الزنكلوني في بغداد؟!
في سنة ١٩٨٥ كنت من اشد المتابعين إلى المسلسل المصري "الزنكلوني" , الذي أخذ المساحة الواسعة لجذب المشاهدين من خلال الشاشة الصغيرة ذات الصورة الملونة لأصحاب الدخل المتميز ! , وباللون الأبيض والأسود لأصحاب الدخل المحدود, فتعددت الصور والزنكلوني واحد , حيث أجاد فيه الفنان القدير الراحل…
|
|
الحكومة لنا أم علينا ؟
لقد طال الأمد وضاق الصبر وحضُر الخطر والكارثة ستحل لا مفر حيث لا مناص من يوما ًعبوساً قمطريرا قد يستَعجل العابثين قدومه ، وسط صمت الضمائر في غياهب حُب الأنا من الذين تشبثوا بدينارهم ودنياهم الزائلة على حساب كل القيم والمبادئ الأخلاقية والإنسانية . ولعل الخطر يكمُن في سطوت هذا…
|
|
الإرهاب يحرق بغداد ودولة القانون الإسلامية لا زالت تتوعد
احترقت بغداد من جديد وسالت الدماء انهارا في شوارعها وأسواقها وأزقتها بعد ان سجل قادة الإرهاب الإرهاب علامة الانتصار الكامل على القوات الأمنية وأمطروها بأكثر من ١٣ مفخخة حتى الساعة ولم تقف بوجههم تحذيرات القائد العام للقوات المسلحة ومناقلاته وإعفاءاته التي لم يمضي عليها أسبوع…
|
|
الفرصة الأخيرة وفصل الخطاب
الأزمة في قاموس المعاني تعني الضيق والشدة في أمر ما, كما إنها تعني في المجال الطبي نهاية فجائية في مرض حاد, والسؤال اليوم هل العراق اليوم في أزمة تتطلب حلاً عاجلاً لها, أم أنها عبارة عن حياة واقعية لازال يعيشها الفرد العراقي منذ ألاف السنين ولغاية كتابة هذه السطور, وبالطبع فأن الجواب يجب أن يكون محيطاً ومُلّماً بالوضع العراقي من جميع جوانبه.
|
|
فُرص عمل للكلاب..!
للأسف ,تثبتُ الحكومة العراقية يوماً بعد يوم ,عجزها عن الإستمرار بمَسك زِمام الأمور في البَلد,بسبب عدم تماسك وتفاهم وزراء هذه الحُكومة ,التي ستُمنح جَائزة نوبل (للفساد)!أو ستُسجل في سجل غينيس للأرقام القياسية كأعلى نسبة فساد !في أغلب الوزارات,فبعد فضائح الحصة التموينية وهروب السجناء…
|
|
الفن العراقي في عصر التحشيش
كما شهدنا الفن العراقي وخصوصا في هذه الفترة وصل الى ذروة الانحلال الفكري والثقافي واصبح من المعيب ان الممثل يصف نفسة ب الفنان . لان الفن لابد ان يكون على مستوى ثقافي عالي ومن خلاله يبث افكار بنائة للمجتمع .
|
|
"مجرد رأي".....(٢٣) "كثرة الأفاعي في سيد دخيل"
لايكمن الخطر في عدد الضحايا فحسب ، ولكن يكمن الخطر في أن هذه الآفة تشكل خطرا وقلقا كبيرين على كاهل المواطن العراقي الساكن في المنطقة ، حتى وأن كانت الضحية حيوان ب مستوى دجاجة . فكيف إذا كانت الضحية إنسان الذي هو بحد ذاته يمثل قيمة عليا في مجتمعه وفي المجتمع الإنساني العراقي برمته .
|
|
الشباب.. التجنيد الالزامي، ام "التعبئة والاحتياط"
لعب التجنيد الالزامي دوراً مهماً في إعداد الشباب والمساهمة بازالة الامية ورفع المستويات المهنية وتوفير حالة من الانضباط والتعبئة على الاقل قبل تسييس القوات وجعلها اداة لحزب او جهة واحدة..
|
|
.: نساء هاشميات خلدهن التاريخ ـــ بطلة كربلاء السيدة زينب بنت علي.}ع{فيض النبوة و عطاء الإمامة :.
تاريخ وفاة السيدة زينب عليها السلام إنّ المشهور أنّ وفاة السيدة زينب الكبرى { عليها السلام } كان في يوم الأحد مساء الخامس عشر من شهر رجب مِن سنة ٦٢ للهجرة.
|
|
الحكيم امل العراق
تسلم الحكيم المرجعية العليا بالنجف الاشرف, بعد وفاة المرجع حسين البر وجردي، وأخذ بوضع نظام إداري للحوزة, وشرع ببناء المدارس وإرسال المبلغين إلى نقاط العراق المختلفة بغية منة ترسيخ الروح الوطنية, ووحدة المسلمين في تحديد المصير من اي تدخل اجنبي يتعرض البلاد له.
|