كلام غير قابل للنشر
بما ان جميع السياسيون في العراق الجديد (اكبر جذابين في العالم ) ولكن مع الاسف ما زال بعض الجهلة يصدق وعود هؤلاء وبكل سذاجة ، ولا يعرف انهم هنا في العراق الجديد من اجل تدمير العراق اي بالعراقي (تفليشة ) لأنهم وبكل جدارة يملكون جنسية ثانية غير الجنسية العراقية التي تعتبر بالنسبة…
|
|
أكاذيب سلطوية
في احدى المكالمات الهاتفية مع السيد الوالد ، وردا على سؤاله :" أين آنت يا ولدي "فأجبته : "أنا في مدينة الشطرة وسأعود إن شاء الله " ، وكنت حينها في السيارة عائدا إلى البيت وكان معي احد أبنائي الذي لا يتجاوز عمره تسع سنوات ، والذي التفت عليَ ،ووضع يده تحت فكه وبحملقة واضحة ، قال :لماذا تكذب على أبيك يا أبي ، فنحن الآن خارج مدينة الشطرة ، استغربت لكلامه ثم تبسَمتُ وقلت له : "كنت اقصد ذهبنا للشطرة هذا اليوم وها نحن في طريق العودة "، عندها ابتسم الولد وقال : "الحمد لله ما عهدتك كاذبا يا أبي" .
|
|
عزيز العراق صانع التاريخ والكبار
لعب الراحل (عزيز العراق ) سماحة السيد عبد العزيز الحكيم (طيب الله ثراه) دورا كبيرا في صنع تاريخ العراق الحديث خاصة بعد سقوط صنم بغداد في التاسع من نيسان عام ٢٠٠٣ وما تلاها من إرهاصات كبيرة تمثلت في جدلية اختيار نوع الحكم وكتابة دستور دائم للبلاد ومواجهة التحديات الداخلية والخارجية…
|
|
ماذا تعلمت من عزيز العراق؟
من خلال المسيرة الجهادية التي قطعنها مع السيد عزيز العراق رض تعلمنا منه الكثير ومن اهم الدروس التي تعلمناها من هذا السفر الخالد مايلي :
|
|
" الكابوتين " و " الكنتوري"
الملف الامني ، القتل بدم بارد ، التفجير والتفخيخ ، استهداف كل شيء متحرك ، كل هذا يحدث وما من حلول ، تسائلنا وتحدثنا وتوسلنا حتى ان تجد حكومتنا الموقرة حلولا جذرية لحفظ دمائنا وما من مجيب ، وقف الايتام وصاحوا بصوت واحد " نطالب بدماء ابائنا " وما من مجيب !
|
|
الأمة التي تخلد عظمائها أمة واعية
ان كثير من الأمم والشعوب والطوائف والقوميات، بل جميع الطبقات المثقفة والعقول الناضجة والمتقدمة في المجتمعات العربية والإسلامية والغربية، نجدها تعظم عظمائها وتستذكر مسيرتهم وانجازاتهم وأفعالهم وتفتخر بذكراهم على الآخرين في المحافل الدولية والإقليمية، والكثير شيده عليهم بنيانا شاهقا يناطح السماء علوا وشموخا، وإحاطة قبورهم الذهب والفضة، وركع في بيبانهم الفقير والغني الملك والسايس الحر والعبد.
|
|
بيع وشراء القوانين
يقوم البرلمان العراقي بتشريع القوانين التي تهم الشعب بصورة عامة مثل قانون الموازنة، واخرى يحتاجها المواطن بصورة خاصة، مثل قانون التقاعد .
|
|
الشهرستاني .. ( طماطة ) ..!!
دأبت الحكومة على تلميع صورتها في أي قضية تُفتضح , ولا يهمها إذا بقيت تلك القضايا مستورة مهما كبرت .. المهم أن تبقى الصورة الملائكية لتلك التشكيلة الشيطانية عامرة دون أي تشوّه , لذا فهي لم تسعى في أيجاد الحلول الناجعة لأزمات البلد ..
|
|
"مجرد رأي".....(١٢١) «إلى متى يبقى الإرهاب مسلط على رقابنا، وهادر لدمائنا، وجاثم على صدورنا؟»
سؤال يتردد على الشفاه في كل يوم ، يفوق في تكراره عدد مرات الصلوات الخمس، يردده الكبير منا والصغير والرجل والمرآة والصبي والشاب، والجواب الوحيد الذي يسيطر على قناعات الجميع في حال إستمرار الوضع على هذا المنوال، ف"اننا جميعا محكوم علينا بالاعدام مع سبق الاصرار والترصد، بعد جدولة…
|
|
الأخطاء لا تعالج بالأخطاء
اعتادت الحكومات والأنظمة العربية والعراقية، على التخندق والاصطفاف والاتفاقات في الغرف المظلمة وخلف الأبواب الموصدة، تاركة خلفها كل القيم الإنسانية والأخلاقية والأعراف الدولية والقانونية العامة، وتعدت على حقوق الشعب بشكل فاضح وفسرت القوانين حسب ما تقتضيه مصلحتها بالدرجة…
|