اتبعوا المرجعية الدينية وافهموا نصيحتها بحسن الاختيار !!
انطلق سباق الانتخابات وما يفصلنا عن يوم الاقترع غير ايام معدودات سيصعد فيه البعض ضد البعض الاخر وتخرق فيه القواعد كما عايشنا قبل بدء الحملات الانتخابية
|
|
ديالى على النصب.!
يبدوا إن ساسة العراق غير أبهين بدماء الشعب، ولا بمقدرات البلاد، وإنما غلب عليهم طابع المصلحة الشخصية ، والحزبية؛ وهي التي تدور وحدها في أروقة الحكومات المتعاقبة على العراق منذ عقود.
|
|
حصانة مفوضية الانتخابات.. باستقلاليتها ودعم الشعب لها
حسناً فعل مجلس المفوضين بسحب الاستقالة. فعمل المفوضية يؤسس للسلطتين التشريعية والتنفيذية.. وهذه امور كانت تقطع بسببها الاعناق وتسير من اجلها الجيوش وتنظم فيها الاغتيالات والانقلابات.
|
|
برلماني خبيث
متى تعود روح المواطنة وهل ستنقضي دورة التجارب، وعسى ولعلما؟ واذا جلسنا على التل ألا نفرط بحقوق ونضيع فرصا ؟!.
|
|
انتشرت الملصقات فراقبوا المعلوسين
بدأت الحملة الانتخابية للمرشحين ، بوسترات لطيفة بالوان زاهية ووجوه جميلة ابدع المصورون في الترتيش والتلوين ، عجائز اصبحن فاتنات باعمار الزهور وشيوخ اصبحوا كالشباب ، الا ان بعض ارتال الماعز تصر على علس بعض تلك الصور الجميلة في الاحياء المزدحمة في بغداد التي يختلط فيها الماعز مع البشر في بانوراما متواصلة ،
|
|
الديمقراطية ونظام الغنائم وتوزيع المغانم
عند قراءة تاريخ الديمقراطية في الولايات المتحدة الأمريكية تجد هناك بعض أوجه التشابه بين ديمقراطيتهم وديمقراطيتنا، ليس في وقتها الحالي وإنما في بدايتها، فحق التوظف كان من دون قانون أو نص دستوري في الولايات المتحدة الأمريكية ،
|
|
ازدواجية السياسة نفاق مبطن
ابو صبري رجل تجاوز السبعون , شخص كان يخشاه اقرب الناس اليه بسبب تبدل مواقفه بشكل غريب ! فمصلحته التي تحركه !
|
|
الشيخ همام حمودي في رحلة الجهاد
انتهينا في مقالنا السابق تحت عنوان (الشيخ همام حمودي والشهيد الصدر) عند عبارة -كانت مسيرة المهجر للشيخ حمودي لها قصة طويلة- ..
|
|
اذلال المواطن، هو الذل الاعظم للوطن
في الفترة الملكية شاعت اطروحة ان الحكام هم ازمة البلاد.. وان البلاد ستتحرر بمجرد اسقاطهم.. فجاء الحكم الجمهوري،
|
|
حتى لا تضيع اصواتكم
اكملت الأحزاب والحركات والكتل العراقية تحالفاتها وائتلافاتها، وأعلن كل ائتلاف عن الأحزاب والحركات والشخصيات المنضوية تحت رايته.
|