أي تهديد (التاريخ: ١٧ / يونيو / ٢٠٢٥ م ١١:٢٨ ص) الأخبار ترامب يعود إلى واشنطن لعقد اجتماع طارئ بشأن تصاعد التوتر بين إيران وإسرائيل (التاريخ: ١٧ / يونيو / ٢٠٢٥ م ١٠:٣٨ ص) الأخبار "مواجهة مفتوحة: هل يجر تدخل الفصائل العراق إلى مرمى نيران إسرائيل؟" (التاريخ: ١٦ / يونيو / ٢٠٢٥ م ٠٣:٤٦ م) الأخبار بغداد تطالب واشنطن بمنع خروقات الكيان الصهيوني في الأجواء العراقية (التاريخ: ١٤ / يونيو / ٢٠٢٥ م ١٠:٥٥ م) الأخبار افتتاح معبر البوكمال الحدودي مع العراق السبت المقبل (التاريخ: ١٢ / يونيو / ٢٠٢٥ م ٠٥:٠٨ م) الأخبار مقتل ٢٤٢ شخصاً في تحطم طائرة متجهة إلى لندن بعد إقلاعها من الهند (التاريخ: ١٢ / يونيو / ٢٠٢٥ م ٠٤:٥٥ م) الأخبار الرئيس الإيراني: سنواصل تخصيب اليورانيوم ولن نخضع للضغوط الأميركية أو الأوروبية (التاريخ: ١٢ / يونيو / ٢٠٢٥ م ٠٤:٢٢ م)
 :: جديد المقالات ::
المقالات إيران تغيّر قواعد اللعبة (التاريخ: ١٧ / يونيو / ٢٠٢٥ م) المقالات "العراق بين قمتين" (التاريخ: ١٥ / مايو / ٢٠٢٥ م) المقالات القوة تصنع السلام… اليمن أنموذج..! (التاريخ: ١٤ / مايو / ٢٠٢٥ م) المقالات صفقة الرياض: كيف باعت واشنطن الجولاني للرياض..وماذا ستفعل قطر ؟! (التاريخ: ١٤ / مايو / ٢٠٢٥ م) المقالات اعتراف ترامب..شهادة أمريكية بشجاعة الحوثيين وصلابة اليمنيين..! (التاريخ: ٨ / مايو / ٢٠٢٥ م) المقالات هدنة غير معلنة: اتفاق غير مباشر بين الحوثيين وواشنطن بوساطة عمانية (التاريخ: ٨ / مايو / ٢٠٢٥ م) المقالات “شبح الحرب في جنوب آسيا: هل تقترب الهند وباكستان من مواجهة جديدة؟” (التاريخ: ٧ / مايو / ٢٠٢٥ م) المقالات *إستراتيجية البَقاء والتمدُّد, داعش إنموذجاً* (التاريخ: ٤ / مايو / ٢٠٢٥ م) المقالات أخطر الأشياء على الشيعة..! (التاريخ: ١ / مايو / ٢٠٢٥ م) المقالات ما هو التمكين..ولماذا الصلاة..وهل الغرب “مُتمكِّن” أم “مُستدرَج ؟! (التاريخ: ٣٠ / أبريل / ٢٠٢٥ م)
 القائمة الرئيسية
 البحث في الموقع
 التأريخ
٢١ / ذو الحجّة / ١٤٤٦ هـ.ق
٢٩ / خرداد / ١٤٠٤ هـ.ش
١٨ / يونيو / ٢٠٢٥ م
 الإحصائيات:
عدد المتواجدون حالياً: ١٧٨
عدد زيارات اليوم: ١٩,٥٤٤
عدد زيارات اليوم الماضي: ٤٣,٧٠٦
أكثر عدد زيارات: ٢٨٧,٠٨١ (٧ / أغسطس / ٢٠١٤ م)
عدد الزيارات الكلية: ١٩٤,٦٨٨,٧٤٠
عدد جميع الطلبات: ١٩١,٤٨٩,٠٧٧

الأقسام: ٣٤
المقالات: ١١,٣٣٤
الأخبار: ٣٩,٤٢٧
الملفات: ١٥,٨٠٦
الأشخاص: ١,٠٦٤
التعليقات: ٤,٠١٢
 
 ::: تواصل معنا :::
 المقالات

المقالات العراق مفتاح الحل

القسم القسم: المقالات الشخص الكاتب: حميد الموسوي التاريخ التاريخ: ١٩ / أكتوبر / ٢٠١٣ م المشاهدات المشاهدات: ٣١٠٣ التعليقات التعليقات: ٠
اتساع دائرة الارهاب والتحول الأخير في العمليات الإرهابية، والذي طال مجالس العزاء ،والمدارس الابتدائية والدفع باتجاه الـتأجيج الطائفي من خلال بعض الجهلة وبائعي الضمير.. يدل دلالة واضحة لا لبس فيها على إفلاس وتخبط الزمر الضالة. فهذا السلوك لا يندرج تحت أي معيار أو مسمى من المعايير والمسميات التي غالباً ما تستند إليها حركات المقاومة عند الشعوب أو تتعكز وتتكئ عليها بعض مجاميع المعارضة بقدر ما يشير الى مؤمرات دولية تعيد الى الاذهان مشروع سايكس بيكو ،ولعل تصريحات جو بايدن تلمح الى هذا الامر الخطير ،فقد قال بالحرف الواحد :- ان العراق هو مفتاح الحل !.

فاثارة الفوضى والدمار والخراب في العراق ستؤدي الى تقسيمه وتركيبته القومية والمذهبية تساعد على ذلك ،وبعد تقسيم العراق يسهل تقسيم سوريا ولبنان والسعودية وجميع الدول العربية  وقد تشمل دول المحيط الاقليمي .
ومع علمنا إن زمر التخريب هذه لا تمتلك أجندة سياسية أو وطنية، أو ايديولوجيات واضحة إلاّ ما يصب في مطامعها ومصالحها الإنتهازية وينسجم مع منافعها وامتيازاتها التي خسرتها بسقوط الصنم، وتحاول إسترجاعها ولو أدى ذلك إلى خراب ودمار العراق بمن فيه، ولذا فهي لا تعرف سوى أدوات الخراب والدمار في محاولة لإفشال عملية التغيير والمشروع الديمقراطي والعودة بالبلاد إلى عهود التسلط والطغيان، متجردة من جميع المثل والقيم الإخلاقية والإنسانية مستعينة باموال الخليج ومخابرات اميركا واسرائيل حتى وان ادى ذلك الى تقسيم العراق وتمزيقه !.
إن الضربات الموجعة التي تلقتها زمر الإرهاب على أيدي القوات العراقية الباسلة بتشكيلاتها المتنوعة من حرس وطني وشرطة ومغاوير، وخاصة عمليات المداهمة والمباغتة لإوكار الفساد والتخريب في حزام بغداد وكذلك النجاحات السياسية المعززة بإصرار وعزيمة الشعب العراقي بكافة قواه الوطنية وحركاته السياسية على مواصلة السير بالعملية الدستورية التغييرية إلى الحد الذي تعيد فيه الثقة والإطمئنان للمواطن البسيط بقيادته الوطنية وبضرورة وحتمية التغيير الديمقراطي، إضافة لما حققته السياسة الخارجية من نجاحات على المستوى الإقليمي والدولي وبوجه خاص في المؤتمرات والمنابر العالمية ما جعل الجميع يدعوللوقوف مع العراق بإعتباره يمثل خط المواجهة مع الإرهاب دفاعاً عن العالم المتحضر ونيابة عن الشعوب المتحررة بأسرها مما استوجب مساهمة جميع الدول في مساندة العراق وتقديم الدعم المادي واللوجستي للقضاء على الزمر الإرهابية، كما أكّدت الدول على المساهمة الفعّالة في إعادة بنائه، وقررت كذلك إعادة التمثيل الدبلوماسي مع العراق وإرسال سفرائها وبعثاتها على أعلى المستويات الدبلوماسية. يضاف إلى ما تقدم تراجع بعض القوى الدينية والسياسية المقاطعة للعملية الدستورية عن مواقفها، وإندماجها بالعمل الوطني وافتائها بوجوب خوض العملية السياسية القادمة بكل تفاصيلها، وهذا بحد ذاته يمثل إنعطافة كبيرة ويؤكد نجاح التجربة الريادية والمضي قدماً نحو البناء الكامل لعراق جديد مزدهر.
إن قراءة واعية متبصرة للمشهد العراقي تبشر بصحوة وتفهم الجميع لضرورات التغيير المطلوب التي ستتعزز بانجازوخوض الانتخابات القادمة وتخطي العراقيل والمعوقات التي وضعت في طريقها.
هذه الأسباب هي منجزات أثارت سعار الزمر الإرهابية، وأدخلت اليأس والقنوط في نفوس شراذمها وجعلتها تتخبط خبط عشواء. فبعدما يئست من خيبة جرائمها التي استهدفت البنية الإقتصادية للبلد واغتيال رموزه الوطنية والدينية، وقتل آلاف العراقيين الأبرياء في الاسواق والمطاعم، والمقاهي، ودور العبادة، والمدارس، ومجالس العزاء وحيث زادت هذه الأفعال الشنيعة من تلاحم العراقيين، وضاعفت من نقمة وسخط الرأي العام المحلي والعالمي على هذه الزمر وجردتها من أي صبغة تمت أو تنتسب للمقاومة الشريفة ما جعلها تسقط في مستنقع الجريمة والإرهاب المنظم، يكسوها العار ويجلل الخزي كل الذين دفعوها من الخارج ومدوا لها يد العون في الداخل وهذا بحد ذاته يجعل الحكومة، والبرلمان، ومؤسسات المجتمع المدني في حل من بعض المغرر بهم، أو الذين التبست عليهم الصورة بعدما أختلطت الأوراق. فلم تبق لهم ذريعة أو حجة بعدما تكشف الصبح وأسفر، وبانت جليةً مرامي ومقاصد المدعين والمتسترين. والضالين المضلين. فما على المواطن الشريف إلاّ إبراء ذمته واثبات إخلاصه وصفاء نيته بنفض يده من هذه الزمر الهدّامة والبراءة من أعمالها والإلتحاق بركب المواطنة النزيهة والمساهمة الفاعلة في إعادة بناء العراق الحبيب وطن الجميع والمشاركة المخلصة الجادة في إرساء قواعد الديمقراطية والحرية، خدمة لشعبه وأجياله القادمة.
وما على الحكومة الاّ اعلان حالة الطوارئ وهو اجراء معمول به في دول مستقرة وابسط مثال جمهورية مصر العربية.
ما نسبة ماتتعرض له مصر الى ما يتعرض له العراق ؟!.
هل بقي مركز شرطة اونقطة تفتيش او معسكراو ثكنة او حتى رتل عسكري لم يتعرض للهجوم وابادة الافراده؟.بل هل سلم العسكريون المجازون من الاختطاف والتصفية والحرق والتمثيل؟!.
هل بقيت وزارة او مؤسسة او منشأة لم تتعرض للهجوم والتفجير ؟!
هل ترك الارهابيون المساجد والكنائس والحسينيات ودور العلم والمستشفيات  والمدارس ورياض الاطفال بامان؟!
هل سلمت المحال التجارية والاسواق واصحاب البسطيات والناس البسطاء من شرورهم ؟!.
هل رعى الارهابيون حرمة رمضان والاعياد والمناسبات الدينية؟
هل التزموا بدين او عرف او اخلاق ؟!.
هل مر اسبوع  على العراقيين من دون تفجيرات ومنذ سقوط البعث الى يومنا هذا؟ّ.
وبعد كل هذا الاجرام المنقطع النظير،وبعد حرب الابادة هذه هل هناك قانون يتعاطف مع هذه الوحوش الكاسرة ويضعها في سجون مرفهة ويصرف على كل وحش منهم مبلغ ٦٠ ستين دولار يوميا وهي اجرة لاتتوفر للعامل الشريف خلال عشرة ايام؟!.
هل هناك قانون في العالم يعيد محاكمة ارهابي محكوم بالاعدام ثلاث مرات؟!
جميع المطلق سراحهم ارتكبوا افظع الجرائم وابشعها واعيدوا للسجون ليفروا من جديد نتيجة تعطيل تنفيذ الاحكام.
وزير العدل صرح بوجود ١٢٠٠ ارهابي محكوم بالاعدام عدة مرات ومنذ سنوات ولاينفذ الحكم بحقهم  بانتظار عمليات اقتحام السجون ليتم تهريبهم !!.
من المسؤول ..القضاء.. رئاسة الجمهورية.. رئاسة الوزراء؟!.
وبدل اعلان حالة الطوارئ يتباكى بعض البرلمانيين على حقوق السجناء المهدورة ويثيرون منظمات حقوق الانسان المشبوهة ضد العراق!!.
حرب الابادة الجماعية مستمرة ولن تنتهي بالشجب والتساهل ولابد من تغيير قانون المحاكمات .. لابد من اعلان حالة الطوارئ والاّ فالعراق مقبل على طوفان جارف.

التقييم التقييم:
  ٠ / ٠.٠
 التعليقات
لا توجد تعليقات

الإسم: *
الدولة:
البريد الإلكتروني:
النص: *
 
المقالات إيران تغيّر قواعد اللعبة

المقالات "العراق بين قمتين"

المقالات القوة تصنع السلام… اليمن أنموذج..!

المقالات صفقة الرياض: كيف باعت واشنطن الجولاني للرياض..وماذا ستفعل قطر ؟!

المقالات اعتراف ترامب..شهادة أمريكية بشجاعة الحوثيين وصلابة اليمنيين..!

المقالات هدنة غير معلنة: اتفاق غير مباشر بين الحوثيين وواشنطن بوساطة عمانية

المقالات “شبح الحرب في جنوب آسيا: هل تقترب الهند وباكستان من مواجهة جديدة؟”

المقالات *إستراتيجية البَقاء والتمدُّد, داعش إنموذجاً*

المقالات أخطر الأشياء على الشيعة..!

المقالات ما هو التمكين..ولماذا الصلاة..وهل الغرب “مُتمكِّن” أم “مُستدرَج ؟!

المقالات خميس الخنجر يبدا حملته الانتخابية المبكرة ....... بالاساءة الى شيعة العراق ؟

المقالات خبر وتعليق.. ترمب: ستسمعون أنباء جيّدة جدّاً عن الشرق الأوسط قريباً..!

المقالات في ذكرى الامام الصادق (ع) من أعظم الحوارات في التأريخ..!

المقالات المواجهة بين الحق كله..وبين الباطل كله..!

المقالات ما السر في شد المقاومين قبضتهم على سلاحهم؟!

المقالات ( يُؤتىٰ الحَذر مِن مَأمَنه )

المقالات الحُقوقُ تُؤخَذ ولا تُعطىٰ

المقالات كِيدوا كيدَكُم

المقالات إسرائيل، ومعضلة السردية الفلسطينية في دول الغرب..

المقالات كيف تقرأ (ايران) فوز (ترامب) برئاسة الولايات المتحدة؟

المقالات دولة اسرائيل الكبرى.. الحلقة الثانية

المقالات كيف نقرأ فوز ترامب برئاسة الولايات المتحدة

المقالات من يحكم اميركا .. أي فردة من الحذاء (اجلكم)

المقالات حَربُ العَقيدة وَعَقيدةُ الحَرب

المقالات سَننتصِر نُقطة، راس سَطر ✋

المقالات ما سر (قلق) الشعب الاميركي من الانتخابات التي ستجري يوم الثلاثاء المقبل؟

المقالات كيف نقرأ فوز محمود المشهداني برئاسة البرلمان؟

المقالات كيف ستنتهي (معركة طوفان الأقصى)

المقالات المؤلف والمخرج والاول والآخر هو الله..!

المقالات ما أخفاه الكيان الإرهابي، يظهر على السطح ...

المقالات وإنكشف المستور...

المقالات ملامح الأنحطاط في الإعلام العربي..!

المقالات مسؤولية الجميع؛ الوعي والتضامن والدعم..!

المقالات واشنطن وتَل أبيب يهاجمان لبنان..أغبياؤنا يشاركون بمهارة..!

المقالات بوتين على خط الصراع، هل تستفيد المقاومة من ذلك..!

المقالات الى شعب المقاومة العزيز...

المقالات أغتيال إسماعيل هنية في طهران، ما هي الرسالة، وكيف الرد..!

المقالات علاقة العراق بالهجوم على لبنان..!

المقالات يوم الغدير يوم مرجعية الأمة..!

المقالات نتنياهو وملك الأردن أنقذونا.. وقبرص لا شأن لنا بالحرب..!

المقالات والاخبار المنشورة لاتمثل بالضرورة رأي الشبكة كما إن الشبكة تهيب ببعض ممن يرسلون مشاركاتهم تحري الدقة في النقل ومراعاة جهود الآخرين عند الكتابة

 
شبكة المحسن عليه السلام لخدمات التصميم شبكة جنة الحسين عليه السلام للانتاج الفني